النعناع لمنع الحمل للرجال بالأعشاب منع الحمل بالأعشاب هي إحدى موانع الحمل للرجال المنتشرة حديثاً بين الرجال ومن ببن هذه الأعشاب هو النعناع بالرغم من أن النعناع له العديد من الفوائد إلا أن له دور فى تحفيز نزول الدورة الشهرية عند المرأة. موانع الحمل للرجال انتشرت حديثا هذه الأنواع من موانع الحمل ليقوم باستعمالها الرجل كمشاركه منه لزوجته بدلا من وقوع أمر تأجيل الحمل على عاتقها دائما فتشعر بمشاركته لها في الأمور الخاصة بهم اقرئي أيضاً: تطور الجنين في الاسبوع الثامن
وبالمقابل يرى شلات أن الدراسة الجديدة التي تعتمد على جُزيئة جي كيو1 هي بداية أساسية للدفع بهذا المجال إلى الأمام، ولكن ليس معروفاً بعد متى تصبح هذه الأقراص في متناول اليد. وكان العلماء قد أعلنوا من قبل أنهم اقتربوا من صنع حبة لمنع الحمل للرجال بعد اكتشاف جين له علاقة بالخصوبة عند الذكور. ووجدت دراسة أجريت على عائلات إيرانية، تبدّلاً دائماً في طبيعة حمض نووي في جين اسمه سي أيه تي إس بي إي آر 1 أو CATSPER1، يتحكّم في بروتين مسؤول عن تحرّك الحيوانات المنوية عند الذكور. وقال علماء لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، إن هذا قد يساعد على علاج الرجال الذين يعانون مشكلات العقم، وربّما صنع حبوب لمنع الحمل عندهم بدل الخضوع لعملية قطع قناة المنيّ أو استخدام الواقي الذكري. مرهم لمنع الحمل للرجال والنساء سواء. وأظهرت دراسة سابقة أعدّها مركز الأبحاث الطبي والتناسل وعلم الأحياء في بريطانيا، أن الرجال عامة لا يمانعون في تناول حبة من هذا النوع في حال توافرها. واكتشف الباحثون خلال جمعهم معلومات جينية، أن لدى عائلتين إيرانيتين تبدّلات في حمضهم النووي في جين CATSPER1، كما تبيّن أن الفحوص التي أجريت على فئران أظهرت أن التبدّلات في جين CATSPER1 يمكن أن تسبّب العقم، لأنها تؤثر في نشاط السائل المنوي وتبطئ حركته في الوصول إلى بويضة الأنثى من أجل تلقيحها.
قال باحثون أميركيون أن الرجال سوف يحصلون قريباً على حبوب لمنع الحمل تمنع إنتاج السائل المنوي بشكل مؤقت. وأشار الباحثون إلى أن دواء لمنع الحمل استخدم على فئران ذكور وأصابها بالعقم لفترة مؤقتة إنتهت بعد التوقف عن إعطائها الدواء وقد يعطي أملاً للرجال. وقال الكاتب الرئيسي للدراسة "ساني تشانغ" من المركز الطبي في جامعة كولومبيا في نيويورك وزملاؤه أن الدراسة وجدت أن جرعات قليلة من الدواء أوقفت إنتاج السائل الذكري من دون أية آثار جانبية وأن الخصوبة عادت بمجرد وقف الدواء، وأشار الباحثون إلى أنه من أجل أن يصبح الدواء حقيقة يجب أن يثبتوا أنه آمن للاستعمال لسنوات طويلة وفعّال.