وفي 17 ديسمبر/كانون الثاني 2013 طرد قاضي محكمة جرائم الحرب العسكرية في معتقل غوانتانامو رمزي مرتين من جلسة استماع تمهيدية، وذلك لتحدثه مباشرة إلى القاضي العسكري -من دون إذن- شاكيا من تعسف وقسوة حراس السجن، وهي الشكوى التي عاد لتكرارها يوم 25 فبراير/شباط 2016. وقد طالب محامو الدفاع عنه بتزويدهم بالسجلات الطبية لمعرفة ما إن كانت سنوات احتجازه في سجون "سي آي أي" السرية قد جعلته غير مستقر عقليا، خاصة أنه يعالج من مرض انفصام الشخصية بمزيج قوي من الأدوية المضادة للذُّهان، ويقولون إن المحققين عذبوا رمزي وبالتالي فإن المعلومات التي استخلصوها منه لا يمكن الأخذ بها. aghaf مشرفه عامه و مسووله المسابقات #2 رد: رمزي بن الشيبة.. منسق "غزوتيْ نيويورك وواشنطن" عاشت الايادي #3 نورتواااااااااااا #4 كل الشكرع الجلب لك مني كل التقدير...!! وبآنتظار روائع جديدك...! ودي وعبق وردي #5 نورتواااااااااااا
رمزي بن الشيبة (ولد في 1 مايو 1972) يمني محتجز لدى الولايات المتحدة ومعتقل كمقاتل عدو في خليج جوانتانامو في كوبا. [1] [2] [3] وهو متهم بأنه «المسهل الرئيسي لهجمات 11 سبتمبر» في عام 2001 في الولايات المتحدة. في منتصف التسعينات، انتقل بن الشيبة كطالب إلى هامبورغ في ألمانيا، ويزعم أنه شكل حيث خلية هامبورغ مع محمد عطا و زياد جراح ومروان الشحي لتنفيذ هجمات 11 سبتمبر ايلول. كان بن الشيبة واحد من أربعة فشلوا في الحصول على تأشيرة دخول الولايات المتحدة، وهو متهم بالعمل كوسيط للخاطفين في الولايات المتحدة، من خلال تقديم المال وتمرير المعلومات إلى الشخصيات الرئيسية لتنظيم القاعدة. بعد الهجمات، كان بن الشيبة أول من كُشف عن هويته علنا من قبل الولايات المتحدة تم القاء القبض عليه في 11 سبتمبر 2002، في كراتشي، باكستان. واحتجز من قبل وكالة الاستخبارات المركزية في المواقع السوداء في المغرب قبل نقله إلى غوانتانامو في سبتمبر 2006. اتهم أخيرا في عام 2008 أمام لجنة عسكرية هذه بذرة مقالة عن حياة شخصية يمنية بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.
رمزي بن الشيبة.. هل كان مهندس 11 سبتمبر بطلا لأحداث القاهرة-كابول؟ - YouTube
قال اليمني رمزي بن الشيبة، المتهم بضلوعه في هجمات الـ11 من سبتمبر/أيلول 2001 والقابع الآن بسجن غوانتانامو ، إنه تعرض للتعذيب لسنوات من قبل الحراس عن طريق الضجيج والاهتزازات. وجرى استجواب ابن الشيبة (43 عاما) على مدى أكثر من ساعتين أمس بشأن انتهاكات مزعومة قال إنها بدأت بعد بضعة أسابيع من وصوله إلى المعتقل الأميركي في كوبا عام 2006. وقال ابن الشيبة خلال جلسة تمهيدية أمام محكمة عسكرية "ينتظرونني حتى أذهب للنوم وبعد ثلاثين أو أربعين دقيقة يبدؤون الاهتزازات". وأضاف أن الاضطرابات منعته من التركيز والنوم والصلاة. ويحتجز المعتقل اليمني في كامب سيفن، وهو الجزء السري من السجن الذي تحتفظ فيه الولايات المتحدة بسجناء سابقين لوكالة المخابرات المركزية (سي. آي. أي). وأكد محاموه أن المسؤولين بالسجن تجاهلوا أمرا أصدره عام 2013 القاضي جيمس بول "كولونيل" بالتوقف عن أي مضايقات تجاه ابن الشيبة. ونفى الحراس ارتكاب أي مخالفات، بينما رد المدعي كلاي تريفيت بالتشكيك في قدرات ابن الشيبة الذهنية. وعندما سئل عن مصدر الاهتزازات، قال ابن الشيبة إنها أجهزة إلكترونية في الجدران والأرضية ينتج عنها هزات وتصدر ضوضاء عالية.
رمزي بن الشيبة معلومات شخصية الميلاد 1 مايو 1972 (العمر 50 سنة) غيل باوزير ، اليمن مكان الاعتقال معتقل غوانتانامو الإقامة الجنسية يمني أسماء أخرى رمزي عمر عضو في خلية هامبورغ المهنة إرهابي [لغات أخرى] الخدمة العسكرية الولاء تنظيم القاعدة المعارك والحروب الحرب في شمال غرب باكستان ، والحرب في أفغانستان تعديل مصدري - تعديل رمزي بن الشيبة (ولد في 1 مايو 1972) يمني محتجز لدى الولايات المتحدة ومعتقل كمقاتل عدو في خليج جوانتانامو في كوبا. [1] [2] [3] وهو متهم بأنه «المسهل الرئيسي لهجمات 11 سبتمبر» في عام 2001 في الولايات المتحدة. في منتصف التسعينات، انتقل بن الشيبة كطالب إلى هامبورغ في ألمانيا، ويزعم أنه شكل حيث خلية هامبورغ مع محمد عطا و زياد جراح ومروان الشحي لتنفيذ هجمات 11 سبتمبر ايلول. كان بن الشيبة واحد من أربعة فشلوا في الحصول على تأشيرة دخول الولايات المتحدة، وهو متهم بالعمل كوسيط للخاطفين في الولايات المتحدة، من خلال تقديم المال وتمرير المعلومات إلى الشخصيات الرئيسية لتنظيم القاعدة. بعد الهجمات، كان بن الشيبة أول من كُشف عن هويته علنا من قبل الولايات المتحدة تم القاء القبض عليه في 11 سبتمبر 2002، في كراتشي، باكستان.
في قندهار التقى رمزي أسامة بن لادن ومجموعة كبيرة من قيادات القاعدة الرفيعة المستوى مثل قائدها العسكري أبو حفص المصري ، وسرعان ما توثقت صلته ببن لادن خلال عدة لقاءات معه. وتوج علاقته بالتنظيم بمبايعته زعيمه بن لادن الذي طلب منه هو وزملائه مطلع عام 2000 العودة إلى هامبورغ بألمانيا مرورا بباكستان، حيث تلقوا إرشادات بشأن الإقامة بأميركا من خالد شيخ محمد الذي يصف نفسه بأنه رئيس اللجنة العسكرية في تنظيم القاعدة والعقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر. عين بن لادن المصري محمد عطا على قيادة المجموعة التي ستُعرف لاحقا بـ"خلية هامبورغ"، وفي ألمانيا جاءتهم التعليمات بضرورة التجهز لـ"مهمة سرية جدا"، وطُلب منهم الالتحاق بمدارس الطيران لتعلم قيادة الطائرات، لكنهم قرروا أخذ دوراتها في أميركا لسهول الحصول عليها ماديا وزمنيا. سافر رمزي إلى اليمن في أغسطس/آب 2000 محاولا الحصول على تأشيرة دخول لأميركا وحين رُفض طلبه قدم طلبا آخر لتأشيرة بريطانيا فحصل عليها، وعندما وصل زملاؤه إلى الأراضي الأميركي وتعذر عليه هو دخولها، قرر أن يكون "منسقا" للعملية التي يخطط تنظيمه لتنفيذها بأميركا، فزار لهذا الغرض ماليزيا وباكستان وأفغانستان وحوّل أموالا للمجموعة المكلفة بالعملية.
ويقول المسؤولون الأميركيون إن بن الشيبة اليمني الأصل حاول أربع مرات دخول الولايات المتحدة من أجل اللحاق بمنفذي الهجمات إلا أن طلباته رفضت من أجهزة الهجرة. —(البوابة)—(مصادر متعددة)