هذه المقولة بمثابة الحقيقة! "رغم تحفظي قليلاً على التعميم في كل ". أذكر قرأت أن دكتور في القانون كان يحذر طلابه أن إختيارهم لهكذا تخصص كفيل بجعلهم ينظرون للناس بهاجس الريبة و أن الجميع مذنب و مدان! فلان مدمن.. فلانة سارقة.. فلان وضعه مريب! ختم نصيحته لطلابه بـ: إطمئنوا.. العالَم ليس هكذا! "كل يرى الناس بعين طبعه".. ملحق #1 2015/11/09 ههههه صحيح.. دائماً الممرضون يتهمون بالوسوسة! لكن ما يجهله الكثير أن للتخصص دور كبير في هذا.. أعطيتك أمل ؟! الأمل موجود.. إنطقي إسمك فقط! ههههههه حلوة بدرون.. بدير، بدور، بدران أنادى بإحدى ما سبق في العادة.. لكن بدرون لقب جديد لذلك أشكرك جزيل الشكر على هذا اللقب ي خالة:) ^_^
وبالفعل وصلوا إلى هذا المكان وحصلت المفاجأة الكبرى، حيث استطاعوا أن يروا بعضهم، بما أنهم كانوا سابقًا يأتون فرادى فلا يستطيعون تمييز الرؤية من غيرها، وبينما هم في حالة ذهول بين بعضهم، خرج لهم عجوز كبير وقال لهم: 《كل يرى الناس بعين طبعه》. وكان القصد من هذه الجملة أن المكان الغريب بالنسبة لهم اسمه عين طبعه، وبما أنهم يستطيعون أن يشاهدوا بعضهم فيه دون غيره عن الأماكن، فنشأ هذا المثل الشعبي، إلا أنه بعد قراءة القصة الثانية تعتبر هذه القصة من وحي الخيال. القصة الثانية: وهي تحاكي المنطق والعقل، حيث يقال أن مجموعةً من الشباب كانوا يمشون في طريق ما، وإذا بهم يلتقون برجل يحفر حفرة على جانب هذا الطريق، وبدأت الأحاديث الجانبية فيما بينهم عن سبب هذه الحفرة في مكان مقطوع لا يوجد فيه سكان. فكان تفكير الأول أن الرجل قد قتل شخصًا وأراد التخلص من جثته بعيدًا عن أعين الناس، أما الثاني فقال لهم أن الشخص يملك أموالًا كثيرة وذهبًا وكنوزًا ثمينة، ويريد أن يدفنها في مكان مقطوع، لكي لا يعلم الناس بأمره، وأما الشخص الثالث قال لعله يريد أن يحفر بئرًا يسقي به ظمأ العاطشين، ويروي أكبدتهم، ويستخدمونه الناس ليسقوا مواشيهم وتعينهم على مشقة السفر.