Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc. جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
وتابعت "صحة جدة" أن أخذ اللقاح يتماشى مع الأنظمة والتعليمات ويحقق المصلحة العامة المرجوة التي تضمن سلامة المجتمع -بإذن الله-، ويحول دون حرمان أو نقص المنظومة الصحية من الكوادر البشرية اللازمة نتيجة "العدوى"، وهذا ما يضمن استمرارية تقديم الخدمات الصحية، ويضمن -بإذن الله- ألا يكون الممارس الصحي "ناقلاً" للمرض سواء بين المراجعين أو مَن يتعامل معهم. 28 إبريل 2021 - 16 رمضان 1442 12:40 PM اتساقاً مع التوجيهات العامة وحفاظاً على أخلاقيات مزاولة المهنة والحماية "صحة جدة" تُحيل رافضي أخذ لقاح "كورونا" إلى لجنة مخالفة المهن الصحية توعدت "صحة جدة" بإحالة الممارسين الصحيين الذين رفضوا أخذ لقاح كورونا دون مبرّر طبي، إلى لجنة مخالفة مزاولي المهن الصحية. الكلمات المفتاحية ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
اتساقاً مع التوجيهات العامة وحفاظاً على أخلاقيات مزاولة المهنة والحماية توعدت "صحة جدة " بإحالة الممارسين الصحيين الذين رفضوا أخذ لقاح كورونا دون مبرّر طبي، إلى لجنة مخالفة مزاولي المهن الصحية. وبرّر مدير الشؤون الصحية بجدة الأمر، في تعميم أصدره، أن ذلك جاء نظراً لضعف تطعيم منسوبي صحة المحافظة. وأفادت "صحة جدة"، ممثلة في إدارة التواصل والعلاقات والتوعية، في تصريح لـ "سبق"، بأن التعميم تضمن إلزام الممارسين الصحيين من منسوبي صحة جدة بأخذ اللقاح؛ نظراً لعدة جوانب تتعلّق بالتوجّه العام لكافة قطاعات الدولة في محاربة تفشي هذه الجائحة والمحافظة على المكتسبات العظيمة التي حققتها المملكة منذ بداية الجائحة حتى الآن، مشيرة إلى أن من واجبات الممارسين الصحيين كافة الالتزام بدليل أخلاقيات مزاولة المهنة الصحية المعتمد من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، وهذا ما تؤكّده الأنظمة في مزاولة المهن الصحية. وأضافت، أن أخذ الممارس الصحي اللقاح يعد واجباً مهنياً، ومخالفته؛ إن لم يوجد مبرر طبي يحول دون أخذ اللقاح، لحماية الممارس الصحي نفسه من الأخطار المحتملة أثناء ممارسته المهنة، واتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لوقاية نفسه من الأمراض المعدية.
تتأرجح الأنظمة الصحية في الاستجابة لهذا الطلب المُلح ما بين نظام صحي مُتقدم يضع صحة المُمارس «أولوية» بفرض رعاية صحية تخصصية لهذه الفئة، مُلحقة بكل مراكز الرعاية الصحية الأولوية والثانوية والمُتقدمة من خلال عيادات مُستقلة، ليشمل الأمر تزويد تلك المراكز بعيادات العافية والتعافي، للحفاظ على صحة المُمارس معافى، ونظام صحي مُتأخر قد لا يعي ولا يُولي أهمية لهذا الأمر، ويترك المُمارس يحترق عضويا ونفسيا دونما مُبالاة، ونظام مُتأرجح بين بين. عندما أتت جائحة كورونا وألقت بظلها الثقيل على العالم، انبرى المُمارسون الصحيون ليبلوا بلاء حسنا، كل في تخصصه، ما بين خطوط أمامية وأخرى مُساندة وثالثة لوجستية، والجميع في الميدان يُصارعون الليل والنهار هذا الغازي الفتاك، وعيون مرضاهم مُتجهة لله الشافي والمُعافي، ثم إلى هذا المُمارس في مد يد العافية وإقامة جسور التشافي وصناعة التعافي للعودة لعالم الشفاء والعافية.