7. الحافظ محمد بن عبد الواحد بن أحمد السعدي المقدسي ضياء الدين - رحمه الله -. 8. عبد الحافظ بن بدران بن شبل بن طرخان - رحمه الله -. 9. عبد الرحمن بن محمد بن أحمد ابن قدامة - رحمه الله - شارح المقنع. 10. الحافظ محمد بن سعيد بن يحي ابن الدبيثي الشافعي. 11. الحافظ محمد بن محمود بن الحسن ابن النَّجَّار - رحمه الله -. مؤلفاته: له مؤلفات كثيرة ذكرها ابن رجب وغيرها منها: 1. العمدة. 2. المقنع. 3. الكافي. 4. المغني، وهو أكبر كتبه ومن كتب الإسلام المعدودة. 5. الاستبصار، في الأنساب. 6. الاعتقاد. 7. التوابين. 8. ذم التأويل 9. ذم الوسواس. 10. روضة الناضر وجنة المناظر. 11. فضائل الصحابة 12. القدر. 13. لمعة الاعتقاد. 14. الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبدالحميد الحجوري | #اعرف_سلفك_1443_هـ الفائدة : 21 (( عبد الله بن العباس رضي الله عنه )). مسألة في تحريم النظر في علم الكلام. 15. مناسك الحج. قال الشيخ يحي الصرصيري - رحمه الله -: وفي عصرنا كان الموفق حجة *** على فقهه يثبت الأصول محولي كفى الخلق بالكافي وأقنع طالباً *** بمقنع فقه عن كتاب مطّول وأغنى بمغني الفقه من كان باحثاً *** وعمدته من يعتمدها يحصل وروضته ذات الأصول كروضةٍ, *** أماست بها الأزهار أنفاس شمأَل تدل على المنطوق أوفى دلالة *** وتحمل في المفهوم أحسن محمل عقبه: 1.
• وله أيضاً مختصر العلل للخلال، وغيرها كثير. نقلا عن الموسوعة العربية العالمية
، كان لا يناظر أحداً إلا وهو يبتسم، حتى قال بعض الناس: هذا الشيخ يقتل خصمه بتبسمه. وقيل أنه ناظر ابن فضلان الشافعي ـ الذي كان يضرب به المثل في المناظرة ـ فقطعه. وقال الضياء: كان حسن الأخلاق لا يكاد يراه أحد إلا مبتسماً يحكي الحكايات ويمزح وسمعت البهاء يقول: كان الشيخ يمازحنا وينبسط، وكان لا ينافس أهل الدنيا، ولا يكاد يشكو، وربما كان أكثر حاجة من غيره، وكان يؤثر. ابن قدامة المقدسي. وسمعت البهاء يصفه بالشجاعة، وقال: كان يتقدم للعدو وجرح في كفه وكان يرامي العدو. وجاءه مرة الملك العزيز ابن العادل يزوره فصادفه يصلي فجلس بالقرب منه إلى أن فرغ من صلاته ثم اجتمع به، ولم يجوز في صلاته. قال السبط بن الجوزي - رحمه الله -: كان صحيح الاعتقاد مبغضاً للمشبهة، وقال: من شرط التشبيهات أن يرى الشيء ثم يشبهه، من رأى الله - تعالى - حتى يشبهه لنا؟!!. وقال ابن رجب - رحمه الله -: لم يكن يرى الخوض مع المتكلمين في دقائق الكلام وكان كثير المتابعة للمنقول في باب الأصول وغيره، ولا يرى إطلاق ما لم يؤثر من العبارات. قال السبط بن الجوزي: شاهدت من الشيخ أبي عمر وأخيه الموفق ونسيبه العماد ما نرويه عن الصحابة والأولياء الأفراد فأنساني حالهم أهلي وأوطاني ثم عدت إليهم على نية الإقامة عسى أن أكون معهم في دار المقامة [4].
طلبه للعلم: حفظ القرآن دون سن البلوغ وحفظ مختصر الخرقي، وكتبَ الخط المليح، وقرأ على مشايخ دمشق، ثم سافر إلى بغداد هو وابن خالته الحافظ عبدالغني المقدسي - رحمه الله - سنة إحدى وستين، وأقاما بها أربع سنوات يدرس على شيوخها. شيوخه: بلغ شيوخه - رحمه الله - 32 شيخاً منهم: 1. أحمد بن محمد بن قدامة والده بدمشق 2. الشيخ عبد القادر بن عبد الله الجيلى 3. الإمام أبو الفرج عبد الرحمن بن علي ابن الجوزي ببغداد. 4. الشيخ أبو الفتح نصر بن فتيان بن مطر ابن المَنِّيّ ببغداد. 5. الشيخ أبو المكارم بن هلال بدمشق. عبد الرحمن بن قدامة المقدسي - ويكيبيديا. 6. الشيخ أبو الفضل عبد الله بن أحمد الطوسي بالموصل. 7. الشيخ المبارك بن الطباخ [2] بمكة ـ حرسها الله ـ. 8. خديجة بنت أحمد بن الحسن النهروانية ببغداد. نبذه عن حياته: لما رجع الإمام الموفق من بغداد إلى دمشق تصدر في جامع دمشق مدة طويلة، وبعد موت أخيه أبي عمر صار هو الذي يؤم المصلين بالجامع المظفري ويخطب يوم الجمعة إذا حضر، وهو إمام محراب الحنابلة بجامع دمشق [3] فيصلى فيه الموفق إذا كان في البلد. قال ابن كثير - رحمه الله -: كان يتنفل بين العشاءين بالقرب من محرابه، فإذا صلى العشاء انصرف إلى منزله بدرب الدّولَعِيّ بالرصيف، وأخذ معه من الفقراء من تيسر، يأكلون معه من طعامه وكان منزله الأصلي بقاسيون.