مراتي مدير عام - YouTube
تحدث الفنان محمد نجاتي عن نجاحه خلال الفترة الماضية، في أعماله الفنية. محمد نجاتي يتحدث عن السيناريو السيء وقال نجاتي في تصريحات تلفزيونية، «بعد نجاحي في فيلم عرق البلح، وحصولي على أكثر من جائزة، كان يعرض على سيناريوهات سيئة». وأضاف، « كنت أطلب من أمي أن تصفي بطاطس محمرة على هذه السيناريوهات»، مضيفًا:«أنه كان يريد إهانة السيناريوهات السيئة بهذه الطريقة». وتابع نجاتي حديثه، «أنا لا أتعالى على السيناريوهات، ولكن هذه الطريقة المثلى للتعامل مع السيناريوهات السيئة من وجهة نظري» مشيرا إلى أنه لم يصاب بالغرور بعد حصوله على 35 جائزة في فيلم عرق البلح. السبب الحقيقي وراء شجار منة عرفه ومحمود المهدي.. "مراتي مدير عام" - جريدة الوطن السعودية. «محمد نجاتي مسك أيديها» محمد نجاتي لـ محمود المهدي: «لو مش عايز حد يلمس مراتي مدخلهاش المجال أصلاً»
فيلم مراتى مدير عام - YouTube
وقد كان المُعتاد أن تكون مُساهمة الزوجة فى ميزانية البيت أقل من مُساهمة الرجلوذلكلتدنى أجور النساء مُقارنة بالرجال، ربما نتيجة لحرمانِهن من بعض المزايا الإضافية فى الأجورأولتأخرهن فى الترقى فى السلم الوظيفى أو للطبيعة الذكورية لبعض الأعمال ذات الدخل المرتفع، لذلك كان الزوج دائماً هو المصدر الرئيسى للدخل، هو العائل وهو ولي النفقة! لكن ثمة وضعاً جديداً بدأ يتشكل فى السنين الأخيرة! مراتي مدير عام (فيلم) - ويكيبيديا. تحت ضغط دعوات المساواه فى الأجور بين الرجل والمرأة، بادرت الكثير من الشركات إلى تقليل الفجوة بين أجر الرجال والنساء، بل وزادت نسبة الزوجات المتفوقات على أزواجهن فى الدخل المادى، حتى أن ثلاثين فى المائة من الزوجات فى أمريكا بات دخلهن أعلى من أزواجهن. فماذا لو كانت الزوجة هى المُساهم الأكبر فى ميزانية البيت؟ ماذا لو كان دخل الزوجة هى المصدر الرئيسى لدخل الأسرة وأصبح الزوج هو المصدر الثانوى؟ ماذا لو أصبحت الزوجة هى ال Bread Winner! وهو مُصطلح يُطلق على الزوجة التى تفوق زوجها فى الدخل! رُبما يقول البعض ما المشكلة؟ وماله لما تاخد مُرتب أعلى وتساهم فى البيت؟ أليس الزوجان بشركاء فى مؤسسة الزواج؟ ما الفرق بين زوجة صاحبة دخل مادى عالى وبين زوجة غنية من الأساس (من ثروة موروثة مثلاً)؟ تدفع الزوجة صاحبة الدخل الأعلى -من عملها- ثمناً باهظاً لوضعها ذاك!
35 - حدوتة فيلم مراتى مدير عام - YouTube
الفيلم المصرى مراتى مدير عام بطولة شادية وصلاح ذو الفقار - YouTube
هذا هو تماما ما حدث للمجتمع المصري خلال العقود الماضية، إذ تحولت المرأة المصرية، من إنسان يسعى لنيل حقوقه كاملة، ويحاول إثبات جدارته بهذه الحقوق، إلى درة مكنونة يجب الحفاظ عليها من أهوال الدنيا، ويحاول «رجلها» حمايتها من الشرور. نشرة الحوادث.. قرار مهم في أخر قضايا الراحل رجائي عطية وضبط مسجل خطر هارب. هذا التقييم المجحف للمرأة ربما لا يتناسب مع الوضع الاقتصادي للمجتمع ولأسر الطبقة المتوسطة، فالمرأة باتت مضطرة للعمل حتى وإن لم ترغب في ذلك، بسبب الوضع الاقتصادي الضاغط، لكن عليها دوما أن تتذكر أنها أنثى ضعيفة، وأن تعمل بقدر ما يوفر احتياجات الأسرة المادية. أما رغبتها في التحقق والتميز فهي موضع سخرية وازدراء، ذلك لإنها ساذجة وبريئة وضعيفة، ولا تعي أن هذه الطموحات ستعرضها للأخطار. الرجل فقط هو صاحب الحق في تحقيق الطموح، لإن لديه عضلات، مثل الأستاذ أحمد السقا!.