نتائج مطابقة 16 معجم اللغة العربية المعاصرة 4 زَأْر [مفرد]: مصدر زأَرَ وزئِرَ. زار [مفرد]: حفلة راقصة يُقال: إنها تُقام لطرد الأرواح الشريرة التي تمس الأجسام كما يزعمون. زأَرَ يَزأَر ويَزئِر، زَأْرًا وزَئِيرًا، فهو زائِر ، زأَر الأسدُ: صوَّت وصاح من صدره "سُمع زئيرُ الأسد في حديقة الحيوان". ، زأَر الفحلُ: ردَّد صوتَه في جوفه ثمَّ مدَّه. زارَ يَزور، زُرْ، زيارةً وزَوْرًا، فهو زائر، والمفعول مَزُور ، زار فلانًا: أتاه بقصد الالتقاء به، قصده لأنس أو حاجة "زار صديقَه في بيته، زُرْ غِبًّا تزدَدْ حُبًّا: زُر حينًا بعد حين-... المزيد معجم الغني 3 زَأَرَ [ز أ ر]. (ف: ثلا. لازم). زَأَرَ، يَزْأَرُ، مص. معنى كلمة زار ابی. زَئيرٌ، زَأْرٌ. زَأَرَ الأَسَدُ في عَرينِهِ: صَوَّتَ مِنْ صَدْرِهِ "فاسْتَشاطَ غَضباً وَحَنَقاً وَزَأَرَ صائِحاً". (ن. محفوظ) "كانَتْ صَفَّارَةُ الخَطَرِ تَزْأَرُ زَئيراً حادّاً". (حنا مينه). زارَ [ز و ر]. متعد). زُرْتُ، أَزورُ، زُرْ، مص. زِيارَةٌ زارَ صَديقَهُ: أَتَى لِلالْتِقاءِ بِهِ والسَّلامِ عَلَيْهِ. "لَمْ أَزُرْهُ مُنْذُ مُدَّةٍ وأَتَمَنَّى لَوْ أَزُورُهُ مَرَّةً وَاحِدَةً في السَّنَةِ" زارَ قَبْرَ الوَلِيِّ الصَّالِحِ: أَتَى لِلتَّبَرُّكِ مِنْهُ لِغايَةٍ أَوِ اعْتِقادٍ.
[1] [2] تاريخ الزار ومعتقده [ عدل] الزار في أصله طقس وثني للقبائل الأفريقية البدائية، انتقل من الحبشة إلى السودان ومنها إلى مصر عام 1870م ، ومن مصر إلى بقية الدول العربية ، [3] ويعتقد به أن استحضار أرواح الأسلاف والأسياد والشيوخ وتحقيق طلباتهم أو تقمص أرواحهم قد يؤدي إلى شفاء المرضى ممن تتلبسهم الجن.
ويضيف الشيخ الطريحي صاحب (مجمع البحرين) بعد ذلك وحسبما جاء في المأثور: «من فعل كذا فقد زار الله في عرشه»(3). فما معنى «زار الله في عرشه»؟ لعلّه: أن من فعل ذاك الفعل المعيَّن، يكون قد وُفّق لأن يقصد الله ويتوجّه إليه ويعرض عن غيره، فيختصّه الله جلّ وعلا لنفسه، ويجعل رغبته وميله إليه دائماً ويحول بينه وبين الميل إلى من سواه. الزار - معني كلمه زار - انواعه - طقوسه -ما يحدث في حلقاته - YouTube. وفي بعض الكلمات: أن الزيارة حضور الزائر عند المزور. والحضور عند المزور تارة يكون بالقلب واخرى بالجسم وثالثة بالقلب والجسم، ومن الواضح أنّ الحضور بالقلب والجسم مَعاً هو الحضور المفيد المؤثّر وبه تتحقق الزيارة الواقعيّة، بل المهمّ في تحقّقها ـ بمعنى التوجّه والميل والرغبة والعدول عن الغير ـ هو الحضور القلبي، وإنْ صدق عند العرف العام عنوان الزيارة على مجرّد الحضور بالبدن، سواء كان هناك توجّه بالقلب أوْلا، لا سيّما في زيارة سائر الناس. وممّا يؤكّد ما ذكرناه، الروايات الواردة بزيارة الرّسول الأكرم صلّى الله عليه وآله والأئمّة الأطهار من بُعد، فلولا كون الملاك هو الحضور القلبي بالتوجّه التام والعدول والإعراض عن غير المزور عليه السّلام، لما صَدَق عنوان الزيارة على ما يقوله في خطاب المزور عن بعد، ولما ترتّبت الآثار المطلوبة من الأجر والحالات المعنويّة على تلك الزيارة، التي لا تحصل في كثير من الأحيان لكثير من الأشخاص الذين يحضرون عند المزور بالأبدان.
أزأرَ يُزئر، إزْآرًا، فهو مُزئر، والمفعول مُزأَر (للمتعدِّي) • أزأر السَّحابُ: كان لرعده صوتٌ كزئير الأسود. • أزأر المُدرِّبُ الأسدَ: حملَه على الزَّئير، جعله يصيح من صدره. زَأْر [مفرد]: مصدر زأَرَ وزئِرَ. زَئِر [مفرد]: صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من زئِرَ. زَئير [مفرد]: 1 - مصدر زأَرَ ° سمِع زئير الحرب فطار إليها. 2 - صوت الأسد. معنى كلمة زار بروفايلك. • الزَّئير الصُّوريّ: (طب) مرض مزمن في الخيل، يحصل من شلل أو فالج في الحنجرة، ويُعرف بصوت خاصّ أثناء التنفُّس إذا كان الفرس في العمل، ويختفي عندما يستريح الفرس. النهاية في غريب الحديث والأثر (زَأَرَ) (س) فِيهِ «فسمِعَ زَئِيرَ الأسَد» يُقَالُ زَأَرَ الأسَد يَزْأَرُ زَأْراً وزَئِيراً إِذَا صاحَ وغَضِب. (س) وَمِنْهُ قِصَّةُ فَتْحِ الْعِرَاقِ وَذَكَرَ مَرْزُبان «الزَّأْرَة» هِيَ الأجمةَ. سُمِّيَتْ بِهَا لزَئِير الأسَدِ فِيهَا. والمَرْزُبان: الرئيسُ المُقَدَّم. وَأَهْلُ اللُّغَةِ يضُّمون ميمَه. وَمِنْهُ الْحَدِيثُ «إِنَّ الجَارُودَ لَمَّا أسْلم وثَب عَلَيْهِ الحُطَم فأخَذه وشدَّه وَثاقا وجعَله فِي الزَّأْرَةِ». المغرب في ترتيب المعرب (ز أ ر): (الزَّأْرَةُ) قَرْيَةٌ كَبِيرَةٌ بِالْبَحْرَيْنِ صَارَ إلَيْهَا الْفُرْسُ يَوْمَ انْهَزَمَتْ مِنْ الْعَلَاءِ بْنِ الْحَضْرَمِيِّ وَقَدْ سَبَقَ ذِكْرُهَا فِي (ر ز).
وقد قال الإمام أحمد في كتاب الزهد: حدثنا عبد الرحمن ، حدثنا سفيان ، عن منصور ، عن مجاهد ، قال: كتب إلى عمر يا أمير المؤمنين ، رجل لا يشتهي المعصية ولا يعمل بها ، أفضل ، أم رجل يشتهي المعصية ولا يعمل بها ؟ فكتب عمر ، رضي الله عنه: إن الذين يشتهون المعصية ولا يعملون بها ( أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجر عظيم). ﴿ تفسير القرطبي ﴾ قوله تعالى: إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجر عظيمقوله تعالى: إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله أي يخفضون أصواتهم عنده إذا تكلموا إجلالا له ، أو كلموا غيره بين يديه إجلالا له. قال أبو هريرة: لما نزلت لا ترفعوا أصواتكم قال أبو بكر - رضي الله عنه -: والله لا أرفع صوتي إلا كأخي السرار. وذكر سنيد قال: حدثنا عباد بن العوام عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة قال: لما نزلت: لا تقدموا بين يدي الله ورسوله قال أبو بكر: والذي بعثك بالحق لا أكلمك بعد هذا إلا كأخي السرار. وقال عبد الله بن الزبير: لما نزلت: لا ترفعوا أصواتكم ما حدث عمر عند النبي - صلى الله عليه وسلم - بعد ذلك فسمع كلامه حتى يستفهمه مما يخفض ، فنزلت: إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى.
وقال عمر - رضي الله عنه -: أذهب عن قلوبهم الشهوات. والامتحان: افتعال من محنت الأديم محنا حتى أوسعته. فمعنى امتحن الله قلوبهم للتقوى وسعها وشرحها للتقوى. وعلى الأقوال المتقدمة: امتحن قلوبهم فأخلصها ، كقولك: امتحنت الفضة أي: اختبرتها حتى خلصت. ففي الكلام حذف يدل عليه الكلام ، وهو الإخلاص. وقال أبو عمرو: كل شيء جهدته فقد محنته. وأنشد: أتت رذايا باديا كلالها قد محنت واضطربت آطالها لهم مغفرة وأجر عظيم.