تجربتي مع رجيم الشوربة الحارقة سمعت كثيرًا عن ريجيم الشوربة الحارقة وسرعتها في تنزيل الوزن الزائد، فلم يكن ريجيم شوربة الملفوف أو الشوربة الحارقة جديدًا أو مبتكرًا، فقد اعتاد العديد من الناس منذ الثمانينات على الاستعانة بالملفوف (الكرنب) في وصفات الشوربات الخاصة بإنقاص الوزن. وأردت أن أقوم بتجربة هذا النوع من الريجيم، بعد أن نصحتني به إحدى صديقاتي، بعد أن عرفت مني أني أرغب في تجربة نظام حمية غذائية مضمون الفعالية والسرعة، وأن يكون صحي وليس له أضرار جانبية، فنصحتني به، وإليكم تجربتي مع رجيم الشوربة الحارقة لتستفيدوا منها. تجربتي مع رجيم الشوربة الحارقة أثناء معاناتي مع السمنة ومحاولاتي العديدة لفقدان الوزن الزائد، قررت في النهاية خوض تجربة ريجيم الشوربة الحارقة، حيث كان الوزن الزائد يمثل مشكلة كبيرة لي، فكانت حركتي بطيئة ومتعبة، وأجد صعوبة كبيرة في استخدام السلم، وبحثت كثيرًا عن معلومات كيفية استخدام الملفوف في إنقاص الوزن، ووجدت العديد من المعلومات الهامة حول الملفوف، كما وجدت عدة طرق مختلفة لاتباع هذه الحمية، وكانت تجربتي الخاصة كالتالي: اليوم الأول: تناولت الشوربة الحارقة وحدها عند الشعور بالجوع، دون وجود أي نوع آخر من الأطعمة بجانبها.
توجه رئيس مجلس النواب الأستاذ نبيه بري بأحر التعازي من ذوي الضحايا الذين قضوا غرقاً ليل أمس قبالة شاطئ طرابلس متمنياً للجرحى الشفاء العاجل، داعياً السلطات الأمنية والقضائية المختصة لإجراء تحقيقاتها بسرعة وشفافية مطلقة وكشف ملابسات هذه الجريمة المتمادية بحق أبناء الشمال وعاصمتها الفيحاء طرابلس، وإنزال أقصى العقوبات بحق المرتكبين لا سيما انها ليست الجريمة الأولى التي ترتكب ويدفع ثمنها اللبنانيون غالياً على متن قوارب الموت وعلى أيدي المجرمين من تجار الأزمات. وأضاف الرئيس بري "إن العزاء الحقيقي في هذه اللحظات الحزينة أن يسمع جميع المسؤولين في لبنان على مختلف مواقعهم خاصة من هم في السلطة التنفيذية والوزارات المعنية لصوت أبناء طرابلس والشمال المفجوعين بفلذات أكبادهم من أجل مقاربة حقيقية تضع حداً لحرمان هذه المنطقة العزيزة من لبنان، وإنقاذ ابنائها الشرفاء والطيبين من مصيدة الموت المجاني هذه". وختم الرئيس بري "هي لحظة يجب أن تكون وطنية جامعة ويداً واحدة لمؤازرة أبناء طرابلس".