مطعم امالي: هو مطعم راقي مع ديكورات أنيقة يغلب عليها اللونين القرمزي والزيتوني مع لمسات خشبية جميلة، ويقدّم تشكيلة واسعة من الأطباق الهندية الفريدة من نوعها. مطعم كومار: يشتهر هذا المطعم بأجوائه الأنيقة، وبتقديم أطباق تقليدية مع لمسة عصرية تجمع بين المطبخين الهندي والماليزي. مطاعم هندية الرياض الماليه. مطعم زافران الهندي: حيث لاقت هذه السلسلة من المطاعم المرحة وغير التقليدية شهرة كبيرةً في الرياض وتمتلك اليوم ثلاثة فروع. حيث ان تصميم المطعم المفعم بالألوان، وطاقم العمل الاحترافي واللطيف، ومهارة الطهاة العالية في المطبخ المفتوح أثناء تحضيرهم أشهى الأطباق للحاضرين. شاهد ايضا: العنزي من وين وفي نهاية مقالتنا هذه لهذا اليوم والتي تحدثنا فيها عن افضل ٥ مطاعم هندية في مدينة الرياض، نتمنى ان ينال المقال على اعجابكم.
السدحان وش يرجعون ، اصل عائلة السدحان من وين - الجنينة الرئيسية / منوعات / السدحان وش يرجعون ، اصل عائلة السدحان من وين السدحان وش يرجعون ، اصل عائلة السدحان من وين ؛ يوجد الكثير من القبائل والعوائل العربية القديمة في المملكة العربية السعودية، وتعتبر عائلة السدحان أحد هذه العوائل العريقة، والبارزة في المملكة العربية السعودية، وسنعرض لكم في مقالنا لليوم السدحان وش يرجعون، وما هو أصل عائلة السدحان، ومن هم أبرز أعلام عائلة السدحان وغيرها من المعلومات المتعلقة بهذه العائلة العريقة. السدحان وش يرجعون تعود عائلة السدحان إلى قبيلة بني زيد، وهي إحدى قبائل القحطانية القديمة، وهي من أكبر القبائل العربية التي تفرعت منها العديد من القبائل الأخرى، وتعتبر قبيلة السدحان من القبائل التي اشتهر أبنائها وفرسانها بحسن الخلق والشجاعة والأخلاق الرفيعة والشهامة، وتتواجد قبيلة السدحان في مناطق متفرقة من المملكة العربية السعودية، وتفرع بعضها إلى دول مجاورة مثل دولة الكويت، واشتهر من بينهم العديد من الشخصيات البارزة الذين وصلوا إلى مكانة عالية في الخليج العربي وشغلوا العديد من المناصب المهمة والبارزة. أصل عائلة السدحان من وين يعود أصل عائلة السدحان إلى عائلة آل عطوي، وهم فرع من قبيلة بني زيد التي تنسب إلى قبيلة بني قحطان، وتركز أعضاء معتزم في المملكة العربية السعودية وتحديداً في منطقة شقراء ومدينة الرياض، وانتقل معظم الباقين إلى الكويت واستقروا فيها منذ فترة طويلة، ويشتهر معظم أبناء هذه القبيلة بتاريخهم العريق وأخلاقهم الرفيعة والنبيلة.
وأضاف أنَّ العودة للتراث تُعزِّز من جوانب المحافظة عليه والاهتمام به بعد أن اندثر الكثير منه أثناء فترة الطفرة ورغد العيش التي مرَّت على بلادنا، إذ انصرف فيها الناس عن التراث وأهملوه فضاع بذلك الكثير منه، مُوضحاً أنَّ الفترة الحالية شهدت اهتماماً لافتاً نحو العودة للتراث من كثير من الفئات، وخاصَّةً فئة الشباب، مُشيراً إلى أنَّ ذلك بدا من خلال الاهتمام بالمتاحف الخاصة، أو عبر اقتناء العديد من القطع الأثريَّة والتراثيَّة، لافتاً إلى أنَّ الشيء السلبي في الموضوع تمثَّل في استخدام البعض هذا الأسلوب للتفاخر وجذب الأنظار نحو الأفراد الذين يجمعون ويُخزِّنون هذه التُراثيَّات في منازلهم واستراحاتهم.
ومن الضروري أن يؤدِّي اهتمام هؤلاء بإرثنا الشعبي إلى اهتمام العديد من الجهات المعنية بتوجيههم ورعايتهم وتقويم هذا التوجُّه، على أن يكون ذلك عبر مُشرفين مُختصين يعملون على السير بهم نحو استلهام العبر من سيرة أجدادهم، وسد الفجوة المعلوماتيَّة بين الأجيال، وذلك لأن الاهتمام بالتراث يندرج ضمن تعزيز قيم الهُويَّة الوطنية في نفوس الشباب، ولعلَّ هؤلاء يدركون أنَّ هذا الإرث لا يُمكن اختزاله في موضة عابرة فحسب، على أن يتم زيادة الوعي لديهم بأهميَّة المحافظة عليه باعتباره أحد المُكتسبات الوطنيَّة، ومورداً اقتصاديا مهماً من المُمكن أن يتم عبره توفير العديد من فرص العمل ودعماً لاقتصادنا الوطني. أطفالنا والتراث ويحرص الأطفال أثناء العديد من المُناسبات الاجتماعيَّة والوطنيَّة، خاصَّةً مواسم عيد الفطر وعيد الأضحى المُبارك على ارتداء الملابس التراثية التي أصبحت جزءاً لا يتجزأ من مُتطلَّبات هذه المُناسبات والأعياد في الآونة الأخيرة، إذ يهتم العديد من الأطفال بارتدائها، كما أنَّ العديد من الآباء والأمهات باتوا يُقبلون على شرائها أو تفصيلها واختيارها لباساً لأبنائهم وبناتهم؛ وذلك -فيما يبدو- حرصاً منهم على تعويد أبنائهم وبناتهم على ارتداء هذه الملابس، ورغبةً منهم في العودة إلى ماضي الآباء وتراث الأجداد.