يبحث الكثير من الشباب في هذه الأيام عن طرق لجعل شعر لحيتهم أكثر كثافة، ومن الطرق الشائعة لذلك هي طريقة إنبات شعر اللحية بالموس. وكثير من الشباب يقوم بتطبيق تلك الطريقة ولكن على الأغلب فهم يطبقونها بشكل خاطئ، حيث أن هناك عدة تعليمات يجب اتباعها قبل البداية في استخدام هذه الطريقة، وذلك لضمان نجاحها، ولضمان الحصول على أفضل نتيجة. إنبات شعر اللحية بالموس تعد هذه الطريقة من أشهر الطرق التي يتم استخدامها بغرض زيادة كثافة شعر اللحية، ولكن للأسف يتم تطبيق هذه الطريقة بشكل خاطئ، فبمجرد نمو اللحية لدى الشباب الصغار، يسارعوا بالحلاقة بالموس، بغرض زيادة كثافة الشعر، ولكن هذا خطأ كبير وشائع. يفضل دائما ترك اللحية لتنمو لفترة طويلة، دون تدخل منك، وذلك لضمان اكتمال نمو الشعر في جميع أجزاء الوجه، وبعد ذلك يمكن استخدام الموس في حلاقة الذقن. ومن الأخطاء الشائعة أيضا هي حلاقة الذقن بالموس بشكل مستمر، فبمجرد نمو الشعر يقوم الشخص بحلاقة شعر لحيته على الفور، ومن المفترض أن يتم ترك اللحية تنمو لمدة تتراوح من سبعة إلى عشرة أيام، وبعد ذلك تقوم بالحلاقة. تطبيق هذه الطريقة بهذه الأسس سيضمن لك زيادة كثافة الشعر الموجود في لحيتك، وبالصورة التي تتمناها.
1- غسل الوجه بالماء البارد: يجب قبل تطبيق معجون الحلاقة غسل الوجه بالماء الدافىء الذي يساعد على فتح مسامات الجلد، ويجعل عملية الحلاقة أكثر سهولة. 2- إهمال تهيئة الوجه للحلاقة: يجب قبل حلاقة الذقن تهيئة الوجه بشكل جيد، وذلك عن طريق تدليك البشرة بزيت خاص يترك لبضع دقائق. 3- استخدام رغوات الحلاقة: على الرغم من أن رغوات الحلاقة تساعد على إزالة الشعر من على الوجه، إلا أن الأنواع الرخصية منها يمكن أن تسبب احمرار البشرة والإصابة بالالتهابات الجلدية، لأن هذه الرغوات لا تحتوي على المواد التي ترطب الجلد وتخفف من الالتهابات. 4- الحلاقة بعكس اتجاه نمو الشعر: خطأ شائع يقع فيه الكثيرون، حيث يلجأ معظم الرجال إلى حلاقة الذقن بعكس اتجاه نمو الشعرة، لكن الأطباء ينصحون أن تتم الحلاقة مع اتجاه نمو الشعرة، لتجنب الاحمرار والالتهابات وخاصة لدى الذي يعانون من البثور وحب الشباب. 5- تقصير السوالف: من المناسب أن تترك السوالف طويلة بعض الشيء لتربط بين الشعر والذقن، وتعطي مظهراً جميلاً للوجه. 6- إغفال حلاقة شعر العنق: يعاني البعض من كثافة الشعر في بعض مناطق الجسم ومن بينها العنق، ويجب أن تتم حلاقة الشعر من على العنق خلال حلاقة الذقن.
التهاب الجلد بعد الحلاقة عند الرجال مشكلة متكررة لأنهم يحلقون بشكل شبه يومي, ولا تقتصر المشكلة على الرجال فقط بل النساء أيضا لبحثهم المستمر عن وسائل مختلفة لإزالة الشعر وتعتبر الحلاقة الوسيلة الأسرع والأكثر توفرًا خاصة في فصل الصيف. وهنا سنناقش معكم طرق التخلص من التهاب ما بعد الحلاقة والحفاظ علي نعومة الجلد عند الرجل والمرأة و الطرق الخاصة بمنطقة الوجه والرقبة هي الرجال فقط. ما هو التهاب بعد الحلاقة ؟ هو عبارة عن تسلخ الجلد وظهوره باللون الوردي أو الأحمر بعد الحلاقة أو الشعور بحرقة الجلد بعد استخدام الشفرات بعدة دقائق. أما عن تسبب تورم وانتفاخ الجلد فذلك بسبب الشعر النامي وعند الحلاقة يتجعد هذا الشعر مرة أخري إلى الجلد فيحفز دفاعات الجسم للتعامل معه كأنه جسم غريب فيبدأ الجلد في الانتفاخ والتورم. ما هي أسباب التهاب الجلد بعد الحلاقة ؟ -استخدام صابون أو كريم حلاقة غير مناسب لنوع البشرة -عدم استخدام صابون أو كريم مما يسبب انزلاق الشفرة مباشرة على الجلد استخدام شفرات غير حادة- -الضغط على الجلد بقوة أثناء الحلاقة كيف تتجنب التهاب ما بعد الحلاقة 1- الحلاقة بعد الاستحمام بعد الاستحمام يكون الجلد رطبا ولينا مما يسهل إزالة الشعر سواء كان حمامًا عاديًا أو بالبخار وهذا ينطبق علي لحية الرجال بشكل خاص.
آخر تحديث: مارس 18, 2019 كيفية تكثيف شعر اللحية طبيعياً كيفية تكثيف شعر اللحية طبيعياً، عند البعض يعد الحصول على لحية أمر سهل، لأن شعر الذقن بطبيعته ينمو، ولكن عند البعض الأمر يحتاج إلى الانتظار وقت طويل ويتطلب العناية واستخدام الزيوت التي تساعد في الحصول على لحية ذات مظهر نظيف ومناسب، هنا سوف نتعرف على طريقة تكثيف شعر اللحية طبيعيًا. أساليب لتكثيف شعر الذقن واللحية توجد عدّة أساليب يمكن معها الحصول على لحية حيث هناك أساليب يمكننا اتباعها بالإضافة إلى الأساليب الطبيعية مثل الوراثة، أو الهرمونات، أو أساليب غير مقصودة مثل تناول بعض الأدوية، أو أسلوب التّغذية، فيما يلي نتعرف على أساليب لتكثيف اللحية: يعد تقليم اللحية بين الحين والآخر من أسباب تكثيف الشعر فيها، حيث أنك يمكنك الامتناع عن الحلاقة لأسابيع ثم البدء في تشكيل اللّحية وتقليمها مما يجعلها تنمو بشكل مرتب بدلًا من النمو بشكلٍ عشوائي، وهكذا تكون حصلت على لحية مرتبة. كما تعد النظافة والترتيب من الأساليب التي تجعل اللحية طويلة ومرتبة، يمكنك غسل شعر الذقن بمنظف وماء دافئ فيما لا يقل عن مرتين في اليوم لان هذا ينشط اللحية ويجعلها تنمو بشكل سريع.
استعادة حاسة الشم والتذوق بعد كورونا يعتبر فيروس كورونا من الفيروسات التي انتشرت على نطاق واسع والتي لها أعراض كثيرة من بينها فقدان حاسة الشم والتذوق، وهو من الأعراض التي تسبب إزعاج للكثيرين، خاصة بعد التعافي منها. الفيروس، ويمكن التغلب على هذه المشكلة، ويتم ذلك من خلال هذه العلاجات المنزلية، وهي كالتالي: 1- استنشاق الزيوت العطرية هناك الكثير من الزيوت العطرية التي تساعد في التخلص من هذه الأعراض المزعجة. يتم استنشاق بعض أنواع الزيوت العطرية ويفضل أن تكون ذات روائح نفاذة. ويوصى للمتعافين من كورونا باستنشاق أربعة زيوت أساسية لها دور كبير في علاج هذه المشكلة. من بين تلك الزيوت زيت القرنفل، وكذلك الليمون، وكذلك زيت الأوكالبتوس وزيت الورد والزيوت الأساسية الأخرى. بحيث يتم استنشاق هذه الزيوت بشكل يومي ثلاث مرات، مع الاستمرار في استنشاق الزيت لنحو نصف دقيقة. 2- أكل الثوم يعتبر الثوم من العلاجات الطبيعية التي لها دور فعال في التخلص من الأمراض الفيروسية. كما أنه مادة نفاذة لها دور في استعادة حاسة الشم والذوق من جديد. يتم ذلك عن طريق تناول فص أو فصين من الثوم، ويفضل أن يكون ذلك في الصباح على معدة فارغة.
كتبت "سكاي نيوز عربية": لا يزال الغموض يلف ارتباط الإصابة بفيروس كورونا بفقدان حاستي الشم والتذوق، إلا أن دراسة حديثة توصلت إلى تحديد سبب هذا العرض الذي يميز مرض "كوفيد 19"، بعد أكثر من عامين من انتشاره عالميا. وكشفت الدراسة التي نشرتها مجلة "ناتشر جينيتكس"، أن سبب فقدان المصابين بفيروس كورونا لحاستي الشم والتذوق يعود إلى عامل جيني. وحلل باحثون من شركة 23andMe، المتخصصة في علوم الجينوم والتكنولوجيا الحيوية، بيانات 69841 فردا في الولايات المتحدة وبريطانيا ممن شاركوا في استبيان بعد اختبار كورونا إيجابي، وقارنوا نسبة أولئك الذين أبلغوا عن فقدان حاسة التذوق أو الشم مع الذين لم يظهر عليهم العرض. ومن بين أولئك الذين ثبتت إصابتهم بفيروس كورونا، أفاد 68 بالمئة من المشاركين بالاستبيان بفقدان حاسة التذوق أو الشم، وكانت النساء المستجوبات أكثر عرضة بنسبة 11 بالمئة للإبلاغ عن الأعراض من الرجال، علما أن حوالي 73 بالمئة تتراوح أعمارهم بين 26 و35 عاما. وأشار الباحثون إلى أن أولئك الذين ينحدرون من أصول شرق آسيوية أو أميركيون من أصول إفريقية، كانوا أقل احتمالية للإبلاغ عن فقدان حاسة الشم أو التذوق، مقارنة بالأفراد من أصل أوروبي.
هذا وتشير الأبحاث المبكرة إلى أن فقدان حاسة الشم والتذوق نادر مع متحور أوميكرون، ولكن ليس من المستبعد تماما، وذلك في دراسة أجريت على 81 حالة في النرويج، حيث أبلغ 12 في المائة عن انخفاض في الرائحة و 23 ذكروا تراجع في قدرات التذوق. وكانت دراسة نشرتها مجلة "جورنال أوف إنترنال ميدسن" وشملت أكثر من 1400 شخص تأكدت إصابتهم جراء الفحص، إلى أن سبعة من 10 مرضى أصيبوا بالصداع وفقدان حاسة الشم. والعوارض الأخرى الأكثر شيوعا كانت انسداد الأنف (67, 8%) والسعال (63, 2%)والإرهاق (63, 3%) وأوجاع العضلات (62, 5%) وسيلان الأنف (60, 1%) وفقدان التذوق (54, 2%). ولم يصب بالحمى سوى نصف المرضى (45, 4%).