قدرة الشعب السعودي على الإنجاز والعطاء ، وهذه أروع الخلفيات هنا: تقرير عن اليوم الوطني السعودي 1443 كلمة عن اليوم الوطني السعودي أجمل خطاب عن اليوم الوطني السعودي الجديد لعام 2021 نقدم فيه أجمل الكلمات والعبارات عن هذه المناسبة الخاصة التي تنشر الفرح والسعادة في نفوس الجميع كبارا وصغارا ، وهذا أروعها الكلام على النحو التالي: تهانينا الخالصة لكل السعوديين بمناسبة اليوم الوطني السعودي الذي يزيدنا بالفخر والاعتزاز بهذه الأرض الحبيبة الطيبة. بارك الله فيك يا وطني في عيدك الجميل ، كسيّد فوق كل الأمم ، يد بيضاء ممدودة لكل محتاج ، وداعمة لكل من يطلب منك المساعدة. اللهم زد بلاد الخير والسرور وأعدها وأهلها لعيدهم الوطني بألف خير وصحة وسلام. قصيده عن اليوم الوطني. فرحتنا في هذا العيد الوطني كبيرة وتحفزنا على إرسال باقات من التهاني والبركات لجميع أحبائنا وأصدقائنا ، وندعو الله أن يعيدهم هذا اليوم وهم في أحسن حال.
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام إضغط هنا للإشتراك صديق في پاريس يتابع "الرياض" وزاويتي "في رحاب الرياض"، لامني على ما سمَّاه "تعصُّبي المطْلق" للقصيدة الكلاسيكية وما اعتَبَره "رفضيَ المطْلَق" القصيدةَ الحديثة الموسُومة "قصيدة النثر". تصحيحًا هذا اللومَ غيرَ الدقيق: ليس في الفنون والآداب "تعصُّب مع" ولا "رفضٌ مُطْلَق". إنها فضاءات لا نهائية، ودومًا فيها مكان لنجمة جديدة. "لابد من نهاية " عرض الموسم - جريدة النجم الوطني. ميزة الفنون والآداب أنّ فيها فضيلة الخصُوصية فلا تعميم ولا تصميم ولا تقديم. المسائل الحسابية والمعادلات الفيزيائية والكيميائية جامدةٌ، والحقيقة فيها تاليًا عمومية نهائية جامدة لا تقبل الجدل ولا هوامش التغيير. الفنون والآداب مسألة ذوق شخصي وتجارب فردية تقبل الجدل وترتحب لهوامش التغيير والتجارب. التجارب الأدبية (شعرًا ونثرًا) مهيّأةٌ لكل جديد، والتجارب الفنية (رسمًا، نحتًا، موسيقًى، مسرحًا، نحتًا، كوريغرافيا،... ) هي مختبر نابض بالحياة المتجدّدة، واعدٌ بكل تطوُّر: من الذائقة الخاصة (لدى مبتكريها) إلى الذائقة العامة (لدى متلقِّيها). قياسًا على ذلك، لا أراني "مع" هذا الفن الأدبي أو "ضدَّ" ذاك أو "ميَّالًا" إلى ذيالك دون سواه.
المهم: لحظة الإبداع التي تقول جديدًا غير مأْلوف، أو جديدًا في طريقه إلى أن يكون غير مأْلوف. المهم: المضمون والتجديد لا الشكل ولا التسمية. مع أنني أُبقي على تسمية الشعر للقصيدة الموزونة عموديًّا (الوزن التقليدي بصدره وعجُزه) أو تفعيليًّا (قصيدة التفعيلة المدوَّرة)، ولا أحيّي تسمية "القصيدة" للنص غير ذي الوزن أو التفعيلة، بل أفضِّل عليها تسمية "النضيدة" (تمييزًا إياها عن "القصيدة") أو "النثيرة" (احترامًا هويةَ النثر). لكن ذلك لا يعني رفضي ما لا أحيِّيه. قصيده في اليوم الوطني. يعنيني من النص أن تكون فيه ملامحُ جديدة نضرة مشتقَّة من قواعد النُظُم والأصول لا طافرة عليها بِاسم التجديد المجاني، وأن يكون خارج سرب التقليد باستعمال مفردات مألوفة ومصطلحات مكرَّرة وتعابير مُـخَشَّبَة تتنقَّل ببغاويًّا من نص إلى نص ومن كاتب إلى كاتب دون أي عناء في محاولة الإتيان بجديد غير مكرَّر. وسواء سُميَت تلك: "قصيدة النثر" أو "الشعر المنثور" أو "الشعر الحر" أو "الشعر الحديث"، فلن تستحق شرف الدخول إلى نعمة الشعر إن لم تكُن فيها بذور التجديد. وبالمقابل: القصيدة الكلاسيكية لن تستحق هذه التسمية إن كانت مجرَّد نظْمٍ تقليديٍّ مُـخَشَّبٍ مقلِّدٍ لا تجديد فيها ولا لمعة شعرية.
أقول "اللمعة" وأقصد مفاتيحَ لـلإبداع لا فرق إن وردَت في "قصيدة" أو "نثيرة"، فهي ذاتها قاموسيًّا. الأهمّ: "كيف" و"أين" يستخدمها صاحبها في النص لتكسر المتتاليات الذهنية المألوفة التقليدية، فتصدر عنها عندئذ مباغتة جميلة غيرُ منتظَرَة غيرُ مُتَوقَّعة غيرُ مأْلوفة، وتكون "اللمعة" المرجُوَّة. من هنا أرى أن الجديد (شعريًّا كان النص أو نثريًّا) يكون في "مباغتة" جميلة بالــ"لامُتَوقَّع". وأتعمد هنا كلمة "جميلة" لأن كل جديد لا جمالَ مشغولًا فيه، يبقى زبَدّا إلى زوال. كما أتعمد كلمة "مشغولًا" إذ يجب أن يكون الجمال منحوتًا من قلب اللغة لا من خارج أصولها و قياساتها، فيبدو عفويًّا فيما هو فعليًّا ثمرةُ نَحت موفَّق واشتقاق مطرَّز بالجديد. ”السرقات الأدبية والملكية الفكرية” بمؤسسة عبد القادر الحسينى الثقافية | أنباء اليوم المصرية. المفاتيح هي ذاتها إذًا، للشعر والنثر، مقياسُها تجربة ناضجة تعرف كيف تُشَكّل الدهشة الجمالية. بعدذاك لا يكون تعصُّبٌ "مع" أو "ضد"، فلا مجال هنا لشوفينيةٍ تصُحُّ في الأمور الوطنية والقومية حيث تردُّدات الخصومة والموالاة، ولا تصحُّ في الأدب حيث الفضاء مفتوح دائمًا لاقتبال كل نورٍ بهيٍّ جديد.
م. سلمان البدران قبل مايربو على الخمسة وثلاثون عام كتب شاعرٌ صادقُ الاحساس وطنيُ الهوى ، قصيدةٌ يتغزل بها في محبوبته الاولى ، عِشقُ الصِبى وقرار الكهوله جاء في مطلعِها "فوق هام السحب وان كنتي ثرى" ، كيف لا والعاشق هو الامير الشاعر بدر بن عبدالمحسن ومعشوقته هي داره المملكة العربية السعودية. قصيده اليوم الوطني. حيث عبر قلم الشاعر عن ما يخالج افئدة السعوديين وكُل من سكن وعاش في كنفات وعلى أرض دارنا الاطهر الأحن ، وطن الخير والعطاء والنهضةِ والنماء المملكة العربية السعودية. واللافت في القصيدة عدى كونها أحد اصدق الابيات التي كُتبت في حُب الاوطان ، أنها كتبت في نفس الفترة الزمنية التي وُلد بها قائد النهضة ومُلهم التغيير ولي العهد الامير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله الذي جعل من هذه الكلمات العذبة السامية واقعٌ على الارض نعيشه ونلمسه. حيث وُضِعت رؤيةُ طموحه واضحة الملامح استهدفت تطوير كافة القطاعات وجميع مناحي الحياة ، فبدأت بالاستثمار في الانسان السعودي وتمكين الشباب الذين يشكلون النسبة الاكبر من سكان المملكة والذين عليهم تُعقد الآمال وتُبنى الاوطان ، كما تم تطوير منظومة العمل في الدولة بشكل جذري وانتقلت المملكة إلى عهدٍ جديد عنوانه النماء والتطوير المستمر تدعمه الأتمتة وتُمكِنه الاتصالات وتقنية المعلومات ، المجال الذي اخترته كمهنةٍ لي ومسيرةٌ عمليةٌ بها شغفي ولها ينصبُ جُل اهتمامي.