منذ يوم واحد يلا خبر | قصة الفأر الذي أنقذ حياة آلاف البشر! منذ يوم واحد يلا خبر | ما هو أقدم حيوان بري ما زال على قيد الحياة اليوم؟ منذ يوم واحد يلا خبر | لماذا صوت البط ليس له صدى؟
الارنب ويلو كُلُّ هذا الترفيه جعل شهية الأرنب "ويلو" مفتوة على الأكل، حيث يتناول أكثر من 10 كيلوجرامات من طعام الأرانب في الشهر، لكن وجبته الخفيفة المفضلة هي سلطة الهندباء، وهو واحدٌ من أرنبين عملاقين كانا عند "جيما"، قبل أن يتعرّض الآخر لهجوم من قِبل بومة ويظلَّ "ويلو" وحيداً. الأرنب ويلو يقلِّم شجيرات حديقته الخاصة ليس منزلاً فقط، فقد وفرت عائلة الطفلة لأرنبها حديقة مجانية، يقوم "ويلو" بتقليم شجيراتها، إضافة إلى وعاء خاص به كما يعاملوه معاملة الكلب لذكائه، وتعيش الطفلة مع تسعة أشقاء وسلحفاة عملاقة اسمها "تونى". الأرنب كبير جداً، ويبلغ طوله أكثر من ثلاثة أقدام عندما يحمله أحد بالطول، ويبدو بطول رادلي شقيق جيما البالغ من العمر أربع سنوات. محمد خير الحوراني كاتب ومصمم جرافيك ومسوق إلكتروني، أحمل إجازة في الآداب قسم التاريخ من جامعة دمشق أسعى لفهم التاريخ وبناء الحاضر وأحلم دائماً بمستقبلٍ أفضل. —————————————- إذا نال الخبر إعجابكم فشاركه مع اصدقائك لتعم الفائدة ولكى تدعمنا لنستمر اذا كان لديكم مقترح فلا تنسى ان تتركة لنا فى تعليق مصدر الخبر التالي منذ 20 ساعة يلا خبر | ما هي ثالث أكبر دولة في العالم من حيث المساحة منذ 21 ساعة يلا خبر | سبب تسمية الهنود الحمر بهذا الاسم منذ 22 ساعة يلا خبر | لماذا لون السماء أزرق منذ 23 ساعة يلا خبر | معنى حصان طراودة وتاريخه منذ يوم واحد يلا خبر | لماذا توجد حجارة مكسرة على جانبي شريط القطار؟ منذ يوم واحد يلا خبر | هل يمكن للنبات أن ينمو داخل جسم الإنسان؟ منذ يوم واحد يلا خبر | تيموثي ديكستر، الغبي الأكثر حظًا!
لقد اهتمت واشنطن كثيرا بثورة الريف المغربي ضد الإستعمار الإسباني، من ضمن التحولات المعتملة في الفضاء المتوسطي من تركيا كمال أتاتورك وحركة «تركيا الفتاة» شرقا، إلى حركة محمد بن عبد الكريم الخطابي غربا، التي اعتبرتها أهم حركة تحررية من دول الجنوب التي ألحقت أكبر هزيمة عسكرية بقوات أروبية امبراطورية هي القوات الإسبانية. ولقد وجد ذلك صداه شعبيا بالولايات المتحدة الأمريكية من خلال العمل الصحفي الذي أنجزه على مدى شهور إثنان من كبار صحفييها المتخصصين في تغطية الحروب وفي التحقيق الصحفي هما «بول سكوت مورير» و«فانسون شين»، وهما من الصحفيين القلائل في العالم حينها اللذان تمكنا من إجراء حوارين صحفيين مع محمد بن عبد الكريم الخطابي، وتجولا في كامل المناطق المحررة من قبله بالشمال المغربي، ونقلا روبورتاجات صحفية، حولت القضية المغربية التحررية إلى مادة شبه يومية لسنوات عند الرأي العام الأمريكي. كانت واشنطن، حريصة على أن لا تعلن رسميا أي موقف مؤيد أو مساند لحركة بن عبد الكريم الخطابي (كان طموحه هو كبيرا في تحقيق ذلك، بدليل ما قاله في حواريه مع الصحفيين الأمريكيين)، لكنها في الآن نفسه اتخذت قرارين دالين ووازنين، أولها كما سبق وقلنا رفضها للقرار الإسباني بإغلاق المجال البحري المتوسطي للمغرب سنوات 1921 – 1926.
يوم عاقبت واشنطن طياريها لمشاركتهم في قصف ثورة محمد بن عبد الكريم الخطابي سنة 1925 كيف يمكن تمثل قصة العلاقة بين المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية كما تحققت في التاريخ المعاصر والحديث؟. ما هي أبعادها سياسيا وحضاريا وأمنيا وتجاريا؟. لماذا بقيت حقيقة العلاقات بين البلدين سجينة كليشهيات عناوين كبرى، دون الغوص في تحليل المعنى التاريخي لتلك العلاقة النوعية والخاصة؟. أين يكمن السر في كل الرسوخ الإستراتيجي للعلاقة بين واشنطن والرباط؟. وما الذي يشكله «لوبي التاريخ» في تجسير تلك العلاقة بين الدولتين؟. ثم ما الأهمية التي للجغرافية في العلاقة بين طنجة وبوسطن، وبين الدار البيضاء ونيويورك، وبين الصويرة وفلوريدا؟. إنها بعض من الأسئلة التي تحاول هذه المادة الرمضانية أن تجيب عنها، من حيث هي تحاول رسم خط تاريخي لميلاد وتطور العلاقة بين المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية. نعم، هي تستحضر أكيد، أن عين درس التاريخ المغربي ظلت دوما مصوبة باتجاه الشمال المتوسطي في أبعاده الإسبانية والبريطانية والفرنسية والألمانية، وهي تحاول أن تنزاح قليلا صوب غرب المغرب باتجاه عمقه الأطلسي، من خلال مغامرة نبش الغبار عن ذاكرة العلاقات بيننا وبين بلاد «العم سام».
هكذا فقد كانت الدول التي حضرت إلى مؤتمر برلين هي: ألمانيا، البرتغال، إنجلترا، فرنسا، روسيا القيصرية، تركيا العثمانية، بلجيكا، النمسا، إسبانيا، السويد، الدنمارك، الولايات المتحدة الأمريكية، إيطاليا. والذي انتهت جلساته العشر إلى إصدار ما عرف ب «الميثاق الإستعماري»، الذي حدد مجالات نفوذ كل قوة من تلك القوى الغربية في القارة الإفريقية أساسا وفي باقي القارات بالإستتباع، الذي جاء متضمنا لثمانية وعشرين بندا، وقعته كل تلك الدول المشاركة عدا الولايات المتحدة الأمريكية التي رفضت التوقيع. هذا الرفض الأمريكي، سيتبلور أكثر في بداية القرن 20، ليصل تتويجه إلى صدور المبادئ 14 للرئيس الأمريكي «وودرو ويلسون» سنة 1918، التي ستصبح عمليا هي المرجعية الكبرى للنظام العالمي للقرن كله. والخلاصة هنا، هي أن أمريكا جديدة قد بدأت تولد على الساحة العالمية، غير أمريكا القرن 19 بمبادئ مونرو الحمائية والإحتياطية والتحرزية. وكان من عناوين ذلك البروز دخولها في حرب مع المملكة الإسبانية سنة 1898، انتهت بتحرير واشنطن لكوبا وللفلبين، الذي اعتبر التدشين لنهاية التواجد الإسباني في بحر الكرايبي وفي المحيط الهادئ، الذي امتد لأربعة قرون.
كيف يمكن تمثل قصة العلاقة بين المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية كما تحققت في التاريخ المعاصر والحديث؟. ما هي أبعادها سياسيا وحضاريا وأمنيا وتجاريا؟. لماذا بقيت حقيقة العلاقات بين البلدين سجينة كليشهيات عناوين كبرى، دون الغوص في تحليل المعنى التاريخي لتلك العلاقة النوعية والخاصة؟. أين يكمن السر في كل الرسوخ الإستراتيجي للعلاقة بين واشنطن والرباط؟. وما الذي يشكله «لوبي التاريخ» في تجسير تلك العلاقة بين الدولتين؟. ثم ما الأهمية التي للجغرافية في العلاقة بين طنجة وبوسطن، وبين الدار البيضاء ونيويورك، وبين الصويرة وفلوريدا؟. إنها بعض من الأسئلة التي تحاول هذه المادة الرمضانية أن تجيب عنها، من حيث هي تحاول رسم خط تاريخي لميلاد وتطور العلاقة بين المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية. نعم، هي تستحضر أكيد، أن عين درس التاريخ المغربي ظلت دوما مصوبة باتجاه الشمال المتوسطي في أبعاده الإسبانية والبريطانية والفرنسية والألمانية، وهي تحاول أن تنزاح قليلا صوب غرب المغرب باتجاه عمقه الأطلسي، من خلال مغامرة نبش الغبار عن ذاكرة العلاقات بيننا وبين بلاد «العم سام». ففي ذلك تفسير آخر للكثير من القصة المغربية (الدولة والمجتمع) في التاريخ الحديث والمعاصر وضمن مهرجان اصطخاب المصالح بين القوى العالمية، التي جغرافيته مجال من مجالات تقاطع تلك المصالح.