يحتفل الأقباط بأحد السعف أو أحد " الشعانين" كما يطلق علية بالكنيسة المصرية، ويقبلون على شراء سعف النخيل قبل دخول قداس أحد السعف، لحضور زفة السعف بالكنيسة، وسط فرحة الأطفال بحمل السعف بأشكاله المختلفة من التاج والصليب والقلب والشمعة. أحد السعف هو ذكرى دخول السيد المسيح إلى مدينة اورشليم القدس منتصرا واستقبله أهالى المدينة بأغصان الزيتون وأغصان النخل احتفالا بقدومه إلى المدينة، وانتشر بائعو السعف بأشكاله الجميلة التى تلائم تلك المناسبة، بجوار كل كنيسة من كنائس الإسكندرية. عشة من سعف النخيل بدون موسيقى. ويقول مينا يوسف ، أحد بائعى السعف ، إنه تعلم هواية تضفير السعف منذ الصغر فى عمر 12 عام ، من عائلته التى اشتهرت بتضفير سعف النخيل للمشاركة فى تلك المناسبة. و قال إنه تعلم التضفير لأغصان النخيل وفى كل عام كان يتعلم شكل جديد من أشكال السعف ، حيث لدية ـشكال من التاج بأحجام مختلفة ، والصليب والجمل وهو شكل جديد ابتكره من سعف النخيل. فيما يقول ساندرو جورج ، أحد بائعى السعف ، إنه من أهالى شهداء كنيسة المرقسية وتعلم تضفير السعف من عائلتة ، التى توارثت تلك الهواية أبا عن جد ، قام بتضفير اشكال رائعة من السعف بمساعدة اشقاؤه ، و قاموا بصنع اشكال الصليب السنبلة المزين بالورود و السعف الذى يحمل بداخلة " قربان" ،و كذلك سنابل القمح و شكل الشمعة الخضراء.
مشاهدة الموضوع التالي من صحافة الجديد.. إضاءة المسجد النبوي من سعف النخيل لأفضل أنواع الإنارة والان إلى التفاصيل: سجلت إضاءة المسجد النبوي ازدهاراً كبيراً فقد شهدت تحولات عظيمة عبر التاريخ منذ بناء المسجد النبوي على يد النبي صلى الله عليه وسلم وحتى اليوم. فبعد أن كان يضاء المسجد ومحيطه بإيقاد سعف النخيل شهد تاريخ الإضاءة تطورات مختلفة، إذ أصبح اليوم يحتوي تجهيزات هائلة توفر للمصلين سبل الراحة والطمأنينة بـ 20450 وحدة إنارة. السفن الشراعية التقليدية العمانية. وأوضح المهندس حسان طاهر المهتم بتاريخ المدينة المنورة، أن البدايات الأولى لإنارة المسجد النبوي شهدت حين بنائه استخدام الأساليب التقليدية في ذلك الوقت. كما أضاف أن "الوسيلة الوحيدة كانت تتم عبر إيقاد سعف النخيل حول المسجد ومحيطه"، لافتاً إلى أن التحول الأول في تطور إضاءة المسجد النبوي كان حين أضاءه الصحابي تميم الداري بالقناديل فقال له النبي صلى الله عليه وسلم "نورت مسجدنا نور الله عليك". وقال إن تطور الإضاءة تاريخياً في المسجد استمر بشكل تدريجي عبر توزيع الشمعدانات والقناديل وما تحتاجه من زيوت وحبال وشموع. كذلك أوضح أن التطور التاريخي الثاني كان في عام 1326هجرية، حين تمت إضاءة المسجد النبوي لأول مرة بالكهرباء.
وتزامن انهيار العملة اليمنية مع ارتفاع مستويات التضخم، وانكماش حاد في متوسط دخل الفرد من الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الحالية إلى نحو 60. 6 بالمئة. والثلاثاء، أعلن البنك الدولي أن نحو 70 بالمئة من اليمنيين يواجهون خطر الجوع، في وقت انخفض فيه إجمالي الناتج المحلي للبلاد بواقع النصف منذ عام 2015. ** هم ثقيل محمد الحمادي، أحد المواطنين في مدينة تعز جنوب غربي اليمن، قال لمراسل الأناضول إن "الحصول على شقة بات أمرا مزعجا ومكلفا، وهما ثقيلا لدى الكثير من السكان، سواء في تعز أو في المحافظات الأخرى". وأضاف: "بحثت لفترة طويلة عن سكن في مدينة تعز، ووجدت بعد أشهر شقة بعيدة عن وسط المدينة، بعد جهد طويل أنفقت فيه مبالغ كبيرة لمن يدلوني على أماكن الشقق السكنية". وتابع: "ذهبت إلى كثير من الوسطاء، الذي يدلون الناس على الشقق والذين يسمون بـ"الدلالين"، وانتقلت معهم من مكان إلى آخر، لكني لم أحصل على شقة بالسهولة، بسبب غلاء الإيجارات وعدم جودة الكثير منها". ووفق مراسل الأناضول، تتراوح أسعار إيجارات الشقق المكونة من ثلاث غرف، في المدن الكبيرة مثل صنعاء وتعز وعدن ومأرب، بين 60 ألف ريال و270 ألف ريال. خبيرات في إكسبو دبي 2020: ابتكار مجلس "إرثي" لمنسوجات من سعف النخيل يحقق الاستدامة في صناعة المنسوجات والأزياء - Mena24tv. وأردف الحمادي: "ارتفعت أسعار الإيجارات إلى الضعف وأكثر منذ بدء الحرب، فيما دخل المواطن البسيط استمر على ما هو عليه، ما جعل الكثير من إنفاقنا يذهب إلى الإيجارات".
جاء ذلك خلال حلقة نقاشية أقيمت في جناح المرأة ضمن فعاليات إكسبو دبي 2020 تحت عنوان: "دور الثقافة في تحقيق الاستدامة"، بالتعاون مع مؤسسة "نماء"، استضافت نخبة من الخبيرات في مجال البيئة والثقافة، أكدنّ خلالها قدرة نموذج "إرثي" لمنسوجات النخيل على دعم وتطوير صناعات الحرف والنسيج والتصميم في دولة الإمارات العربية المتحدة، بالإضافة إلى المساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة التي أطلقتها الأمم المتحدة ضمن أجندة التنمية المستدامة لعام 2030. وشارك في الندوة كلٌّ من الدكتورة ساندرا بيسيك، مهندسة معمارية حائزة على جوائز عالمية وكاتبة وباحثة ومؤلفة كتاب "عريش: العمارة بسعف النخيل"، والتي ترأست مشروع "إرثي" البحثي لتصميم نموذج أولي لنسيج النخيل، والدكتورة مالغورزاتا زيمنيوسك، الأستاذة المساعدة في معهد الألياف الطبيعية والنباتات الطبية في بولندا، وممثلاً عن "إرثي" شاركت غاية بن مسمار، مصممة الأزياء الإماراتية المتخصصة ببحوث وتطوير الحرف التراثية. وأدارت شهد الحمادي، تنفيذي أول مشاريع التطوير والتصميم في مجلس "إرثي"، الندوة التي أقيمت على خلفية معرض للنماذج الأولية لنسيج النخيل، وهو نتاج مشروع بحثي جاء تحت إدارة وتمويل المجلس، وتضمن مجموعة صور بالأبيض والأسود توثق تفاصيل ألياف أربعة أنواع من النخيل تم تكبيرها مرات عدة تراوحت بين 40 إلى 3000 مرة بهدف استكشاف خصائصه ومميزاته.