العدوى أو تناول أدوية لا تناسب الحمل تزيد من فرص الإصابة بانحراف القدم. عدم كفاية السائل الأمينوسي حول الجنين. الذكور معرضون للإصابة بالانحراف أكثر من الإناث. العامل الوراثي مهم جداً في حال كان أحد الوالدين أو الإخوة مصابون. علاج انحراف القدم نحو الخارج عند المشي العلاج التحفظي ويكون من خلال تمرينات لتحسين وعية الجسم وإطالة العضلات والأربطة، بالإضافة إلى الأحذية الطبية والدعامات والأربطة الطبية والجبائر. مع مراعاة الحفاظ على وزن صحي للطفل والتخلص من البدانة التي تضيف على القدم حملاً زائداً. انحراف قدم الطفل للخارج عند المشي اب سوجي. ويستبعد من هذا العلاج حالة الانحراف الناجمة عن الشلل الدماغي، والتشوهات والحوادث، أما بقية الحالات فيمكن شفاؤها بالعلاج التحفظي بنسبة كبيرة. العلاج الجراحي قد يحتاج الأمر للتدخل الجراحي لاستعدال هذا الانحراف وخاصة إذا كانت المشية للخارج تسبب للطفل ألماً أو عرجاً أو مشاكل في المشي مؤلمة. وفي هذه العملية يتم عمل شق عظمي في عظمة الساق واستعدال الانحراف وتثبيتها في الوضع السليم باستخدام الشرائح أو المسامير. لذلك وتجنباً لأي إصابة قد تؤثر على الطفل؛ يجب الانتباه إلى مشية الطفل ووقوفه الأول، وعلاج أيّة مشاكل بوقت مبّكر قبل أن يزداد الامر سوءاً.
تقارب مشطي القدمين من بعضهما البعض. يكون الطرف الجانبي للقدم محدب الشكل بدلًا من كونه مستقيمًا. انقلاب الفخذ عند الطفل. يلاحظ انخفاض حركة الدوران الخارجي للورك في حين تبلغ درجة الدوران الداخلي 70 درجة الأمر الذي يخالف الدرجة الطبيعية التي تتراوح بين 30 – 60 درجة. اعوجاج قدمي الطفل عند المشي.. الأسباب والعلاج | سوبر ماما. التواء قصبة الساق واستدارة الرضفة إلى الداخل. تصنيفات حالة اعوجاج قدم الطفل نحو الداخل هناك عدة نظريات لتصنيف هذه الحالة إلا أنّ تصنيف بليك هو أشهرها والذي يجد أنّ: يكون الاعوجاج عاديًا في حال كان خط منصف الكعب يمر بين الإصبعين الثاني والثالث للقدم. كما قد يكون الاعوجاج خفيفًا في حال كان خط منصف الكعب يمر من إصبع القدم الثالث. يكون الاعوجاج متوسطًا في حال كان خط منصف الكعب يمر بين الاصبعين الثالث والرابع للقدم. كذلك يكون الاعوجاج شديدًا في حال كان خط منصف الكعب يمر بين الاصبعين الرابع والخامس للقدم. التشخيص يبدأ الأطباء بتشخيص مثل هذه الحالة عبر فحص الطفل بدنيًا، حيث سيسأل الطبيب عن مجموعة من الأمور الخاصة بالطفل وعن احتمالية وجود أفراد في الأسرة يعانون من هذه الحالة، كما يلجأ الطبيب عادةً في حالة المقربة المشطية غير المرنة إلى الاستعانة بالأشعة السينية لتصوير عظام وأنسجة القدم الداخلية.
أما السؤال المعتاد هو لماذا يحدث الأمر لطفل ولا يحدث لآخر؟ حقيقة نحن لا نعلم بشكل واضح السبب الحقيقي القابع خلف هذا الأمر، ولكن بعض العلماء يعزون هذا إلى التاريخ العائلي لوجود انحراف للقدم، فإذا كان أحد الأبوين يعاني من شيء من هذا القبيل فقد يظهر لدى الطفل، إلا أنها ليست قاعدة. ويقول البعض إن الأمر قد يحدث نتيجة لتغيرات تحدث داخل رحم الأم، فعندما يكبر الجنين داخل الرحم وتتكون عظامه، فإنه نتيجة ضيق المساحة داخل الرحم ومحدودية الحركة وتكيف الطفل داخل هذه المساحة أو لسوء وضعيته داخل رحم الأم، قد تلتوي بعض العظام قليلًا. اعوجاج قدم الطفل للداخل عند المشي. وبعد الولادة قد تعود العظام لوضعها الطبيعي، أو تبقى بنفس الالتواء البسيط، وهناك العديد من الحالات تبقى فيها العظام ملتوية قليلًا في السنوات الأولى وتتحسن مع الوقت، وهذا نلاحظه عندما يحاول الأطفال المشي في سنواتهم الأولى، فلو كان هناك التواء في عظمة الساق فإنها ستتجلى في انحراف القدم وشكل المشية. 2- الانقلاب الأمامي لعظمة الفخذ قد تتعرض عظمة الفخذ (Femur) عند الطفل لنوع من أنواع الالتواء يسمى الالتواء الأمامي. ويحدث هذا نتيجة أن العظمة المتحركة في مفصل الركبة (والتي يسميها البعض الصابونة) "Patella" قد يحدث فيها انحراف داخلي في كلا الركبتين، وهو ما يؤثر على مشية الأطفال، ويشبهه البعض بمشية الحمامة (Pigeon-toed).