تحليل وتصميم النظم يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "تحليل وتصميم النظم" أضف اقتباس من "تحليل وتصميم النظم" المؤلف: عماد سعيد الدوسري الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "تحليل وتصميم النظم" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
[3] أساسيات تحليل وتصميم نظم المعلومات تعتبر أساسيات التحليل والتصميم هي الأساسيات المستخدمة داخل الشركات الكبيرة وذلك من أجل إنشاء نظم معلومات كامل والتي تعتبر مسئولة عن تحديد الوظائف الأساسية داخل الشركة كما إنها وظائف اساسية مثل متابعة أسماء العملاء والعناوين الخاصة بهم ومثل تقديم جميع رواتب الموظفين، ويعتبر الهدف الأساسي من تحليل أساسيات تحليل وتصميم نظم المعلومات هو ارتفاع كفاءة الأنظمة التنظيمية داخل الشركة وذلك من خلال تطبيق برامج نظم المعلومات الذي يساعد طاقم العمل على إتمام المهام المحددة للعمل بطرق أكبر فعالية والتي تعتبر أساس تطوير الهدف الرئيسي للشركة.
التصميم المادي لقاعدة البيانات: يأتي تنفيذه من خلال تحديد ما يتناسب مع العمل من حزم برمجيات؛ والشروع بتنفيذها وتحديد حجم الملف المراد استخدامه، والسعة الاستيعابية له من عدد التسجيلات، بالإضافة إلى ضرورة قياس معدل استخدام الملفات وعمليات تحديثها، مع ضرورة الأخذ بعين الاعتبار تكلفة تحديث الملفات، والطرق المثلى في تنظيم هذه الملفات، أي بما معناه أنّ الملفات والسجلات هي محط اهتمام هذه المرحلة، وكل ما يتعلق بها من علاقات بين السجلات، وأساليب تحديث واسترجاع للمعلومات. تصميم عمليات المعالجة: المقصود هنا أخذ الحيطة والحذر في انتقاء برامج التشغيل والتطبيقات ونظم إدارة قواعد البيانات وتحديدها، مع الاهتمام أيضاً بنوعية المعالجة المرغوب تنفيذها على البيانات بما يتماشى مع متطلبات المستفيد والأهداف المنشودة من النظام. التصميم المادي للمدخلات: تشمل هذه المرحلة تصميم كافة نماذج الإدخال، والأساليب المستخدمة في تسجيل البيانات، بالإضافة إلى تحديد الوسائط المادية التي تؤدي دورها في دمج وجمع نماذج البيانات فيها، كما تحتاج هذه المرحلة إلى تصميم حجم الحقول المراد إدخال البيانات فيها ونوعيتها، مع تأمين كافة الوسائل والرسائل التي تساعد على ضمان التوحيد في عمليات الإدخال.
تؤدي الدراسة الأولية للمستخدم التشغيلي لنهج العتاد ، وإذا لزم الأمر ، التحليل المستقل لبدائل المواد إلى وجود فجوة في القدرات. يتم تحديد فجوة القدرات من حيث المجال الوظيفي ، والطيف ذي الصلة من الأعمال العسكرية ، والعواقب المرغوبة ، والوقت. يقدم التصنيف الدولي للأمراض نتائج DOTMLPF (العقيدة ، التنظيم ، التدريب ، العتاد ، القيادة ، التعليم ، الموظفون ، و المرافق) ويشرح سبب اعتبار التعديلات غير المادية وحدها غير كافية لتسليم سعة. انظر تطوير المتطلبات لمزيد من المعلومات. هدف وثيقة القدرات الأولية (ICD) يوجه التصنيف الدولي للأمراض صقل مفهوم نظام اقتناء الدفاع ومراحل نضج التكنولوجيا وتقليل المخاطر (TD) ، بالإضافة إلى تحليل البدائل (AoA) وقرار Milestone A. لا تتم مراجعة التصنيف الدولي للأمراض بمجرد اعتمادها. فيما يتعلق بالمجال الوظيفي ، والنطاق ذي الصلة للعمليات العسكرية ، والتأثيرات المرغوبة ، والوقت و DOTMLPF ، والآثار والقيود على السياسة ، يحدد التصنيف الدولي للأمراض الفجوة. مشروع تحليل وتصميم النظم. قد تنتج توصية واحدة أو أكثر من توصيات تغيير DOTMLPF (DCRs) أو وثائق تنمية القدرات من ICD (CDD).
وتبدأ عملية التحليل الدقيقة تلك من خلال ، بناء نماذج وموديلات عديدة للنظام المستهلك اليدوي القائم. وهذه النماذج والموديلات ستكون مهمتها وصف وشرح إجراءات وخطوات الفعالية فيها ، فمثلاً لنظام الإعارة أو الجدولة أو الفهرسة في المكتبات فإن خطوات وإجراءات العمل تحلل هنا إلى خطوة إثر خطوة وترسم بعد ذلك على شكل نموذج وموديل وإطار يعكس بوضوح الإجراءات اليدوية وطريقة تدفق وانسياب وحركة البيانات والمعلومات فيها ، و ذلك أثناء تنفيذ وإجراء عملية الفهرسة مثلاً أو الإعارة ، و تقيد كذلك هذه النماذج واللوائح المرسومة للرفوف بشكل مرن وسلس ودقيق بعيداً كل البعد عن التعقيد والغموض والإزدواجية والتناقض التي قد تصاحب من الممكن التحليل المعتمد على الكلام النصي فقط. وسنجد كذلك أن تعريف هذه النماذج والموديلات والإطارات تكون على عدة أنواع وأشكال ومنها هو الآتي: أولاً- النماذج والموديلات العامة والتي تشرح وتوضح البيانات والمدخلات Data ثانياً- النماذج وكذلك الموديلات المتعددة والتي تشرح وتوضح أيضاً الإجراءات Processes. كتب تحليل وتصميم النظم للبروفسر عوض حاج علي - مكتبة نور. ثالثاً- كذلك النماذج والموديلات والتي تبين وتشرح وتوضح وتظهر بشكل دقيق تدفق المعلومات في هذا النظام.
وتستخدم هذه الخطوة الهامة أينما كان سواء كان النظام المحوسب هذا مصمم عندنا تصميما محلياً أو هو عبارة عن نظام جاهز. مقرر تحليل وتصميم النظم. وبموجب هذا التحليل الدقيق يمكننا بناء نظام محوسب جديد ويختلف شكلاً ومضموناً وفعاليةً تماماً عن النظام اليدوي أو يأخذ جوانب وجزئيات منه ويترك أخرى ويعمل بعد ذلك على تطويرها وتحسينها بما يتلائم والحاجات والتصورات والأفكار والتطورات الجديدة ، وهو كذلك تحليل للمشكلات والصعوبات والمعوقات والتعقيدات والمسائل التي كانت تصاحب العمل اليدوي قبل ذلك التاريخ والعمل ، من ثم على وضع الحلول لها من خلال الحوسبة أو النظام الفعال المحوسب. ونرى أيضا أنه عندما يكون التحليل هذا منجزاً نستطيع القول بعدها بأننا فعلاً نجحنا وبرعنا في بناء نظام محوسب بشكل جيد. وإن هذه الخطوة تعتبر هي الأهم على الإطلاق وهي كذلك مفتاح فشل أو نجاح الحوسبة بشكل عام أو جزئي لأن هذا التحليل سيضع أمام أعين كل المحللين كل شاردة و واردة و كل صغيرة وكبيرة ومجهولة و سيعملون على وضع الحلول لها إثر ذلك والتعامل معها آلياً دون أية مفاجآت وطوارئ تذكر أثناء التنفيذ؛ فالحوسبة كما سنرى ليست هي مجرد أجهزة وبرمجيات ومبرمجين ومحللين فقط.