المركز الثالث \"الموهبة \" من آلة تنظيف الليزر: تحديد المواقع دقيقة أثناء المعالجة استخدم الألياف البصرية لإرسال وإرشاد الليزر، والتعاون مع المتلاعبين والروبوتات لتسهيل التشغيل عن بعد، وتسهيل تنظيف الليزر غير المتصل للأجزاء غير النظامية والثقوب والأخادير والأجزاء الأخرى التي يصعب الوصول إليها عن طريق طرق التنظيف التقليدية. هذا في بعض المواقف الخطرة. استخدام الأماكن يمكن أن يضمن بشكل فعال سلامة الموظفين. الرابع خاص \"الموهبة \" من آلة تنظيف الليزر: لا تلوث في عملية التنظيف لا يتطلب تنظيف الليزر وكلاء التنظيف الكيميائي ولا ينتج نفايات التنظيف. الصين Laser Welding الجهة المصنعة, Laser Cleaning, Laser Marking and Cutting for Goldالمورد - Wuhan Hongmeng Laser Technology Co., Ltd.. يمكن جمع جزيئات الملوثات والغازات التي تم إنشاؤها أثناء تنظيف الليزر ونقسمها ببساطة من قبل مراوح العادم المحمولة لتجنب التلوث البيئي. الخامس خاص \"الموهبة \" منظفات الليزر: انخفاض تكاليف التشغيل والصيانة يمكن استخدام نظام تنظيف الليزر بشكل ثابت لفترة طويلة. الليزر النبضي المستخدم في آلة تنظيف الليزر لديه حياة خدمة طويلة، وعادة ما يصل إلى 100000 ساعة. لا يوجد أي استهلاك المواد الاستهلاكية أثناء الاستخدام، وتكلفة التشغيل منخفضة. مطلوب فقط التنظيف المنتظم أو التنظيف للعدسة في الفترة الأخيرة.
استخدام الإبرة والملقط: يمكن أيضًا الاستعانة بالإبرة والملقط لإخراج الشوكة، ولكن في حال لم تكن الشوكة بارزة وكانت قد انغرزت قليلًا نحو الداخل يمكن تطهير إبرة بمادة معقمة ومحاولة كشف جزء من الشوكة ومن ثم سحبها للخارج بواسطة الملقط المعقَّم وببطُء شديد. مراجعة الطبيب: إذا لم تخرج الشوكة وكُسرت داخل الجلد ولم تستطع إخراجها فلا تستعمل آداة حادّة كالدّبوس أو الشفرة لإخراجها، وويفضل الذهاب إلى الطبيب خوفًا من أي مضاعفات أخرى. تطهير المكان: بعد إخراج الشوكة يجب تطهير مكان الإصابة بالكحول الطبي وتناول المضاد الحيوي إن لزم الأمر.
تدليك البشرة من الضروريّ تدليك البشرة قبل حمّام البخار، فذلك يعزّز من تدفق الدم إلى الوجه ويزيد إشراقة ونضارة البشرة. ويمكن الاستعانة بقطرات من الزيوت الطبيعيّة وتدليكها بأطراف الأصابع بحركات دائرية لطيفة بدءاً من الجبين، ثم محيط العينين والصدغين، ثمّ الأنف والفكّين، وأخيراً الذقن والرقبة. حمّام البخار يساعد حمّام البخار على فتح المسامّ وتهيئة البشرة للقناع، ويحتاج الأمر إلى ماء مغلي في إناء مفتوح، ونضيف إليه الأعشاب المهدّئة والمعالجة، كإكليل الجبل أو اللافندر أو حزمة من النعناع المنعش، وجميع هذه النباتات تخفّف من حدّة التوتّر وتساعد على الاسترخاء بعد تغطية الرأس بمنشفة كبيرة تحجب تسرّب البخار إلى الخارج. ويتم الاستمرار في تبخير الوجه لمدّة 5 دقائق ويمكن الكشف عن الرأس عند الشعور بالحاجة لتنشّق الهواء البارد، ثمّ تغطية الرأس من جديد إلى أن تتعرّق البشرة جيّداً. التخلص من الحبوب والرؤوس السوداء تنظيف البشرة بالبخار يكفي للتخلص من الحبوب الدهنية أو حب الشباب أو حتى الحبوب الجافة أو الرؤوس السوداء المزعجة، ويتطلب الأمر فقط إحضار عودين من قطن تنظيف الأذن والضغط بهما على جانبي الحبة بحيث يتم اعتصارها وإخراج ما فيها بدون القسوة على البشرة، ومن ثم مسح المواد الخارجة بالاعتماد على منديل ورقي.
استعمال الماء الدافئ: إنّ وضع اليد بهدوء في ماء دافئ للتخلُّص من أي أوساخ وأتربة محيطة في مكان الإصابة مهم للغاية؛ لأن النظافة وخلو المكان من الأوساخ أمر ضروري جدًا. الاستعانة بشخص آخر: ينبغي الاستعانة بشخصٍ آخر في إخراج الشوكة، إذ إن الشخص المصاب يمكن أن يُصاب بالقلق والخوف ولا يستطيع السيطرة على الموقف بنفسه، أو أن تكون الشوكة في مكان يصعب على المصاب نفسه الوصول إليه. الإضاءة: من الضروري الجلوس في مكان مضيء أو تحت ضوء الشمس حتى يستطيع المُصاب رؤية الشوكة جيدًا، فمن الممكن أن تكون الشوكة ذات حجم صغير فيصعب رؤيتها أو استخدام عدسة مكبرة أو مصباح. استخدام الطرق التقليديّة: وذلك محاولة إخراجها بالطرُّق التقليدية؛ مثل الملقط، إذ يمكن بواسطته سحب الشوكة بكل سهولة إن كانت بارزة نحو الخارج، لكن ينبغي عند استخدام هذه الطريقة تطهير الملقط، وسحب الشوكة ببطء وحذر حتى لا تنكسر. استخدام الشريط اللاصق: إن استخدام الأشرطة اللاصقة في إخراج الشوكة أمر شائع للغاية، إذ يمكن وضع الشريط اللاصق على المكان والانتظار لمدة ثلاثين دقيقة قبل إخراجها، وإن لم تنجح من المحاولة الأولى فيمكن إعادة المحاولة مرة أخرى.