جسم غريب يدخل الأنف. انخفاض عدد الصفائح الدموية. مرض ريندو أوسلر ويبر. انخفاض مستوى عوامل التخثر في الدم العاشر أو الثاني أو السابع أو التاسع. تضيق الشريان الأورطي. التهاب كبيبات الكلى. مرض فيروس الإيبولا. مرض فون ويلبراند. فرفرية نقص الصفيحات الأساسية. الروماتيزم المفصلي الحاد. تليف الكبد. مرض الاضطرابات الهضمية. داء الليشمانيات. تشخيص نزيف الأنف بعد شرح الأسباب التي تؤدي إلى نزيف الدم من الأنف، وتجدر الإشارة إلى أن بعض حالات نزيف الأنف تتطلب زيارة الطبيب للوقوف على السبب الذي أدى إلى تطور هذه الحالة، ويشتمل التشخيص على الفحص البدني الذي هو الكشف عن الأنف للتأكد من وجود علامات مرتبطة بأجسام غريبة، كما سيطرح الطبيب أسئلة تتعلق بالتاريخ الطبي والأدوية التي يستخدمها المريض وما إذا كان لديه إصابة حديثة والتشخيص قد تشمل إخضاع المريض لسلسلة من الاختبارات الأخرى، وتشمل هذه الاختبارات فحص تعداد الدم الكامل، وتنظير الأنف، ووقت التخثر الجزئي، والتصوير المقطعي المحوسب للأنف أو الأشعة السينية. [3] علاج نزول الدم من الأنف بعد شرح سبب النزيف من الأنف لا بد من توضيح آلية علاج نزيف الأنف والسيطرة على هذه الحالة، وكما أشرنا سابقاً يمكن القيام بذلك بالطرق المنزلية دون اللجوء للطبيب، ويشمل ذلك الاسترخاء والجلوس مع إمالة الرأس قليلاً إلى الأمام، بالإضافة إلى اتباع تعليمات أخرى يمكن شرحها على النحو التالي: [4] الإنحناء قليلاً مع إمالة الرأس إلى الأمام: إن إمالة الظهر أو الرأس يسمح للدم بالتدفق مرة أخرى إلى الجيوب الأنفية والحلق، وهذا يمكن أن يتسبب في تراكم الدم فيها.
ذات صلة كيفية التعامل مع نزيف الأنف عند الأطفال طريقة وقف نزيف الأنف علاج نزيف الأنف عند الأطفال تزول معظم حالات نزيف الأنف عند الأطفال من تلقاء نفسها، كما يمكن علاجها في المنزل بكل سهولة، وذلك من خلال اتباع ما يأتي: [١] المحافظة على الهدوء، وطمأنة الطفل. جلوس الطفل على كرسي وإمالة رأسه إلى الأمام قليلاً. تجنّب إمالة الرأس إلى الخلف، إذ إنّ ذلك قد يسبب تدفق الدم إلى الحلق، الأمر الذي يؤدي إلى الإصابة بالتقيؤ، أو السعال. الضغط برفق على الجزء الرخو من الأنف باستخدام قطعة قماش أو منديل. الاستمرار في الضغط لمدة 10 دقائق تقريباً، إذ قد يعود النزيف في حال التوقف عن الضغط قبل ذلك الوقت. منع الطفل من النفث في الأنف، أو العبث به، أو شده، وحثه على الاسترخاء بعد توقف النزيف. أسباب نزيف الأنف عند الأطفال هناك العديد من الأسباب الشائعة للإصابة بنزيف الأنف عند الأطفال، ومنها نذكر ما يأتي: [٢] جفاف الهواء: يتسبب جفاف الهواء في تهيّج وجفاف أغشية الأنف، وهو السبب الأكثر شيوعاً لمعاناة الطفل من نزيف الأنف. التعرّض لإصابة: من الممكن أن يعاني الطفل من نزيف الأنف بعد التعرّض لإصابة، ومن الضروري طلب المساعدة الطبية في حال عدم القدرة على إيقاف النزيف بعد 10 دقائق، أو في حال الشعور بالقلق تجاه الإصابة.
كابرون Kapron دواء مشهور يستخدم من أجل إيقاف النزيف في بعض الحالات، سنتعرف عليها وعلى دواعي استعماله المختلفة وجرعاته وأضراره المحتملة، وتحذير مهم عند تناوله. المادة الفعالة يحتوي الدواء على 500 مجم من حمض ترانيكساميك Tranexamic acid. كمادة فعالة. الأشكال الدوائية يتوفر من الدواء كل من: كابرون حبوب. كابرون حقن: ويحتوي الأمبول الواحد 5 مللي على 500 مجم من المادة الفعالة، ويتم حقن هذا الدواء في الوريد ببطء. دواعي استعمال كابرون هذا الدواء يصنف كواحد من مضادات تحلل الفيبرين، ويستخدم هذا الدواء من أجل وقف النزيف والمساعدة على تجلط الدم، وقد يستخدم في الحالات التالية أيضا: إيقاف حالات النزيف التي قد تحدث بعد العمليات الجراحية. يستخدم في حالات الأشخاص الذين يعانون من الهيموفيليا بعد العمليات الصغرى. يمكن استخدام الدواء في حالات النزيف التي تنتج عن أدوية مضادات التجلط. علاج غزارة الطمث. علاج الوذمة الوعائية العصبية الوراثية. قد يستخدام الدواء أيضا في حالة تعرف بتجلط الدم داخل الأوعية، مع زيادة نشاط تحلل الفيبرين، ولكن الطبيب يقوم باختبارات الدم أولا، للتأكد أن الدواء مناسب للمريض. موانع استعمال Kapron قبل أن تقوم باستخدام الدواء يجب معرفة الحالات التي لا يمكن فيها استخدام الدواء وهي: في حالة المعاناة من الحساسية من المادة الفعالة في الدواء أو أي أدوية أو مواد فعالة أخرى.
يتوجّب عليك تحديد سبب نزيف أنفك من بين المسبّبات عند إصابتك بنزيف في الأنف لتجنّب هذا السبب عند الإمكان في المستقبل. يمكن أن يحدث نزيف الأنف بسبب فيزيائي، ويكون ذلك في الغالب هو اللعب في الأنف بأصابع اليد. يعدّ السبب السابق أشهر أسباب نزيف الأنف لدى الأطفال، وتتضمّن أسباب نزيف الأنف الأخرى استعمال المواد المخدّرة كالكوكايين، واضطرابات الأوعية الدموية، واضطرابات تجلّط الدم، وصدمات الرأس والوجه. يمكن أن تؤدّي الظروف المناخية التي تقلّ فيها نسبة رطوبة الجو، كأجواء الشتاء، إلى تهيّج الغشاء المخاطي المبطّن للأنف ممّا يؤدّي إلى النزيف. تزيد احتمالية نزيف الأنف في الأجواء الباردة. يمكن أن تؤدّي كلّا من عدوى الأنف وعدوى الجيوب الأنفية إلى نزيف الأنف. ويمكن أن تتسبّب حساسية الأنف أيضًا بالتهاب الغشاء المخاطي، ممّا يؤدّي إلى النزيف. هناك بعض الحالات الخاصة المسبّبة للنزيف، كحالة الصداع النصفي لدى الأطفال التي تم ربطها بنزيف الأنف. [١٥] يمكن أن تتسبّب إصابات الرأس والوجه بنزيف الأنف. تجنّب بعض الظروف. عند الإصابة بنزيف الأنف، يتوجّب عليك تجنُّب بعض المواقف والأشياء التي ستزيد من سوء النزيف. لا تقم بإمالة رأسك إلى الخلف، حيث أنّ ذلك قد يؤدّي إلى جريان الدم نحو الحلق ممّا قد يؤدّي إلى القيء.