قصيدة يا أبا صالح صديق الصلاح. عبارات عن الخوه. كلام جميل وللمزيد من كلام جميل ورائع عن الأخ تابعونا يوميا. ___ يا كثر مـا رافقـت خـلان واحبـاب. هنا نضع لكم مجموعة مميزة ورائعة من الصور الهادفة والمكتوب عليها والتي تعبر عن الاخ والاخت وهي صور ذات جودة عالية جلبناها لكم احبابنا الكرام بالكثير من الحب أليكم المجموعة المتميز من الصور الرائعة. ليست كل امرأة انثى ولكن كل انثى امرأه. اروع كلمات شعر حلوه. الخوة هم السند والقوة في الحياة حيث نلجألهم عندما نحتاجهم في كل الاوقات ورزقنا الله بتلك النعمة فهم يفرحون لفرحتك ويحزنون لحزنك لذالك لا يوجد اجمل من الاخزة وهما. الوجة الصحيح للحرية أن تتناول فنجان القهوة متى تشاء. وساروي قصة لا تنتهي عن حبكك. عبارات عن الاخوة. الأخوة نعمة من الله لا يعرف قيمتهم إلا من تمتع بهم. الخوي شعر للخوي الكفو شعر عن الخوي الطيب ابيات واشعار عن الكفو الكفو كفو وخوته ترفع الراس ومثلك فخر إني اناديه ي الخوي وطبع المراجل فيك ماتقرب العيب لا ه. عبارات عن الاخوة أحلى كلام عن الاخوة الحلوة – المحيط. صور عن الاخ 2020. عبارات عن الخوي كلمات عن الخوي الرفيق اللي ليا غبت مايحمي قفا اجل لامن صرت حاضر ماني في. الانوثه موسيقى لمن يستطيع العزف عليها.
3 - ثم إن من واجب الشعوب المسلمة أن تُفصح وتجاهر لحكامها وأولي الأمر منها عن رغبتها في إقامة الإخاء الإسلامي وتحقيق الوحدة الإسلامية، وأن تطالبهم بالعمل على ذلك، وتحثهم على اتخاذ التدابير العملية والإجراءات الرسمية التي من شأنها أن تُعزز إخاء المسلمين ووحدتهم. ولن تعدم الشعوب - في هذا الزمن خاصة - الوسائل المناسبة لإيصال رسالتها تلك إلى الحكام، بل وفرض إرادتها. 4 - وبعيداً عن الحكام والمؤسسات الرسمية فإن الجماهير المسلمة يمكن أن يكون لها جهود وإسهامات شعبية في إيجاد وتوظيف الوسائل التي من شأنها أن تعزز وتساند وحدة المسلمين وأخوتهم في هذا العصر، كالإفادة من وسائل الإعلام المتنوعة، واستغلالها في النهوض بالأخوة الإسلامية. عبارات تھنئة زواج لا أروع من ذلك. وعلى سبيل المثال يمكن أن يُسهم القادرون من عموم المسلمين في نشر الكتب والمجلات، وإنشاء قنوات فضائية، ومواقع إعلامية على الشبكة الدولية للمعلومات (الإنترنت)، تتيح للعلماء والدعاة وأولي الرأي أن يقدموا من خلالها ما يُعزز الترابط والاتحاد بين المسلمين في مختلف أقطار العالم، وهذه الوسائل ونحوها قد صارت متاحة وممكنة في هذا الزمن، من غير معوقات وقيود، بخلاف ما كان الحال في الماضي.
وإن الأخوة والوحدة الإسلامية «يجب أن يتغياها كل مسلم، ومن لم يؤمن بأن المسلمين أمة واحدة، فقد عاند نصوص القرآن، ودخل في عداد الذين يُشاقون الله ورسوله، ولقد قال سبحانه: ﴿ وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا ﴾ [النساء: 115]. لقد تفرقنا في الماضي، فأكلتنا ذئاب الأرض، وأصابنا الذُّل، ومُزِّقنا شر ممزق. عبارات عن الخوه – لاينز. وإذا كانت العنصرية المقيتة قد فرقتنا، فالقرآن الآن يجمعنا، كما كان ينبغي أن يجمعنا من قبل، وإذا كان هوى الحكام وحُبُّ الغلب ضيعنا وضيعهم في الماضي؛ فإنه يجب أن نجتمع في ظل الإسلام ووحدته» [1]. ولذلك فإن على كل مسلم أن يَعُدَّ نفسه مكلفاً تكليفاً عينيًّا بالعمل على إقامة الأخوة الإسلامية ورعايتها، والسعي - بما يستطيع - في جمع كلمة المسلمين ووحدة صفهم تحت راية هذه الأخوة، وأداء ما يجب عليه من حقوق نحو بقية إخوانه المسلمين. 2 - وينبغي أن تكون مجتمعات المسلمين وحياتهم العملية تطبيقاً صادقاً للأخوة الإسلامية، وأن يحرصوا على إقامة حقوقها وواجباتها فيما بينهم على كافة المستويات؛ على مستوى الجوار في السكن، وعلى مستوى المدينة الواحدة، وعلى مستوى القُطْرِ المحلي، ثم على مستوى الأقطار الإسلامية كلها، وليجعل كل فرد من نفسه حارساً أميناً على هذه الأخوة، فلا يتسرب إليها من جهته وهنٌ، وبهذا تنهض نهوضاً عظيماً.
﴿ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ ﴾ [سورة ق: 37]. [1] الوحدة الإسلامية ص 236.
كلمات عن الأخوة إذا كان على أولي الأمر والدعاة والعلماء واجبات ومسؤوليات فيما يتعلق بالنهوض ب الأخوة الإسلامية ، فإن عموم المسلمين عليهم كذلك نصيبٌ من المسؤولية، بل إن كل مسلم - بحسب مقدرته واستطاعته - ينبغي أن يكون له إسهامه ودوره في هذا الشأن. ألا لقد آن الأوان كي تدرك الشعوب المسلمة مصلحتها، وتعمل من أجلها، وأن تتصرف وفق ما يمليه عليها دينها الذي ارتضته واتبعته. وإن تحقيق الأخوة الإسلامية الكاملة، والوحدة الجامعة على أساس الإيمان، وفي ظل الإسلام، لهو عين مصلحتها، ومن صميم ما يأمرها به دينها. 1 - إن على عموم المسلمين الذين رضوا بالله تعالى ربًّا، وبالإسلام ديناً، وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولاً، أن يحرصوا على التحقُّق بما أمرهم الله في كتابه، بقوله سبحانه: ﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا ﴾ [آل عمران: 103]. إن جميع المسلمين مشمولون بهذا الخطاب الرباني والأمر الإلهي بالحرص على التلاقي والتآخي بالإيمان، والوحدة على أساس الإسلام.