وهبة الزحيلي، وأخيه د. محمد الزحيلي، الشيخ د. محمد أديب صالح، الشيخ د. عدنان زرزور، الشيخ د. محمد سعيد رمضان البوطي، الشيخ د. فتحي الدريني، الشيخ د. نور الدين عتر والشيخ محمد هشام برهاني وغيرهم من علماء سوريا، ومنهم علماء في القانون كوحيد الدين سوار. الشيخ بسام جرار نهاية اسرائيل. ضد الأفكار الغريبة قبل ذهابه للدراسة في دمشق ومن بعد عودته كانت الظروف الفكرية والسياسية في العالم الإسلامي وفي فلسطين خاصة صعبة جداً، أخذ بسام جرار على عاتقه تجديد الفكر الإسلامي من جهة ومقاومة التغريب والأفكار الإلحادية من جهة أخرى، وبرز لبيان حقيقة الاحتلال اليهودي لفلسطين. واشتهر جرار بين الناس بحواراته الجريئة مع الملحدين، مما جلب العديد من الناس لمتابعة مناظراته. ونتيجة لنشاطاته وتحليلاته فلقد تعرض الجرار عدة مرات للاعتقال الإداري في سجون الاحتلال الصهيوني استمرت لسنوات، وكذلك تمّ ابعاده مع مبعدي مرج الزهور إلى لبنان، كانت بعض اعتقلاته تأتي مباشرة بعد محاضرة قام بها في مساجد البيرة ورام الله. الإعجاز العددي طالع أيضًا: الإعجاز العددي في القرآن مما انفرد به بسام جرار هو موضوع العدد والإعجاز العددي في القرآن، إذ بدأ اهتمامه به حين برز البهائي رشاد خليفة الذي بدأ اهتمامه بموضوع العدد في القرآن، فحاول بسام دراسة الموضوع والتعمق فيه حتى لا يستغله رشاد خليفة على حد رأيه.
يكسب هذا الضمير العام واقعاً ملموساً، لأنه يتكون من المثاليات الاجتماعية التي تكوّنها نظمٌ دينية وأخلاقية واقتصادية. في المقابل، هناك مفهوم "أنوميا" ويعني اللامعيارية، وينتج عن فقدان القيم والمعايير الاجتماعية التي تفضي إلى التفكك الاجتماعي. وهنا يدخل الفرد والمجتمع في أزمة هوية. الشيخ بسام جرار نهايه دوله اسرائيل. ويرى دوركهايم، أن في داخل كل فرد مكونات ومعطيات جمعية، تتمثل بالضمير الجمعي، وتتشكل من أنساق قيم وأفكار وعادات ورموز تعبّر عن شخصية الفرد، وتعبّر عن الجماعة التي ينتمي إليها. وهذا الضمير الجمعي هو النواة البانية للهوية الجمعية، وهي ذاتها نماذج التفكير والعمل. لذلك تفكر الجماعة وتشعر بشكل مختلف تماماً عن أفرادها، إذا كانوا منفردين، فالتجمع يؤدي إلى إنتاج وعي جمعي وهوية اجتماعية. وأساس فكرة جرار، هو اللعب على الضمير الجمعي للشعب الفلسطيني والمتضامنين معه. فلن تجد فلسطينياً لا يحلم بتحرير فلسطين وزوال الاحتلال، لكن جرار لا يعرف سلبيات ما يطرحه على الوعي الفلسطيني. فماذا لو لم تحرر فلسطين خلال هذا العام؟ هل سيشك الناس المريدون لجرار بشخصه أم بالدين أم بفكرة إمكانية التحرير؟ وماذا عن الاحباط الكبير الذي سيصيبهم؟ وربما تكون النتيجة باعتراف الغالبية أن إسرائيل أمر واقع لا يمكن مقاومتها.
بسام نهاد إبراهيم جرار المشهور بـ بسام جرار (ولد 1948 الموافق 1367هـ ،رام الله، فلسطين) هو كاتب وباحث إسلامي فلسطيني، وهو أحد مبعدو مرج الزهور إلى لبنان من قِبل السلطات الإسرائيلية. ينتمي إلى أسرة آل جرار الفلسطينية ترجع أصوله من جنين في فلسطين. نشأ بسام جرار سنوات عمره الأولى بين رام الله وجنين حتى استقر في الأخيرة مبكراً في طفولته. اهلا بكم | موقع الشيخ/ بسام جرار. تعرض عدة مرات للاعتقال الإداري في سجون إسرائيل لعدة سنوات، وكذلك تمّ ابعاده مع مبعدي مرج الزهور إلى لبنان، نتيجة لنشاطاته وتحليلاته ضد الأفكار الماركسية والتحررية والعلمانية وأيضاً السياسية. عمل مدرساً ثم محاضراً في كلية رام الله التربوية حيث كان محاضراً في مساقات الفكر الإسلامي والشريعة والعقيدة من العام 1977 وحتى العام 2009 والآن يشرف على موقع إسلام نون، ومركز نون اهتم بالدراسات العددية أواخر الثمانينات وأخرج أول دراسة عام 1990 بعنوان: عجيبة تسعة عشر بين تخلّف المسلمين وضلالات المدّعين، ويسجل دروسًا لتفسير القرآن تذاع علي بعض القنوات الفضائية وعلي موقع اليوتيوب. [1] النشأة كان مولد في فلسطين وبدأ حياته مبكراُ بالالتزام الديني (12 سنة)، وكان منذ صغره يحاور المخالفين والملحدين مما يدرسه ويتأمله من كل كتاب قديم أو معاصر معتمداً على قدرته في التحليل والتفكر والنقد، لم يكن له شيوخ وأساتذة في ذلك الوقت، فقرر حينئذ دراسة الشريعة في دمشق وكان ذلك أمراً غريباً في المجتمع أن يختار الشباب دراسة الشريعة، أخذ بسام جرار يدرس الشريعة من أساتذتها وحتى في ذلك الوقت فقد كانت له أفكار وتحليلات للنصوص التي يناقش بها اساتذته ومن هؤلاء: الشيخ د.
(5 تقييمات) له (5) كتاب بالمكتبة, بإجمالي مرات تحميل (250) بسام نهاد إبراهيم جرار المعروف بـ بسام جرار (29 يونيو 1948 الموافق 1367هـ)،رام الله، فلسطين هو كاتب وباحث إسلامي فلسطيني، وهو أحد مبعدو مرج الزهور إلى لبنان من قِبل السلطات الإسرائيلية. ينتمي إلى أسرة آل جرار الفلسطينية ترجع أصوله من جنين في فلسطين. نشأ بسام جرار سنوات عمره الأولى بين رام الله وجنين حتى استقر في الأخيرة مبكراً في طفولته. تعرض عدة مرات للاعتقال الإداري في سجون إسرائيل لعدة سنوات، وكذلك تمّ ابعاده مع مبعدِ مرج الزهور إلى لبنان، نتيجة لنشاطاته وتحليلاته ضد الأفكار الماركسية والتحررية والعلمانية وأيضاً السياسية. نبوءة بسام جرار وانقلاب الوعي. عمل مدرساً ثم محاضراً في كلية رام الله التربوية حيث كان محاضراً في مساقات الفكر الإسلامي والشريعة والعقيدة من العام 1977 وحتى العام 2009 والآن يشرف على موقع إسلام نون، ومركز نون اهتم بالدراسات العددية أواخر الثمانينات وأخرج أول دراسة عام 1990 بعنوان: "عجيبة تسعة عشر بين تخلّف المسلمين وضلالات المدّعين"، ويسجل دروساً لتفسير القرآن تُذاع على بعض القنوات الفضائية وعلى موقع اليوتيوب. النشأة كان مولده في فلسطين وبدأ حياته مبكراُ بالالتزام الديني (12 سنة)، وكان منذ صغره يحاور المخالفين والملحدين مما يدرسه ويتأمله من كل كتاب قديم أو معاصر معتمداً على قدرته في التحليل والتفكر والنقد، لم يكن له شيوخ وأساتذة في ذلك الوقت، فقرر حينئذ دراسة الشريعة في دمشق وكان ذلك أمراً غريباً في المجتمع أن يختار الشباب دراسة الشريعة، أخذ بسام جرار يدرس الشريعة من أساتذتها وحتى في ذلك الوقت فقد كانت له أفكار وتحليلات للنصوص التي يناقش بها اساتذته ومن هؤلاء: الشيخ د.