كوني موجودة دائماً إلى جوارهم: وشاركي أطفالك تفاصيل حياتهم اليومية، ساعديهم في واجباتهم المدرسية، حافظي على قربك منهم مما يساعدهم على مواجهة هذه الظروف الأسرية التي يعايشونها والتقلبات المزاجية والعاطفية. ابعدي أطفالك عن الأجواء السلبية: احرصي على أن تخبريهم بأن الخلاف زال ولم يعد هناك ما يستدعي للقلق، وأنك تحلين الأمر مع زوجك وكل الأمور تسير على ما يرام. كيف تسعدين نفسك وزوجك رغم الضغوط - مجلة هي. أبعدي أطفالك عن أجواء المنزل المشحونة: إذا كنت تجدين صعوبة في إدارة مشاعر أطفالك يمكنك جعلهم ينخرطون في الأنشطة الاجتماعية كزيارات الأهل والأقارب والأصدقاء، بالإضافة إلى الأنشطة الرياضية كالتسجيل في النوادي الرياضية لممارسة رياضاتهم المفضلة، كما يمكنك أخذهم في رحلات ترفيهية وزيارة حديقة الحيوانات. في الختام.. إذا كنت تتحلين بالإيمان والثقة بقدرتك على القيام بالنصائح المذكورة أعلاه، فاعلمي أنك تملكين فرصة كبيرة لإنجاح زواجك وإصلاح علاقتك بشريكك ودفعه للتراجع عن فكرة الطلاق. المصادر و المراجع add remove
كــــــــيف تدلكين زوجك »»-(¯`·. كيف تدلكين زوجك؟؟؟؟؟ للمتزوجات فقط… `·.
مساندة الزوج وقت الضيق: عندما يتعثر أصدقاؤنا، وتعبس الحياة في وجوههم، فإننا نساندهم بغض النظر عمّا إذا كانوا مخطئين أم لا، نظهر دعمنا أولًا، ونفعل كل شيء لإقالة عثراتهم، ونؤجل العتاب ومهما كان التقارب والانجذاب وعمق الصداقة بين الزوجين، فإنها ستتلاشى مع أول أزمة ما لم يكن التقبل والتفهم مكونين رئيسيين في علاقتهما فيجب عليك ان تقف بجانب زوجك في السراء والضراء وعندما تشعرين بالوحدة اى هو يشعر بالوحدة او ضيق يجب التكلم والنقاش فهذا الشيئ يقربكم من بعض. الحفاظ على المساحة الشخصية: التواصل والمشاركة بين الزوجين لا تعنيان التلاصق والتقارب المستمر، نحن جميعا نحتاج لمساحة شخصية حتى تصبح علاقتنا سوية، ولا تتحول من اختيار إلى عبء وإجبار، وهي من أسرار بقاء الزواج حيويا طاردا للملل، بعيدا عن رغبة التملك لوقت الأخر والاستحواذ عليه فدعيه يخرج مع اصدقائه يمارس حياته لكي لا يشعر بالملل.