02 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: انثى معدل التقييم: 143 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0 مشكلتي المنتدى: مشكلتي - مشاكل زوجية - معالجة المشاكل بين المتزوجين رد: ارسلت لخطيبي ياويلي صدقيني ماراح يفكر فيه ولا يهمه يحسبه واحد صيني مرسل رساله بالغلط
ياويلي،هذي انا؟ - عالم حواء توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت. آخر ظهور: 3 أسابيع المواضيع 0 التعليقات 21 المفضلة 2 الأصدقاء 0
يويلي هذي انا؟؟/رياكشن عبدالله😂💔 - YouTube
قوله تعالى: سنسمه على الخرطوم فيه مسألتان: الأولى: قوله تعالى: سنسمه قال ابن عباس: معنى سنسمه سنخطمه بالسيف. قال: وقد خطم الذي نزلت فيه يوم بدر بالسيف; فلم يزل مخطوما إلى أن مات. وقال قتادة: سنسمه يوم القيامة على أنفه سمة يعرف بها; يقال: وسمته وسما وسمة إذا أثرت فيه بسمة وكي. وقد قال تعالى: يوم تبيض وجوه وتسود وجوه فهذه علامة ظاهرة. وقال تعالى: ونحشر المجرمين يومئذ زرقا وهذه علامة أخرى ظاهرة. فأفادت هذه الآية علامة ثالثة وهي الوسم على الأنف بالنار; وهذا كقوله تعالى: يعرف المجرمون بسيماهم قاله [ ص: 220] الكلبي وغيره. وقال أبو العالية ومجاهد: سنسمه على الخرطوم أي على أنفه ، ونسود وجهه في الآخرة فيعرف بسواد وجهه. والخرطوم: الأنف من الإنسان. ومن السباع: موضع الشفة. وخراطيم القوم: ساداتهم. قال الفراء: وإن كان الخرطوم قد خص بالسمة فإنه في معنى الوجه; لأن بعض الشيء يعبر به عن الكل. وقال الطبري: نبين أمره تبيانا واضحا حتى يعرفوه فلا يخفى عليهم كما لا تخفى السمة على الخراطيم. وقيل: المعنى سنلحق به عارا وسبة حتى يكون كمن وسم على أنفه. قال القتبي: تقول العرب للرجل يسب سبة سوء قبيحة باقية: قد وسم ميسم سوء; أي ألصق به عار لا يفارقه; كما أن السمة لا يمحى أثرها.
تاريخ النشر: الخميس 2 شعبان 1425 هـ - 16-9-2004 م التقييم: رقم الفتوى: 53465 53520 0 315 السؤال يا فضيلة الشيخ أرجو منكم أن تكرمتم شرح قوله تعالى\"هماز مشاء بنميم\" إلى آخر السورة وما هي شكل العلامة التي تكون على أنف الشخص النمام وتوضيح معنى النميمة وجميع أشكالها. لكم منا جزيل الشكر الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الهماز هو المغتاب للناس، وقيل الهماز الذي يذكر الناس في وجوههم، واللماز الذي يذكرهم في مغيبهم. والمشاء بنميم: الذي يمشي بالنميمة بين الناس ليفسد بينهم، يقال: نم ينم إذا سعى بالفساد بين الناس. وأما العلامة التي تكون على أنف النمام فإنه لا علم لنا بها، وأما السمة المذكورة في آية القلم، فإنها توعد بها من اتصف بعدة صفات مذكورة في قوله تعالى: وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ * هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ * مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ * عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ * أَنْ كَانَ ذَا مَالٍ وَبَنِينَ * إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آَيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ * سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ {القلم: 10-16}. وقد قال ابن كثير في تفسير تلك السمة: سنسمه على الخرطوم: قال ابن جرير: سنبين أمره بيانا واضحا حتى يعرفوه ولا يخفى عليهم، كما لا تخفى عليهم السمة على الخراطيم، وهكذا قال قتادة: سنسمه على الخرطوم: شين لا يفارقه آخر ما عليه، وفي رواية عنه سيما على أنفه، وكذا قال السدي، وقال العوفي عن ابن عباس: سنسمه على الخرطوم: يقاتل يوم بدر فيخطم بالسيف في القتال.
فإن قيل: عند تشبيه القرآن الكريم بعض الصفات السلبية لدى الناس ببعض صفات الحيوانات ألا يعتبر هذا إهانة للحيوانات؟ أقول: إن الصفات التي تكون في الحيوانات هي صفات مكملة لها وطبيعة فطرية راسخة فيها، أما في الإنسان فقد تكون نقصاً لأن المشبه لا يستلزم الأخذ بمراتب المشبه به، ألم تر إلى الذي يضل الطريق ينادى من قبل الآخرين [بالأعمى] ويعتبر ذلك نقص فيه أما الأعمى الحقيقي فلا يعتبر فقد البصر نقص فيه وهذا يجري في جميع المراحل السلبية التي تستعمل في التشبيه. فقوله تعالى: (واقصد في مشيك واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير) لقمان 19. ليس فيه إهانة للحمير لأن صوتها كمال للمهمة التي خلقت من أجلها، أما إرتفاع صوت الإنسان من غير سبب يعتبر نقص فيه فلهذا السبب كان التشبيه، وخير دليل على ذلك قوله تعالى: (مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفاراً بئس مثل القوم الذين كذبوا بآيات الله والله لا يهدي القوم الظالمين) الجمعة 5. ففي هذه الآية الكريمة قد شبه تعالى الذين حملوا التوراة ولم يعملوا بها بالحمار الذي يحمل الكتب وهو لا يدري ما بداخلها وليس من العقل أن نكلف الحمار تلك المهمة، ولكن النقص في من ضرب لهم المثل، وإلا كيف يصف تعالى الحمير بأنها زينة في قوله: (والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة ويخلق ما لا تعلمون) النحل 8.
قال: وإذا أصابه الداء كوي في مواضع فيبرأ. ا هـ كلام الفراء كما في اللسان. وقال الأزهري معقبا عليه: الداء الذي يصيب البعير فلا يروى من الماء، هو النجر، بالنون والجيم، والبجر بالباء والجيم. وأما البحر: فهو داء يورث السل. وأبحر الرجل: إذا أخذه السل. ورجل بحير وبحر: مسلول ذاهب اللحم. عن ابن الأعرابي. ا هـ. قلت: ويؤيد هذا ما جاء في (اللسان: نجر) قال الجوهري: النجر بالتحريك، عطش يصيب الإبل والغنم عن أكل الحبة، فلا تكاد تروى من الماء. يقال: نجرت الإبل ومجرت أيضا. وفي التهذيب: نجر ينجر نجرا: إذا أكثرت من شرب الماء، ولم يكد يروى قال يعقوب: وقد يصيب الإنسان. وحمى الميسم: حره. والميسم حديدة يكوى بها.