الجزء المستعمل من نبات الخلة الثمار الناضجة. يعرف النبات علمياً باسم Ammi visnaga من الفصيلة المظلية. المحتويات الكيميائية لثمار الخلة الطبية: تحتوي الثمار على مجموعة كيميائية تسمى Furochromones وأهم مركبات فيها هو Khelin و Visnagin و Khellol و Khellol glueoside. كما تحتوي على مجموعة كيميائية أخرى تسمى Pyranocoumarins وأهم مركبات هذه المجموعة هي Visnadin و Samidin. كما تحتوي على الفلافونيدات وأهم مركبات هذه المجموعة هي Quercetin و Isoharinetin كما تحتوي على زيت طيار وزيت دهني. الاستعمالات: منذ آلاف السنين كان قدماء المصريين والسوريين يتسخدمون الخلة كدواء مضاد للتشنج، والمغص الكلوي وحصوات الحالب وتشنجات المرارة. فوائد بذرة الخلة للتخسيس وإنقاص الوزن - مقال. كما كانوا يصنعون من ثمارها شراباً مخففاً لآلام الكلى ومدر للبول. في عام 1879م قام العالم المصري إبراهيم مصطفى باستخلاص وفصل مركب الخلين Khellin الذي أطلق هذا الاسم عليه، ولكن تأثيرات هذا المركب لم تنتشر إلى عام 1930م عندما اكتشف الكيماويان فانتل وسالم تركيب المادة الكيميائية المؤثرة الموجودة في ثمار الخلة، وقام كرم وسمعان وفهيم في نفس السنة والسنة التي تلتها باستخدام ثلاث مواد على هيئة بلورات نقية وهذه المواد هي الخلين والفيزناقين والخلول.
قلّة في الشهيّة لتناول الطعام. الصداع المُزمن. الشعور بالحكّة. صعوباتٌ في النوم. حساسيّة الجلد لأشعّة الشمس. فوائد بذرة الخلة لإنقاص الوزن - وصفة ماما. ما أبرز محاذير استخدام بذور الخلة؟ على الرغم من مأمونيّة استخدام بذور الخلة عن طريق الفم في مُعظم الوقت إلّا أنّه ثبت توافر بعض الحالات الصحيّة التي تلزم الحدّ من استخدام هذه البذور بشكلٍ أو آخر، لما فيها من موادٍ قد تؤدي إلى حدوث بعض الأعراض الجانبيّة أو المُضاعفات المرضيّة ، ومن أهمّها الآتي: [٨] الحمل: من غير الآمن على الأرجح تناول بذور الخلة أثناء فترة الحمل ، وذلك لاحتوائها على مادّة الكلين، وهي أحد المواد الكيميائيّة المُحفزة للتقلّصات الرحميّة، وبذلك قد تتسبب في الإجهاض. الرضاعة: وذلك لعدم توافر المعلومات الكافيّة حول مأمونيّة استخدام بذور الخلة أثناء فترة الإرضاع أو ترتّب المادّة الكيميائيّة التي تحويها البذور إلى الرضيع. أمراض الكبد: قد يترتّب عن استخدام بذور الخلة حدوث بعض المُضاعفات المُرتبطة بأمراض الكبد. كيف يكون التسمم ببذور الخلة؟ قد يصل الاستخدام الفموي لبذور الخلة إلى الإصابة با لتسمّم ، وذلك عند تجاوز الجرعة التي يتم تحديدها من قِبل الطبيب المُختصّ، وقد أشارت العديد من الأبحاث إلى محدوديّة استخدام بذور الخلّة لتسببها بالسميّة، والتي تبرز من خلال ارتفاع إنزيمات الكبد والسميّة الضوئيّة، إضافةً إلى التهابات الجلد ، وقد تمّ إثبات ذلك من خلال الدراسة التي أُجريت على الفئران، إذ تمّت زيادة الجرعات المُعطاة لفئران المُختبريّة، إلى أن تمّ تحديد الجرعة المُتوسّطة التي تؤدي إلى التسمّم، والتي تبلغ 10.
الوضعيات السليمة للجسم: حيث أن وضعيات الجسم السليمة تقوم بحماية مفاصل الجسم من الرقبة الى الركبة فيجب أن يكون الوقوف والجلوس بشكل مستقيم كذلك ممارسة رياضة المشى من العوامل التى تساعد فى تحسين وضعيات الجسم. كيفية استخدام بذرة الخلة للتخسيس | اكتشفي طريقة تحضير وصفات وخلطة عشبة الخلة في المنزل تامر أحمد عبد الفتاح طلب تاجير بالموقع الاتصال واتس اب: 00201112596434
[٤] محاذير استخدام بذرة الخلة ينبغي الحذر عند استخدام بذرة الخلة؛ حيثُ إنّها قد تسبب بعض الآثار الجانبية مثل: الإصابة بالإمساك ، أو فقدان الشهية، أو الغثيان، أو الأرق، أو الحكة، أو الصداع، [١٠] أو الحساسية، أو الشعور بالدوار، أو مشاكل في العيون، [١١] كما ينبغي على الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكبد تجنب استهلاك بذرة الخلة، حيث إنّها قد تجعل مرض الكبد أسوأ لديهم. [١٢] التداخلات الدوائية مع بذرة الخلة فيما يأتي نذكر بعض التداخلات الدوائية مع بذرة الخلة: [١٣] دواء الديجوكسين: (بالإنجليزية: Digoxin)، حيثُ إنّ هذا الدواء يُساهم في تقوية نبضات القلب، بينما قد يؤدي تناول بذرة الخلة إلى تقليل سرعة ضربات القلب، لذلك فإنّ تناولها مع هذا الدواء قد يُقلل من فعاليته. الأدوية التي قد تضرّ الكبد: قد يؤدي تناول بذرة الخلّة مع هذه الأدوية إلى زيادة خطر الإصابة بتلف الكبد، ومن هذه الأدوية: الأسيتامينوفين (بالإنجليزية: Acetaminophen)، والأميودارون (بالإنجليزية: Amiodarone)، والكاربامازيبين (بالإنجليزية: Carbamazepine). الأدوية التي تزيد من الحساسية لضوء الشمس: قد تزيد بذرة الخلة من الحساسية لضوء الشمس، لذلك فإنّ تناولها مع أحد هذه الأدوية قد يزيد من خطر الإصابة بحروق الشمس أو الطفح الجلدي أو التقرّح في مناطق الجلد المُعرضة لأشعة الشمس، ومن هذه الأدوية: الأميتريبتيلين (بالإنجليزية:Amitriptyline)، والسيبروفلوكساسين (بالإنجليزية: Ciprofloxacin)، والنورفلوكساسبين (بالإنجليزية: Norfloxacin).