وفجأة بدأت أشعر بالهلوسة وأرى خيالات كأني أموت مع زيادة ضربات قلبي وخوفي من أن أموت وأنا مدمن؟؟؟ وحتى اني كنت أشعر بوجود أشخاص حولي يتحدثون كما لو كانوا يقومون وتغسيلي وتكفيني وفجأة صحوت على صوت، يجب أن أتعالج وهنا كانت نقطة تحول في حياتي. التجأت إلى أحد مصحات علاج الإدمان والتأهيل النفسي وأصبحت شخصًا آخر بفضل الله وأقوم الآن بمساعدة الأشخاص الآخرين للخلاص من فخ الإدمان. قصص مؤلمه من عالم المخدرات - سؤال و جواب |أفضل موقع عربي لكل سؤال جواب. قصص مؤلمه من عالم المخدرات كنت أشعر بالتعب فأشارت علّي جارتي بالمخدرات فحدثت الكارثة…. تلك القصة أعتبرها من أكثر قصص معبرة عن عالم المخدرات، لأن صاحبتها امرأة متزوجة ولديها ابنتان توأم، والتي بدأت في سرد حكايتها بزواجها من حب طفولتها قالت نحن جيران من زمان، يعلم عني كل شيء وأنا أيضًا كذلك، تزوجت وعشت حياة سعيدة جدًا، إلى أن حملت في التوأم ومرت شهور الحمل. قصص مؤلمه من عالم المخدرات؛ بعد الولادة أصبحت لا أستطيع الاعتناء بنفسي ولا بيتي ولا زوجي دومًا أشعر بالتعب والإجهاد، بدأت اشتكي لجارتي من شدة تعبي وشعور بالحزن فأشارت علي بتناول الحبوب المخدرة وبدأت تناول جرعات قليلة جعلتني أقوم بكل شيء في البيت. حتى علم زوجي وهنا وقعت الكارثة وعدته أني سأتوقف عن تناوله ولكن يجب أن أتوقف بشكل تدريجي لذا بدأ هو من يقوم بشراء الحبوب المخدرة لي، أملًا أن أتخلص من الإدمان، ولكن في كل مرة لا أستطيع التوقف حتى أني بدأت بتناول جرعات كبيرة وفي يوم كنت نائمة كعادتي ظلت طفلتي تبكي بشكل هيستري حتى فقدت الوعي تمامًا….
الأب قد تعود على أخذ هذه الحبوب بصفة مستمرة، جاء له عمل قد يستغرق سفر لعدة أيام، قام الأب بأخذ كميات من الحبوب المخدرة الكبيرة حيث كان يخاف ألا يستطيع الحصول عليه في المكان الذي سيذهب اليه. أثناء قيادته للسيارة قابل حملة مرورية ومن ثم قاموا بتفتيش السيارة فوجدوا مع الأب كميات كبيرة من المخدرات. وبالفعل تم القبض عليه وتم توجيه الاتهامات إليه في قضية الاتجار في المواد المخدرة وهكذا أضاع الأب مستقبله ومستقبل أولاده. قصص مؤلمة من عالم المخدرات. شاهد أيضًا: خاتمة بحث عن المخدرات مقالات قد تعجبك: قصة موت مدمن المخدرات هذه القصة تدور حول أم لها ابن مدمن مخدرات منذ فترات طويلة، قامت بالعديد من المحاولات لإقناعه عن الابتعاد عن المخدرات ولكنها لن تستطيع. في أحد الليالي تناول الابن جرعة مخدرات زائدة ومات، عندما قامت الأم بإيقاظه من النوم لاحظت أن وجهه أسود اللون وذلك على غير الطبيعة. فهمت الأم أن سواد الوجه دليل على سوء الخاتمة وأعمال الابن في الدنيا وقررت سرد هذه القصة لتكون عبرة لغيره. قصة أم تساعد ابنها على إخفاء الجريمة هذه القصة تروى قصة اثنين من الشباب يقومون بتعاطي المخدرات في منزل إحداهما وقاموا بأخذ جرعة كبيرة من المخدرات مع شرب الخمر، مات أحد الشباب الذي كان يتعاطى المخدرات في منزل صديقه.
منذ ذلك اليوم قرر هذا الشاب أن يتوقف تمامًا عن التدخين والمخدرات، ذهب إلى مستشفى لعلاج الإدمان، ولكن كانت المفاجئة عندما اكتشف هذا الشاب أنه قد أصيب بمرض نقص المناعة وهو من الأمراض التي من الصعب الشفاء منها، ومن هناك أدرك هذا الشاب الخسارة الكبيرة التي تعرض لها بسبب الإدمان. اقرأ أيضًا: بحث عن التدخين والإدمان والمخدرات وأضرارها 2- قصة رب الأسرة من عالم المخدرات كان يوجد رب أسرة يعمل سائق على سيارة خاصة بشركة، وكان يسافر لمسافات بعيدة وطويلة، ولهذا كان يحتاج إلى أن يأخذ بعض حبوب المخدرات حتى يستطيع أن يواصل يومه ويقود السيارة بدون تعب. بعد فترة من الوقت اعتاد السائق على تناول هذه الحبوب بشكل مستمر، وفي وقت من الأوقات جاء له سفر يحتاج فيه أن يقود السيارة لعدة أيام، لهذا حاول هذا الرجل أخذ كمية كبيرة معه من حبوب المخدرات لأنه خشي من أنه لن يجد منها في المكان الذي يذهب إليه. أثناء قيادته في الطريق قابلته حملة مرور وقاموا بتفتيش سيارته فوجدوا معه كمية كبيرة من الحبوب، وعلى الفور تم القبض عليه واتهامه في قضية الاتجار في المخدرات وبالتالي ضاع مستقبل هذا الرجل وأضاع معه مستقبل أبنائه. قصص واقعية عن عالم المخدرات قصة الشاب الذي ضرب أمه من عالم المخدرات هذه القصة كانت تروي قصة شاب كان يبيع المخدرات وقد رأى هذا الشاب ما تتسبب له المخدرات في مشاكل كبيرة لمن يتناولها، لدرجة أنه رأى بنفسه شاب يضرب أمه بسبب المخدرات.
– ذات يوم أثناء عودة هذا الشاب إلى منزله وجد أبيه ملقى على الأرض بسبب مشكلة صحية كادت أن تودي بحياته، لكن هذا الشاب لأنه كان غير واعي لنفسه فقد حزن من نفسه حزن شديد لوصوله هذه المرحلة لدرجة أنه لم يعرف أن ينقذ والده، لكن الله تعالى كتب لوالده الشفاء. – بعد ذلك قرر هذا الشاب أن يتخلص نهائيًا من أثر المخدرات في نفسه وأخذ قرار الإقلاع النهائي عن هذه السموم، وعندما توجه إلى أحد مستشفيات مكافحة الإدمان كانت المفاجئة. – تفاجأ هذا الشاب أنه أصيب بمرض نقص المناعة بسبب تناوله المخدرات لعدة سنوات، هذا المرض من الأمراض التي يستحيل الشفاء منها، فقد كانت هذه الصدمة من أكبر الصدمات له ولأهله؛ فقد خسر هذا الشاب حياته وخسر نفسه بسبب تناوله المخدرات. القصة الثانية ((رب الأسرة والنهاية السجن)) – غالبًا ما نسمع أن الشباب في مرحلة المراهقة من أكثر الفئات التي تتعرض للإقبال على تناول المخدرات، لكن في هذه المرة الإقبال على تناول المخدرات كان لرب أسرة مستقرة يبلغ أكثر من ثلاثين عام من عمره. – بدأ حكاية هذا الرجل عندما كان يعمل في مجال السفر والقيادة لعدة ساعات، فقد نصحه بعض أصدقاء السوء بتجربة بعض حبوب المخدرات التي تساعده على التركيز والبقاء فترة طويلة بدون تعب.