سورة الكهف ، (المقرء: محمد حسين عامر) | - YouTube
محمد حسين عامر معلومات شخصية تاريخ الميلاد سنة 1938 تاريخ الوفاة 3 يناير 1999 (60–61 سنة) تعديل مصدري - تعديل الشيخ محمد حسين عامر شيخ القراءات السبع العلامة/ محمد حسين عامر مقرئ، حافظ، منشد يعتبر أول مجدد للإنشاد في اليمن ، ومن أبرز المؤسسين لجمعية المنشدين اليمنيين [1] ، فهو صاحب الصوت الرخيم والعذب والذي ما يهل علينا رمضان إلا وهو أول المبشرين بهذا الشهر الكريم من خلال تلاوته للقرآن وكذلك التسبيح والدعاء والإنشاد. ولد الشيخ العلامة محمد حسين عامر عام 1938م في قرية (الظواهرة)، منطقة (حيد السواد)، مديرية (الحدا)، في محافظة ذمار ، ونشأ فيها، وأصيب بالعمى في عامه الأول، وفي الشهر السادس منه تحديدًا. مكث في قريته 9 سنوات وبدأ من خلالها حفظ القرآن الكريم على يد والده الشيخ حسين عامر، ثم اصطحبه أبوه مع أخيه الأكبر (أحمد حسين) - وكان أعمى أيضًا - إلى مدينة صنعاء سنة 1366هـ/ 1947م، فدرسا القرآن الكريم، حيث حفظ القرآن وهو في العاشرة من عمره خلال سنة وأربعة أشهر. ثم درس علوم القرآن الكريم على يد عدد من العلماء مثل: الشيخ (حسن شندف), والشيخ (عبد الله الطائفي), والشيخ (حسين مبارك الغيثي), والشيخ (العزي الجنداري), والشيخ (أحمد بن حسين الخولاني).
رمضان في اليمن | محمد حسين عامر- صوت رمضان - YouTube
وإلى جانب ذلك عُرف منشدًا دينيًا في الإذاعة والتلفزيون، وفي الأعراس اليمنية التي كان يدعى إليها، أصيب بالمرض، وظل يعاني منه حتى مات عن ولدين وذلك في مدينة صنعاء يوم السبت 15 من رمضان 1419هـ. رحل عن عالمنا الفاني وقد ترك في نفوسنا فراغاً وأثراً بالغاً وحزن عليه اليمنيون جميعهم لما كان يتمتع به—من حب جماهيري شهد له تشييع جنازته من تلك الجموع الزاخرة التي كان في مقدمتها فخامة الرئيس علي عبد الله صالح. مراجع [ عدل] المصادر [ عدل] الموقع الرسمي للشيخ الحافظ محمد حسين عامر [2]. وفاته [1] توفي في صنعاء يوم السبت بتأريخ 15 رمضان 1419 هـ الموافق 3 يناير 1999 م نتيجة لإصابته بمرض بلهارسيا الكبد، والذي ظل يعاني منه حتى مات. ^ "المقرئ محمد حسين عامر... الصوت الذي يأسر القلوب والعقول" ، يمن برس ، مؤرشف من الأصل في 2 سبتمبر 2014 ، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2019.
نعم إنّها الحقيقة المرّة التي أوصلنا اليها المسؤولون أولًا وأزلامهم من التجار والمحتكرون للمياه والكهرباء والطعام والفواكه التي غابت عن سفرة الشهر الفضيل حتى باتت شبه خالية من روح المودة والروابط الأسرية حيث الاغلبية تخلوا عن دعوة الفقراء او الأيتام. ولولا الرحمة الإلهية وبعض الجمعيات الخيرية والمغتربين وأهل الخير لكان الصائمون في شبه جوع يحكمهم ويجفف المياه في أعناقهم التي ازدادت اصفرارًا من الظلم. أقرأ التالي منذ 16 دقيقة "مغامرة الموت" على الدراجات.. فرنسا.. فوز ماکرون بولایة ثانیة- الأخبار الدولی - وکالة تسنیم الدولیة للأنباء. اللبنانيون يفاضلون بين "أقلّ الشرور"\ هلا قسطنطين منذ 26 دقيقة كم سجل عداد كورونا اليوم في لبنان ؟ منذ 30 دقيقة المواد الكيميائية في معمل الزوق الحراري … هل تشكل خطرا ؟ منذ ساعتين نصرالله: أي خطأ أو حماقة سيتم الرد عليه سريعاً ومباشرة جلسة غسل الكلى من 500 ألف ليرة الى مليون… … إليكم عطلة المدارس في عيد الفطر #عاجل منذ 4 ساعات علي محمود العبد الله: عكار قادرة على دعم نهضة لبنان الاقتصادية منذ 5 ساعات أرسلان: حقّ لكل لبناني الحصول على جواز سفر وحجب التمويل عن شرائها مخطط له
يأتي ذلك بعدما كانت أفادت وسائل إعلام بلجيكية اليوم الأحد، بأنّ استطلاع الناخبين بعد التصويت كشفت أنّ إيمانويل ماكرون يتصدر الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الفرنسية بنسبة 55-58% من الأصوات. وأشار موفد الميادين إلى باريس، إلى أنّ وسائل إعلام أوروبية تحدثت عن فوز الرئيس إيمانويل ماكرون بنسبة 57%. وذكرت وسائل الإعلام أنّ نسبة المشاركة في الجولة الثانية بلغت 63. 23% عند الساعة 5 مساءً، بانخفاض نقطتين عن نسبة المشاركة في التوقيت نفسه عام 2017. وعام 2017 بلغت نسبة الإقبال في الجولة الثانية 65. 30% في التوقيت نفسه (5 مساءً)، فيما بلغت في عام 2012 نسبة 71. 96%. وفي وقت سابق اليوم، أشارت وسائل إعلام محلية إلى أنّ نسبة الامتناع عن التصويت في الانتخابات الرئاسية المتوقعة 28%، مضيفةً أنّها "نسبة غير مسبوقة منذ عام 1969". وقال موفد الميادين إلى فرنسا، إنّ نسبة الامتناع عن المشاركة في الانتخابات الرئاسية تؤكد أنّ الفرنسيين غير راضين عن سياسة ماكرون. اقتصاد - لكل أفراد الأسرة ومختلف الأعمار.. سباق الـ3 كم مفاجأة مدينتى هاف ماراثون 2022 - شبكة سبق. وتوجه الناخبون في فرنسا إلى صناديق الاقتراع منذ صباح اليوم، ليقرروا من سيترأس البلاد في ظل منافسة محتدمة بين الرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون، ومنافسته مارين لوبان.
"الكلمة الطيبة صدقة".. وما أشبه اليوم بالبارحة، فما زال من يسكن قلوبهم المرض يكررون أخطاءهم دون أن يتأرق لهم ضمير أو يهتز لهم طرف. فهناك أناس قد استحلوا لأنفسهم إيذاء الآخرين بطرق متعددة، تتصدرها بتلك الآونة حالات التنمر التى شاهدناها والتى أودت بحياة البعض، والتى كان أحدثها انتحار "بسنت" فتاة السادسة عشر من العمر التى اجتمع أهل الشر على التربص بها، وتعمد فضحها ورميها بقذائف من القسوة والخوض فى الأعراض، والمساس بالشرف فى مجتمع ريفى، ما دفع الفتاة للانتحار والتخلص من حياة تمتلئ بالوحشية وانعدام الرحمة والإنسانية. ولم تكن بسنت أول من تدمرت نفسها، وانتهت حياتها، ولا آخر من استهدفتها شرور الأشرار، فمن جديد وبمنتهى القسوة يعاود هؤلاء التنمر والإيذاء بسيدة عانت الأمرّين حتى تتقبل نفسياً فكرة الخروج للحياة والتعامل بها دون خجل أو شعور بالنقص. فقد مثلت منال بطلة إعلان مستشفى أهل مصر نموذجا للصبر والمثابرة والإيمان من بعد ابتلاء عظيم من الله، وعلاج طويل وعمليات كثيرة جداً، وأزمة نفسية لا يعلم مدى حدتها إلا الله الذى ألهمها الصبر على هذا البلاء والرضا بما قسم وقدر، لتستجمع قواها وتلملم أشلاء نفسها الممزقة، فتخرج للحياة وتظهر للمرة الأولى بإعلان مستشفى الحروق، فى محاولة لدعم وتشجيع من يعانون نفس أزمتها، ويخجلون من الانخراط بالحياة بعد أن أصابتهم الحروق بتشوهات يحرصون على إخفائها.
وتابعت خاتمة: "أنا أساسا مش مع إني أعمل فرح كبير ضخم عملنا كتب الكتاب بعدها بدأنا نتكلم هنحجز إمتى القاعة لكن كل مرة كان بيحصل مشكلة بيني وبين محمود، لكن إن شاء الله لو لينا نصيب مع بعض هنعمل فرح أكيد نفسي أفرح وألبس فستان. تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News لمتابعة أخبارنا أولا بأول تابعنا على Follow @ahdathnet1 ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة احداث نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من احداث نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.