نجد إقبالاً كبيراً من الشباب، وأصبحت الصفحة سوقا رائجة لبيع السلاح". وأضاف المشرف، الذي طلب من "العربي الجديد" عدم ذكر اسمه، أن الصفحة التي يتجاوز عدد معجبيها 57 ألف متصفح، تتلقى طلبات يومية من المشتركين الراغبين في الحصول على الأسلحة الخفيفة، بعضها للزينة وأغلبها للمشاركة في المعارك الداخلية الدائرة في أكثر من منطقة، والتي تعتمد في الغالب على "الكلاشينكوف"، وهي بندقية آلية حديثة روسية الصنع تتميز بسهولة استخدامها وقلة أعطابها. وتنوه الصفحة إلى أنها غير معنية بعملية البيع، وتطلب من مشتركيها فحص السلاح قبل الشراء، ومراجعة أسعاره في السوق المحلية. ويقول متعاملون في أسوق السلاح، إن الأسعار تتغير بشكل أسبوعي، وإن لكل محافظة في اليمن أسعارها الخاصة. وتعرض الأسواق الإلكترونية أسلحة رشاشة أميركية وروسية وقناصات ومسدسات تركية ونمساوية وبلغارية وفرنسية وتشيكية، وقنابل وذخائر، وقذائف آر. الشرق الاوسط تقتحم سوق السلاح في اليمن وتكشف عن فوضى ومخالفات في تجارته | أبابيل نت. بي. جي. وتقدم الصفحات الخاصة ببيع السلاح عروضها بصيغة إعلانية، مع ذكر المزايا. ويقبل متصفحون على أسواق السلاح الإلكترونية، بغرض بيع أسلحة يمتلكونها ويرغبون في بيعها بسبب الضائقة المالية، فيما يستخدمها آخرون للاستشارة.
الأمناء نت - قبل 6 ساعة و 6 دقيقة | 82 قراءة - الأكثر زيارة
كما أشار إلى أن "حجم التنوع من المستثمرين في اكتتاب "ديوا" من شرق العالم وغربه من مستثمرين أفراد ومن صناديق استثمارية هو تصويت ثقة… وهدفنا أن يعكس سوقنا المالي قوة وتنوع اقتصادنا ". ومن المتوقع أن يبدأ التداول على أسهم هيئة كهرباء ومياه دبي في سوق دبي المالي في 12 أبريل 2022، تحت الرمز "DEWA" والرقم الدولي الموحد للأوراق المالية /ISIN/ "AED001801011". شعبة الخضروات: معروض الخضروات والفاكهة يكفي احتياجات السوق. وعقب اكتمال عملية الإدراج، ستبلغ القيمة السوقية للهيئة 124مليار درهم، مما يجعلها أكبر شركة مدرجة في سوق دبي المالي من حيث القيمة السوقية. مريم الجابري صحفى ممارس خريج كلية الاداب قسم اعلام, عملت في العديد من الصحف القومية والمواقع الاعلامية
اشتهر سوق الجمهورية باسم سوق البز (القماش) قبل ثورة 26 سبتمبر، وذلك لكثرة محلات الأقمشة والعطور والملابس التراثية التي اشتهر بها السوق قديمًا، كما يقول الظرافي. قديمًا كان السوق الواقع ما بين باب موسى والباب الكبير أحد أهم الأسواق القديمة في المدينة حيث يعود تاريخه إلى 869 هجرية، وقبل الحرب كان يحتوي على العديد من الحوانيت (المحلات التجارية) التي يباع فيها الفضة والعقيق والجنابي والملابس القديمة، ناهيك عن العطورات والأواني النحاسية بمختلف أنواعها، كما يباع فيه الجبن والعسل والسمن البلدي، بالإضافة إلى الأعشاب الطبيعية والمأكولات الشعبية بمختلف أنواعها. السلاح بديلًا عن الملابس التراثية معالم كثيرة تغيرت في سوق الجمهورية، فالتاريخ الذي كانت تحتفظ به حوانيت وأزقة هذا السوق بدأت بالتلاشي لتظهر ملامح أخرى تؤذن باندثار هذا المعلم الحضاري، لا سيما بعد تحوله إلى سوق لتجارة السلاح بفعل الحرب التي ألقت بظلالها على معظم المعالم التاريخية في تعز واليمن بشكل عام. يقول عبدالله أحمد، وهو أحد تجار الملابس العسكرية، إنه كان يبيع الملابس التراثية والحديثة للنساء والأطفال، لكن بفعل الحرب تغير الوضع وأصبح الإقبال يتزايد على شراء الملابس والمستلزمات العسكرية، مما اضطره إلى العمل في بيع السلاح.