الأزمات: – لا يمكن التحكم بالعناصر المفاجئة لذا يجب التعامل معها. – في حال حدوث طوارئ حاول التعامل معها يوما بيوم. – يجب أن تعمل على حل المشكلة الأساسية من جذورها وليس فقط التعامل مع الأعراض والظواهر للمشكلة. – من أسباب الأزمات عدم وجود تخطيط جيد لذا أهم خطوة في معالجة الأزمات هي الحرص على إعداد خطة باتباع خطوات التخطيط. (إدارة الوقت وتحديد الأولويات، عجلة الحياة) | Majmaah University. – حتى في حال وجود خطة قد تكون مشكلة التوقعات الغير واقعية، مما تحد من تكوين البدائل والحلول الملائمة. – يجب أن تكون قنوات الاتصال واضحة حتى لا تترك مجال للشائعات ويجب اطلاع موظفيك ومن لهم علاقة بالموضوع على حقيقة ما يجري (بالقدر المسموح به) ليكونوا عوناً لك على معالجة الوضع. عدم إنجاز العمل بشكل كامل: – إذا لم يتم العمل بشكل كامل فإنك ستضطر العودة إليه مرة أخرى. عادات العمل السيئة – يحب استخدام الطرق الإدارية الصحيحة لإنجاز الأعمال المطلوبة منك. – يمكن الاستعانة بالموظفين الكفؤيين. – استخدام تقنيات ووسائل إدارة الوقت و تفعلها. القيام بالأمور الروتينية – وقتك ثمين يجب أن يخصص للأمور التي تحتاج إلى مهارات إدارية معينة ، والى قرارات سريعة وهامة ، يمكنك أن تفوض إلى موظفيك هذه الأمور الروتينية.
2- عدم تحديد الأهداف بوضوح. 3- المركزية وعدم التفويض. 4- قصور الاتصالات التنظيمية. 5- تعدد اللجان والاجتماعات غير الفعالة. 6- تداخل السلطات وعدم تحديد الأولويات. 7- كثرة الأعمال الورقية. 8- سوء نظام الحفظ والتوثيق. 9- تخلف تكنولوجيا العمل وأنظمة الاتصال. 10- صعوبة الحصول على المعلومات. 11- ضعف كفاءة وخبرات المرؤوسين. 12- الخلافات الشخصية في بيئة العمل. 13- كثرة الانتقادات داخل مكان العمل. 14- عدم ملاءمة البيئة المادية للعمل. 15- ضعف عمليات التنسيق. 16- تعدد المشرفين أو الرؤساء. 17- تعدد الجهات الرقابية الداخلية. 18- المشكلات والأزمات المفاجئة. 19- كثرة أو تعدد الأعمال التي يجب القيام بها في وقت واحد. 20- الزيارات والمقابلات الخارجية. 21- الانخراط في أعمال روتينية. 22- الزيارات والمكالمات الداخلية غير المخططة. ثانياً: المجموعة الثانية (الأسباب والعوامل الاجتماعية) وتشمل: 1- العادات والتقاليد. 2- الخلافات الأسرية. 3- الاتصالات الهاتفية. مصيدة الوقت.. تخلص من أوهامك أولًا | مجلة رواد الأعمال. 4- العلاقات الاجتماعية والمهنية. 5- الزيارات غير المخططة. ثالثاً: المجموعة الثالثة (الأسباب والعوامل الشخصية) وتشمل: 1- ضعف الدافعية للعمل. 2- الحالة الصحية.
ولا تنسَ أن تحديد الأهداف بوضوح، وترتيب الأولويات بشكلٍ صحيح، وإعداد قائمة بالأنشطة التي ينبغي إنجازُها كلَّ يوم - هو أنجح الوسائل في القضاء على التسويفِ. هـ- التلفاز: الحديث عن التلفاز حديثٌ ذو شجون، والأخذ والردُّ حوله كثيران، والموافق والمخالف يدلي كل واحد منهما بدَلْوه، والإنصاف يقتضي أن تذكرَ الحسنات، وتُحسَب لكل حسنة نقاطُها، والسيئات، وتحسب لكل سيئة نقاطها، ثم يُنظر إلى المحصِّلة بعد ذلك. على أن الذي لا يكاد يخالف فيه منصفٌ هو أن التلفاز أصبح واحدًا من أهم مضيعاتِ الأوقات في البيوت، وهذا هو الجانب الذي يَعنينا في حديثنا عن إدارة الوقت، وحُسن الاستفادة منه. ومن المفيد أن نستمع إلى رأي رجلٍ غربي في هذا المجال حتى ننجو من إطلاقِ الأحكام على الأشخاص من واقعِ بيئتنا العربية، وخلفياتها الفكرية أو الاجتماعية. يقول فرِدْ أُور في كتاب: كيف تنجح في العمل: يقدِّم التلفاز لمعظم الناس تشويقًا جذابًا، ويمكن القول: إنه يجعل المشاهدَ يسترخي، ويعلم ماذا يجري في العالم من حوله، ولكن الحقيقة المجردة هي أن أغلبَ البرامج التلفازية مصمَّمة للترفيه، حتى في الأخبار! أذكر مضيعات الوقت ؟ مادة المهارات الحياتية والتربية الأسرية مقررات لعام 1443 هـ 1443 | مؤسسة التحاضير الحديثة. ولا حرجَ على الإنسان في طلب التسلية والترفيه، لكن القضية هي في إنفاق الوقت دون حساب أمام التلفاز، ونحن جالسون متجاهلين الواجبات الأخرى!
في ظل الضغوطات التي نعيشها كل يوم، يعتبر إدارة الوقت أمراً ضرورياً للتركيز على أهدافك الأكثر أهمية والتخطيط بشكل فعال للوصول لتلك الأهداف. في هذه المدونة سنستعرض خطوات متدرجة لتحديد أهدافك الطويلة والقصيرة المدى وكيفية تنفيذها كجزء من قائمة مهامك اليومية أهمية التخطيط وإدارة الوقت يعتبر التخطيط وإدارة الوقت من المهارات الأساسية في مكان العمل اليوم في الوقت الذي تزيد فيه التحديات لعمل الكثير بالقليل. أصبح اختيار ما يجب التركيز عليه في عملنا اليومي ضرورة يجب على جميع الموظفين والمدراء أو أصحاب المشاريع إتقانها. سنأخذك في الفيديوهات القادمة في عملية متدرجة لتحديد ما هو مهم بالنسبة لك، وكيف يمكنك أن تعكس ذلك في خطتك وكيف يمكنك ضمان أنك ستقوم بما خطّطت له. وعندما تنفّذ خطتك على أساس يومي، ستتعرض لضغط أقل والمزيد من الرضا. وكما يقال: "الفشل في التخطيط يقود إلى التخطيط للفشل"؛ دعونا نبدأ بعملية التخطيط. تحديد أهدافك الطويلة المدى تتمثل الخطوة الأولى في عملية التخطيط في التفكير بالمستقبل إلى أقصى حد ممكن وذلك من خلال تحديد ما هو مهم بالنسبة لك. والطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي أن تفكر في ما تريد إنجازه بعد تقاعدك؟ هل تريد أن تكون شخصاً ناجحاً جداً؟ شخصاً ثرياً؟ الشخص الأكثر شعبية؟ شخصاً قوياً؟ شخصاً يتمتع بمستوى أكاديمي عالٍ؟ شخص يكرس نفسه لأسرته؟ وما إلى ذلك "عندما تصل إلى النجوم قد لا تحصل على واحدة منها، ولكنك لن تعود مع حفنة من الطين أيضا".