صفحة 228 من القرآن الكريم الجزء الثاني عشر بصوت الشيخ ( ميثم التمار). - YouTube
الجزء الأول الجزء السابع الجزء الثالث عشر الجزء التاسع عشر الجزء الخامس والعشرون الجزء الثاني الجزء الثامن الجزء الرابع عشر الجزء العشرون الجزء السادس والعشرون الجزء الثالث الجزء التاسع الجزء الخامس عشر الجزء الحادي والعشرون -- الجزء السابع والعشرون الجزء الرابع الجزء العاشر الجزء السادس عشر -- الجزء الثاني والعشرون الجزء الثامن والعشرون الجزء الخامس الجزء الحادي عشر -- الجزء السابع عشر الجزء الثالث والعشرون الجزء التاسع والعشرون الجزء السادس -- الجزء الثاني عشر الجزء الثامن عشر الجزء الرابع والعشرون الجزء الثلاثون
الجزء الثاني (02) من القرآن الكريم بصوت الشيخ مشاري راشد العفاسي - YouTube
الحمد لله رب العالمين وصدق الله العظيم لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحي ويميت وهو على كل شيء قدير صدق الله العلى العظيم اللهم اجعلنى ممنا يتقون بوجوهم سوء العذاب واجعل القران شاهدا لى لا على.
كل من رضي أن يعبد من دون الله فهو،العبادة الخالصة لله تعالى تتمثل في افراد الله تعاتلى بالعبودية الخالصة لله تعالى وحده وهو اله المختص في العبادة الذي يصف بكمال صفاته واسمائه ويعد توحيد الله عز وجل من توحيد الربوبية التي نفيت اي اله من دون الله وافرت العبادة لله وحده "وتوحيد الالوهية التي اكتدت ان الله هو الاله الواحد الاحد وتوحيد الاسماء والصفات التي عبرت عن كمال اسمائه وصفاته. كل من رضي أن يعبد من دون الله فهو هناك الهديد من البشر ارتضو واخذوا اله من دون الله فمنذ القديم حتى وقتنا الحاضر عبدا البشر العديد من الاله الباطلة التي كانت بنسبة لهم بمثابة اداء المعتقدات لللاه. حيث جاء الدين الاسلامي التي امتد ونشر الدين الاسلامي التي ينص ان الله هو الاله الواحد الاحد التي يوجد له شريك في الملك. كل من رضي أن يعبد من دون الله فهو الاجابة:هي الطواغيت"
كل من رضي أن يعبد من دون الله فهو – المنصة المنصة » تعليم » كل من رضي أن يعبد من دون الله فهو كل من رضي أن يعبد من دون الله فهو، خلق الله عز وجل هذا الكون. كما أنه خلق البشرية من أبونا آدم عليه السلام، وأمر الجميع بعبادة الله عز وجل. حيث أن الله هو القادر على كل شيء وله القوة والعزة. كما أن الله هو الذي خلق هذا الكون وأبدع، فهو الذي يستحق العبادة دون غيره من المخلوقات الأخرى. كما أنه على مر العصور كان هناك من لا يريدون عبادة الله عز وجل، ويتكبرون على ذلك، منذ قصة آدم عليه السلام وإبليس. حيث أن هناك مصطلح يمكن التعبير به عن كل من رضي أن يعبد من دون الله فهو، وسنوضح هنا كل من رضي أن يعبد من دون الله فهو. مر على العديد من الفترات الزمنية والعصور المختلفة العديد من البشر. كذلك العديد من الأشخاص والقصص التي تعرفنا عليها من خلال القرآن الكريم. كما أن من أهم ما يؤكد ذلك قصص فرعون الذي طغى وتجبر، ومن قبله النمرود، وغيرهم الكثير ممن قالوا بأنهم من يستحقون العبادة. حيث أن هؤلاء كانوا من الطغاة والمتجبرين الذين أفسدوا في الأرض وتكبروا حتى يقوم الناس بعبادتهم. كما أن من أهم المصطلحات التي يتم تسمية هؤلاء الشخصيات بها، وإطلاقها على كل من يرضى بأن يعبد من دون الله عز وجل بأنهم طواغيت.
قول الله تعالى: {وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ} [المؤمنون: 117]. ختامًا فإن كل من رضي أن يعبد من دون الله فهو (طاغوت) ، وينبغي ألا ينصرف الناس إلى غير عبادة الله عز وجل، فهذا سوف يجعلهم من المطرودين من رحمة الله وسوف يعاقبون أشد العقاب.