في سبتمبر 26, 2021 202 دجوار أحمد آغا – أكتب إليكم بحرقةٍ وغصةٍ في القلب، وبحزنٍ وألم شديدين لأنكم لم تستفيدوا من تجارب آباؤكم وأجدادكم. أكتب اليكم بخشية أن تُضيعوا هذه الفرصة التاريخية والأخيرة لكم في إحقاق عدالة قضية شعبكم وتسجيل اسمه بين الشعوب والأمم. أكتب إليكم متسائلاً: ُترى متى ستعون وتدركون حجم وضخامة المؤامرات والدسائس التي تُحاك ضد وطنكم وشعبكم؟. أكتب إليكم بغضب من ينتظر منكم تحرير وطن يحميه، ويُبعد عنه بكلمة "مكتوم أو أجنبي أو محروم من الحقوق المدنية والسياسية".. أكتب إليكم بغصة الإنسان البسيط الباحث عن حريته المفقودة منذ أن أصبحتم أنتم أصحاب قضيته!. أكتب إليكم باسم من بقي في هذا الوطن الجريح وهو لا يمتلك فيه مسكن يأويه ولا قطعة أرض تحميه من غدر الزمن. أكتب إليكم والسؤال يضغط على العقل: متى ومن أي رصيف سينطلق قطار حريتنا المفقودة منذ زمن طويل. أكتب إليكم بحسرة كل لاجئ يشعر بالحنين للعودة إلى دفئ وأحضان وطن لم يكن يشعر بوجوده يوماً ما. مرةً أخرى أكتبُ إليكم… وفي القلبِ غصةٍ – صحيفة روناهي. أكتب إليكم بغضب من يشعر بالبركان المتفجر في أعماق الناس البسطاء الكادحين الباحثين عن لقمة العيش لأسرهم بالكد الحلال. أكتب إليكم في هذه الأيام الصعبة والقاسية، والتي لم تعد فيها حواراتكم ولقاءاتكم وخلافاتكم تهم شعبكم، فهمه الآن أكبر منكم.
في القلب غصه وفي العين دمعه 😢 😢 💔 - YouTube
لاأنكر أنني أخطأت في بعض الامور لكنني أصبت في جميع أحاسيسي أأحاسب لأني أقول الصراحة؟ أم لأني صادقه لاأجامل ولاأنافق وانما انا صادقه ها أنا أواجه الموج العالي من الانتقادات. أدافع لأجل الصداقة أدافع لأجل الأخوة لا لأجل شيء اخر وفي اللحظات الأخيرة أنا الملامه أنا محمل الحقد في قراراتي؟ أنا أجرح وفي اللحظات الحرجة أدعي أن الجرح الذي تسببته صراحه؟ وأخيرا أنا فاقدة الاحساس؟ أين الصداقة في اللحظات تلك أم تحمل الصداقة علي؟ أين الجرأة في إبداء الرأي لافي الخطوط الزائفة والاراء السخيفة؟ أدافع.. أحامي.. وفي النهاية أتصف بعديمة المشاعر في اللحظة الأخيرة.. يواجه قلبي عاصفة من الوحدة والخذلان يبحر... لكن أين البحارة الذين يدعمونه؟ لا أجد نفسي إلا باختيار الصمت وحوار مع دموعي لربما كانت تنجيني من الغرق. وأيضا من هنا من قلبي المجروح غبية أنا يوم أن كان لي احساس وكنت أتأمل أهديتهم بشاشتي ،، فأهدوني مسك الكلام علقما نقلته وكأنه ينقل شي في نفسي عذب الاحاسيس 11-01-2009, 05:32 AM في القلب غصة........ الرئيس الكونغولي يُحفز منتخب "الفهود". كبرياء الكون,,,, كتبتي فأبدعتي,,,,,, مشاعرتفيض باعذب الكلمات........ واحاسيس دافئه ورقيقه........ وقفت على كل حرف وكل كلمه اعجبتني لانها مكتوبه بكل عفويه وشفافيه صادقه تقبلي مروري وباقات ورد منثوره على كل حرف لحن المفااارق 11-01-2009, 05:38 AM في القلب غصة........ حقاً ليس هناك حدوداً للإبداع.. وليس هناك مجالاً واحداً مُنحصراً للإبداع.. فأنتي سيدة الحرف والمعنى وجمال الطرح.!!
فإنا نتقدم بالتعازي الحارة من عائلات الضحايا، وندعو بالشفاء للجرحى. وفي الوقت عينه نستنكر أشد الاستنكار هذه الأحداث وما رافقها من مظاهر مسلحة استعملت بين الإخوة في الوطن الواحد. ليس شباب لبنان للتقاتل بل للتآخي. ليسوا للقتل والموت بل للنمو والحياة. ليسوا للتباعد، بل للحوار. ليسوا للتجاهل، بل للتعارف. الشباب المسيحيون مدعوون هم ايضا ليعرفوا حقيقة الإسلام وإيمانه وقيمه، والشباب المسلمون مدعوون ليعرفوا حقيقة المسيحية وإيمانها وقيمها. هذا هو جوهر العيش المشترك الذي يشكل ميزة لبنان ورسالته، والتعددية في الوحدة ثقافيا ودينيا. فلنسهل لشباب لبنان المسيحيين والمسلمين عيش فرح الحياة، وتحقيق ذواتهم واحلامهم بما حباهم الله من مواهب وفكر وقيم وإمكانات وروح مواطنة. ما أجملهم عائلة واحدة على تنوعهم في ذاك 17 تشرين عندما بدأوا ثورتهم الحضارية الخلاقة. في القلب غصة – لاينز. وما أمر هذه الذكرى السنوية الثانية اليوم التي يلفها الحزن والحداد وتفكك أوصال وحدتهم في التنوع. عائلات لبنان، بكبارها وشبابها وأطفالها، تعذبت وبكت بما فيه الكفاية، وما زالت تنتظر لتفرح بمستقبل أفضل وبالاستقرار. من أجل هذه الغاية كانت الثورة إذ بدا للشعب فشل الجماعة السياسية في نقل لبنان من التوتر إلى الاستقرار، ومن الهيمنة إلى الاستقلال، ومن الفساد إلى النزاهة، ومن القلق على المصير إلى الثقة بالمصير، ومن الحوكمة الرديئة إلى الحوكمة الرشيدة.
أضاف: "اجتمعنا لنودع هذه الأمانة، ابننا ميشال، بين اليدين اللتين جبلتاه، يدي الخالق، على رجاء أن يدخل اليوم إلى الفرح الإلهي الذي وعد به الرب يسوع المؤمنين به، على رجاء أن يكون استعاد الصورة الإلهية التي خلق عليها، الصورة التي وإن يكن الضعف البشري قد يكون أصابها في مسيرتها على الأرض، إلا أنها تبقى إلى الأبد جميلة ومحبوبة في عيني الله الذي قال عنها حين أبدعها إنها جميلة جدا. هذا ما جمعنا في هذه الساعة الخاشعة. أن نصلي من أجل ميشال. ومع صلاتنا من أجل ميشال نصلي أيضا من أجل أنفسنا نحن المحزونين بفراقه، لأن القديس يعقوب يعلمنا في رسالته قائلا: "إن كان فيكم محزون فليصلِ"، ولأن الرب يسوع صلى في ليلة آلامه قبل الذهاب إلى الموت وطلب أيضا من التلاميذ أن يصلوا معه. فنلصل إذن اليوم أيها الأحباء ونحن نفكر في حضرة ابننا ميشال لأن الصلاة هي التي تضيء أشياء وأمور حياتنا وعلى ضوئها نرى كيف عاش المنتقل حياته المسيحية". وتابع: "ما عرفناه بشكل عام عن ميشال أنه كان رجل أعمال ناجحا. لكن ميشال، كما عرفته عن كثب وعرفه الكثيرون أيضا كان رجل قناعات ومبادئ إنجيلية قوية ثابتة صقلت شخصيته ورسمت طبيعته الفرحة والمحبة.