جوائز و تكريمات الأديب عبدالله بن خميس حصل على جائزة الدولة التقديرية في مجال الأدب في عام 1982م ، في عام 2002 تم منحه وشاح الملك عبدالله عبدالعزيز من الدرجة الأولى في الشخصية الثقافية و كان التكريم في مهرجان الجنادرية ، حصل على وسام و ميدالية من مجلس التعاون الخليجي في مدينة مسقط عام 1989م و هذا أهم ما جاء في سيرة ذاتية عن الاديب عبدالله بن خميس و توفي في يوم 18 مايو من عام 2001م بعد تاريخ حافل من العطاء و التميز في مجال الأدب و الثقافة. أهم مؤلفات الأديب عبدالله بن خميس الدرعية. جولة في غرب أمريكا. الدب الشعبي في جزيرة العرب. معجم اليمامة. المجاز بين اليمامة و الحجاز. المراجع المصدر1 المصدر2
- جمعية البر بالرياض، وهو أول رئيس للنادي الأدبي بالرياض نائباً للأمير سلمان بن عبد العزيز في اللجنة الشعبية لرعاية أسر ومجاهدي فلسطين. - وفي عام 1379هـ - 1959م أصدر مجلة الجزيرة ويعتبر من مؤسسي الصحافة في المملكة العربية السعودية، وفي نجد على وجه الخصوص, وقد تحولت مجلة الجزيرة بعد ذلك إلى جريدة يومية. - وقد مثَّل المملكة العربية السعودية في عدة مؤتمرات أدبية وعلمية. - وله العديد من المشاركات الإذاعية والتلفزيونية ومنها برنامجه الإذاعي الذي استمر لمدة أربع سنوات (من القائل) وبرنامجه التلفزيوني مجالس الإيمان. - وقد نشرت له الصحافة السعودية والعربية العديد من البحوث والمقالات. - وقد حاز على جائزة الدولة التقديرية في الأدب في عام 1403هـ - 1982م. - وقد منح وشاح الملك عبد العزيز من الدرجة الأولى في الشخصية الثقافية المكرّمة في مهرجان الجنادرية السابع عشر وذلك عام 1422هـ - 2002م - وقد حصل على وسام تكريم وميدالية من مجلس التعاون الخليجي في مسقط عام 1410هـ - 1989م. - وقد حصل على وشاح فتح وميدالية من منظمة التحرير الفلسطينية. - وقد حصل على وسام الشرف الفرنسي من درجة فارس قلّده إياه الرئيس الفرنسي (فرانسوا ميتران).
كان لجهود عبدالله خميس فضل في نشأة الصحافة والطباعة ، أصدر المجلة الأهلية الثانية ومجلة الجزيرة الشهرية الأدبية واستمرت الصحيفتان في الإصدار حتى تحولتا لمؤسستان عملاقتان ، في البداية بدأت فكرة إنشاء صحيفة الجزيرة كمجلة من دار عبدالله خميس بشارع الخزان بالرياض بتشجيع من زملائه وتلاميذته واختارات مطابع الرياض التي يديرها حمد الجاسر لطباعة الأعداد ، انتقل بعدها لعمله في وزارة الموصلات كوكيل وأسند إدارة الصحيفة لتلاميذه. كانت التجربة الشعرية لديه خصبه وثرية ، كان مبدع منذ طفولته تداخلت تجاربه الشعرية مع جميع الأحداث التي مرت بها الأمة العربية والإسلامية ، والأحداث التي مرت بها بلادنا فقدم مرثية لركاب رحلة الخطوط السعودية التي احترقت عام 1400هـ ، وقصائدة مع الدكتور القصيبي رحمه الله ، وفي مطلع الثمانينات من القرن المنصرم قدم برنامج الإذاعي المشهور من القائل والذي ارتفع عدد متابعيه داخل وخارج المملكة وبث حوالي 70 حلقة إذاعية وحصل على عدد من الجوائز بفضل الأسلوب العلمي الذي قدم به البرنامج. ولم يتوقف نشاطه الإعلامي عند هذا الحد بل شارك في عضوية المجلس الأعلى للإعلام وإنشاء مطابع الفرزدق بجانب الكتابات الأدبية والاجتماعية.