ـ الكتابة اليومية مخيفة ومُرعبة، خاصة لمن لم يستعد لها بمقالات جاهزة، يمكنها سدّ الفراغ، متى ما لم يجد فكرة، أو مزاجًا طيبًا، أعترف: كنت طوال الفترة السابقة، على أعصاب أعصابي، وأن عددًا كبيرًا من المقالات أُنجز في اللحظة الأخيرة، وهو أمر سأحاول بإذن الله تفاديه، فيما لو كتب الله لنا لقاءً جديدًا، بعد الإجازة،.. ـ شكرًا لصحبتكم الطيبة، وعذرًا عن أي هفوةٍ أو تقصير، نلتقي على خير، سلام يا أحبّة.
مافيني أستحمل النعس أكتر ههههههههه تصبحوا على ألف خير حماكم الرحمن ياأخوتي و اخواتي في آمان الله وانت من اهل الخير وانتى من أهل الخير فى رعاية الله وأمنه أحلام سعيدة كيفك ماما بيانا... امممم انا كنت مقررة اترك الموقع هون وباجابات... الرد على كلمة اشوفك خير , ايش ارد على اراك على خير , رد على اشوفك على خير | صقور الإبدآع. الغيته باجابات بس والله ما بعرف كيف الغيه هون وغيرت رأيي وحبيت ابئا معكم لفترة ئصيرة كمان ^_^............ تصبحي على خير وانتي بخيـــــــــر ــــــــــــ ،، مع السلااااامه هههههههههههههههههههه ربي يحفظك يارب.
شيعي حسيني رقم العضوية: 616 الإنتساب: Nov 2006 المشاركات: 7, 371 بمعدل: 1. 31 يوميا مشاركة رقم: 1 المنتدى: المنتدى العام ·. ¸¸. •°°·. ¸. •°®»على طريق الخير نلتقي «®°·. ¸¸.
اترك تعليقًا ضع تعليقك هنا... إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول: البريد الإلكتروني (مطلوب) (البريد الإلكتروني لن يتم نشره) الاسم (مطلوب) الموقع أنت تعلق بإستخدام حساب ( تسجيل خروج / تغيير) أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. إلغاء Connecting to%s أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني. تصبحون على خير غدا نلتقي على خير. أعلمني بالمشاركات الجديدة عن طريق بريدي الإلكتروني
ـ غدًا بإذن الله أبدأ إجازتي، سترتاحون من هذياني مدّة لم يتم الاتفاق عليها بعد، أنا مُصِرّ على شهرين، والإدارة مُصرّة على أن تكون الإجازة شهرًا واحدًا فقط! ،.. نلتقي على خير الأنبياء الأربعون الطبية. ـ يبدو أنني بحاجة إلى طلب المساعدة ممّن لا يريدون وجودي ولا يطيقون بقائي هنا! ، أرجوكم أرسلوا لحساب الجريدة، أو لرئيس تحريرها، وهاتوا ما عندكم! ، ستكون مساعدة رائعة منكم لي، وإذا ما نشطتم أكثر، وزدتم الكَيْلَة، ربما ترتاحون مني نهائيًّا، عيوبي كثيرة، وأنتم وشطارتكم! ، فقط أشعروا رئيس التحرير بأن أذيّة الكلمات ستطاله شخصيًّا، فيما لو لم يحقق لكم مطالبكم، أرجوكم، تكاثروا هذه المرّة من أجلي أو من "أَجَلِي"!.
كنت قد دخلت فى مرحلة الدوخان التى تسبق نومى كالعادة عندما رن جرس هاتفى المحمول بجوارى لينبهنى لتلقى رسالة، فتحت الرسالة لأجدها من الصديق القديم الكاتب "خالد جويلى"، وكان نص الرسالة "الزملاء الأعزاء، توفى الآن د. محمد السيد سعيد"، مات إذن؟ اقتطع الموت قطعة من لحم الحى لجيل تعذب كثيرا بعد نكسة67، قاتل الله المرض والطغاة والأحزان، وقاهرى الشعوب، قاتل الله الخونة والجواسيس وعملاء أجهزة الأمن وأصحاب الأقلام المأجورة والكلمات الكاذبة والثروات المدنسة والضمائر الميتة والكراسى السلطوية المتسلطة على رقبة الوطن، فقد كان كل هؤلاء أعداءك يا أميرى.