وحاولت أم سلمة تجنب الخوض في الحياة العامة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، إلى كانت الفتنة الكبرى فآزرت أمير المؤمنين عليّ ابن أبي طالب، وودت لو تخرج فتنصره، لكنها كرهت أن تبتلى، فقدمت إلى عليّ ابنها عمر ليخرج معه، وتوفيت رضي الله عنها بعدما جاءها نعي الإمام الحسين، وصلي عليها أبو هريرة رضي الله عنه، ودفنت بالبقيع، فكانت آخر من مات من أمهات المؤمنين رضي الله عنهن. اقرأ أيضا: نساء النبي (26).. نزول الوحي على الرسول في بيت أم سلمة
انطلق ابن الخطاب إلى أبو بكر الصديق رضي الله عنه فقال له مثل ما قال للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال له: "إنه رسول الله ولن يضيعه الله أبدا"، فنزلت سورة الفتح فقرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم على عمر إلى آخرها، فقال عمر: "يا رسول الله أو فتح هو؟"، قال:"نعم". كلام عن تخرج اختي تويتر. وفي حديث معمر عن الزهري عن عروة بن الزبير رضي الله عنهم في قضية الحديبية أنه لما فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم من قضيته قال لأصحابه: "قوموا فانحروا ثم احلقوا" فما قام منهم رجل، حتى قال ذلك 3 مرات، فلما لم يدخل منهم أحد، قام فدخل على زوجته أم سلمة، فذكر لها ما لقي من الناس، فقالت: "يا نبي الله أتحب ذلك؟ أخرج ثم لا تكلم أحدا منهم كلمة حتى تنحر بدنتك وتدعو حالقك فيحلقك". خرج النبي صلى الله عليه وسلم ولم يكلم أحدا منهم كلمة حتى فعل ما أشارت به عليه أم سلمة رضي الله عنها، فلما رأى أصحابه ذلك، قاموا فنحروا وجعل بعضهم يحلق بعضا، حتى كاد يقتل بعضهم بعضا غما. قال الحافظ ابن حجر "وكانت أم سلمة موصوفة بالجمال البارع والعقل البالغ والرأي الصائب، وإشارتها على النبي صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية تدل على وفور عقلها وصواب رأيها". وكذلك صحبت أم سلمة رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة خيبر، وفي فتح مكة، وفي حصاره للطائف، وغزو هوزان وثقيف، ثم في حجة الوداع عام 10 من الهجرة.
وأوضحت نادية الجندي أنها لم تندم على رفض الأدوار ولم تتعب نفسيا من ضغط الفن على أعصابها لأنها مؤمنة بالله وبالقدر، لذلك فقلبها مطمئن من هذه الناحية. نادية الجندي تعلق على تصدرها الترند باستمرار عبرت الفنانة نادية الجندي عن امتنانها للجمهور، بسبب تصدرها الترند باستمرار سواء من خلال تصريحاتها أو الصور التي تشاركها مع الجمهور عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي. وقالت نادية الجندي: "أشعر بحب الناس وأن الجمهور يتتبعني، شعور جميل، ولا أخاف الحسد عندما يعبرون عن إعجابهم لأن جمهوري يحبني ولن يحسدني". كلام عن تخرج اختي يا. وكشفت نادية الجندي عن خلطة جمالها السرية، وهي حب الجمهور وتقديره لتعبها ومسيرتها الفنية وكفاحها وإصرارها على النجاح، مما يعطيها طاقة إيجابية جميلة، تنعكس على صورتها وأحاسيسها، مشيرة إلى أن ظهورها بصورة جميلة أيضاً هو احترام منها للجمهور. وأضافت نادية الجندي أنها مهما تغيب عن الجمهور، فمكانتها محفوظة بينهم ولا تقلق من هذه الناحية، مؤكدة أنها دائمة الانشغال والتخطيط بما يجب أن تخرج وتقدمه للناس من أعمال فنية تحترم عقليتهم وتمتعهم أثناء المشاهدة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة ليالينا ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من ليالينا ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
و حبيبتي زادة أنضمت لنفس الرأي اللي أنا باقي نخسر في سنين شبابي و مانيش فايق و غيره من الكلام اللي كنت نحكيلكم فيه. هنا إستشارتي للأعضاء اللي أكبر مني شوية, ياخي تراو اللي قاعد نضيع في أيام ما يرجعوش من حياتي ولا كلام فارغ ما نخليهش يعشش في راسي؟
نعيش خلال شهر رمضان المبارك نفحات إيمانية جليلة، وما أطيب أن نتحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم خلال هذا الشهر الكريم. كلام عن تخرج اختي عيوش. وفي حلقات متواصلة، ترصد "الشروق" حياة الرسول صلى الله عليه وسلم في منزله كزوج، موضحة علاقته بزوجاته "أمهات المؤمنين"، في سلسلة بعنوان: "نساء النبي"، وذلك كما وردت في الكتاب الذي يحمل نفس الاسم للكاتبة الدكتورة عائشة عبدالرحمن، المعروفة بـ"بنت الشاطئ". الحلقة السابعة والعشرون: ماذا كان دور أم سلمة في صلح الحديبية؟ صحبت أم سلمة النبي صلى الله عليه وسلم في رحلته إلى مكة معتمرا في عام 6 من الهجرة، وهل الرحلة التي صدت فيها قريش الرسول وأتباعه من دخول البلد الحرام وتم عقد عهد الحديبية، وكان لأم سلمة رضي الله عنها يومئذ دور جليل مذكور في تاريخ الإسلام. ذلك أن الصحابة شعروا بالغضب حين عرفوا شروط عهد الحديبية، ظنا منهم أنه بخس المسلمين حقهم وهم المنتصرون، فلما التأم الأمر وتم الاتفاق على شروط الصلح ولم يبق إلا كتابته والإشهاد عليه، جاء عمر بن الخطاب فقال: "يا رسول الله ألسنا على الحق وهم على الباطل؟"، فقال: "بلى"، فقال عمر:" أليس قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار؟"، قال "بلى"، قال عمر:" فعلام نعطي الدنيّة في ديننا؟ أنرجع ولما يحكم الله بيننا وبينهم؟" فقال الرسول صلى الله عليه وسلم "ابن الخطاب إني رسول الله ولن يضيعني الله أبدا".