متحف عبدالرؤوف خليل يقع في مدينة جدة. متحف عبد الرؤوف خليل جدة. وهو عبارة عن متحف لعرض المقتنات الأثرية على ثلاثة قطاعات كا قطاع بطابقين: - المرحلة الأولى: التراث السعودي قديماً المرحلة الثانية: الدولة العثمانية المرحلة الثالثة: التطور الأوروبي. وتكمن أهميته في عرض المحتويات الأثرية التي يرجع تاريخ بعضها إلى عهد قديم جداً. وتم بتنفيذ الإيحاء الجيد بالطرق المستعملة في البناء قديماً وعلى نفس وتيرة القطاعات وعادات وتقاليد كل مجتمع في ذلك الزمان وتميزت محتوياته وطريقة بنائه في أسلوب الطرح وإيصال المضمون.
يعتبر متحف عبدالرؤوف خليل أحد اهم المتاحف في جدة على الاطلاق، وواحدٌ من اجمل معالم السياحة في جدة والسياحة في السعودية بشكل عام. لما يمتلكه هذا المتحف الرائع من أهمية أثرية وحضارية ودينية كبيرة. علاوةً عن مجموعة مقتنياته النادرة والتي تقدر بالآلاف، ويقصده الزوار بالملايين سنوياً. وقد قام بزيارته كبار السياسيين والأمراء أبرزهم الأمير تشارلز وزوجته الأميرة ديانا، والسيدة أمينة أردوغان زوجة الرئيس التركي. الطاولة العجيبة في متحف عبد الرؤوف خليل في مدينة جدة :: د. جاسم المطوع - YouTube. ويعود الفضل في إيجاد متحف عبدالرؤوف خليل جدة لمؤسسه عبد الرؤوف خليل. والذي قضى 45 عاماً في جمع مقتنياته وتحفه وكتبه والمصوغات الذهبية والفضية الموجودة فيه. ويمتلك المتحف من الخارج تصميماً مميزاً على الطراز الاسلامي، وتركيبات خشبية مزخرفة مع استخدام الكثير من العناصر المعمارية العربية. إضافة الى تكوينات الرواشين وعناصرها والنوافذ وملحقاتها والأبواب بأشكالها وأحجامها المتنوعة. كما ويضم داخله تسعة عشر نافورة تقوم بضخ المياه بشكل بديع. وقد كان إفتتاح متحف عبدالرؤوف خليل جده في عام 1986 م، على مساحة تقدر ب 5 الاف متر مربع فهو من أكبر صالات العرض المتحفي في المملكة. ويتكون متحف عبدالرؤوف خليل في جدة من مبان رئيسية كل قسم منها يتميز بتاريخه العريق هي المسجد وواجهة القلعة وبيت التراث العربي السعودي.
القسم الثاني: يمثل المرحلة الثانية والذي نجد فيه عرض للدولة العثمانية القسم الثالث: يمثل المرحلة الثالثة والذي نجد فيه عرض للتطور الأوروبي القديم. ويتميز تصميم المتحف بتصميم مميز مأخوذ من الطراز الإسلامي والحجازي، والتركيبات الخشبية المنقوشة والمزخرفة. كما تميز بالرواشين والنوافذ والأبواب المتنوعة شكلاً وحجماً، ويضم المتحف تسعة عشر نافورة. [1] ويضم 18 قاعة تقريباً لعرض التحف المميزة والمتعددة، وقاعة الملك عبد العزيز وقاعة المعادن والأحجار تعد من أهم تلك القاعات. [4] وتكمن أهميته في عرض المحتويات الأثرية التي يرجع تاريخ بعضها إلى عهد قديم جداً، وتم بتنفيذ الإيحاء الجيد بالطرق المستعملة في البناء قديماً وعلى نفس وتيرة القطاعات وعادات وتقاليد كل مجتمع في ذلك الزمان وتميزت محتوياته وطريقة بنائه في أسلوب الطرح وإيصال المضمون. وتتمثل القيمة السياحية للمتحف بتوافقه مع متطلبات السوق السياحي من ناحية العرض وأساليب الطرح ويحظى بجاذبية كبيرة للسياح في رغبتهم لدخول المتحف وطرح الأسئلة التي تناقش بعد الزيارة عن كبر المتحف وضخامة بنائه؛ فهو أكبر صالات العرض المتحفي، واختلاف أنواع المقتنيات المعروضة حيث يحكي كل قطاع عن تاريخه وعراقته عبر الأزمنة والعصور إضافة إلى كبر مساحة الفناء الخارجي وتعدد الأشكال الجمالية فيه، ويشرح المركز أبوابه وفق رسوم مالية محددة طوال أيام الأسبوع.