حظي عجاجه والحبايب قراطيس هههههههه - YouTube
حظي عجاجه والحبايب قراطيس - YouTube
حظي عجاجة والحبايب قراطيس | زينه وسيم - YouTube
Zahra 8 القطيف خدمة التواصل والتوصيل والفكرة جميلة عبدالله الحديثي متجر لطيف احمد القحطاني الرياض جميل ورايق والتعامل جداً لطيف وتعاون مع الزباين الى ابعد حد Rand Osamah سريعين بالتوصيل ماشاء الله ❤️ ومحترمين اروى المطيري جداً جميل وسريع بالتوصيل سعود الدعيج منتجات رائعة وجودة عالية منصور الشراري تبوك جوري العوفي الطائف Lulu Almarzouqi الظهران عبدالرحمن الشمراني جميييل
الزواج عماد الحياة، وأساس عمارة الأرض، واستمرار الإنسان على ظهر الأرض، به العفة والمودة والسكن، والاستقرار والمساعدة على مشاق الحياة ومشاكلها، ومنه يخلق لنا جل شأنه بنين وحفدة، لذلك اهتم الإسلام بقضايا الزواج منذ اختيار كل طرف للآخر. ومن ذلك: الحديث الذي رواه أَبو هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ لِأَرْبَعٍ: لِمَالِهَا ، وَلِحَسَبِهَا ، وَلِجَمَالِهَا ، وَلِدِينِهَا ، فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ) رواه البخاري ومسلم. شرح حديث تنكح المرأة لأربع: هذا الحديث ينقسم إلى قسمين؛ (قسم فيه خبر)، و(قسم فيه توجيه ونصيحة من النبي صلى الله عليه وسلم)، فأما القسم الأول: فهو إخباره بما ينصرف إليه معظم الناس عندما يختارون للزواج؛ فمنهم مَن يبحث عن ذات المال، ومنهم مَن يبحث عن ذات الحسب، ومنهم مَن يبحث عن ذات الجمال، ومنهم مَن يبحث عن ذات الدين. وقد يفهم من الحديث أن الترتيب الوارد هو على حقيقته عند الناس، فيقدمون ذات المال ويؤخرون ذات الدين، قال الإمام النووي رحمه الله في شرح مسلم: الصحيح في معنى هذا الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر بما يفعله الناس في العادة فإنهم يقصدون هذه الخصال الأربع ، وآخرها عندهم ذات الدين ، فاظفر أنت أيها المسترشد بذات الدين ، لا أنه أمر بذلك... وفي هذا الحديث الحث على مصاحبة أهل الدين في كل شيء لأن صاحبهم يستفيد من أخلاقهم وحسن طرائقهم ويأمن المفسدة من جهتهم " اهـ.
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي شرح حديث: (تنكح المرأة لأربع.... ) هذا الحديث رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( تنكح المرأة لأربع: لمالها ، ولحسبها ، ولجمالها ، ولدينها ، فاظفر بذات الدين تربت يداك). وليس في الحديث أمر أو ترغيب في نكاح المرأة لأجل جمالها أو حسبها أو مالها. وإنما المعنى: أن هذه مقاصد الناس في الزواج ، فمنهم من يبحث عن ذات الجمال ، ومنهم من يطلب الحسب ، ومنهم من يرغب في المال ، ومنهم من يتزوج المرأة لدينها ، وهو ما رغب فيه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: ( فاظفر بذات الدين تربت يداك). قال المباركفوري: "قال القاضي رحمه الله: من عادة الناس أن يرغبوا في النساء ويختاروها لإحدى الخصال واللائق بذوي المروءات وأرباب الديانات أن يكون الدين مطمح نظرهم فيما يأتون ويذرون ، لا سيما فيما يدوم أمره ، ويعظم خطره " اهـ. وقد اختلف العلماء في معنى قوله صلى الله عليه وسلم: ( تربت يداك) اختلافا كثيرا ، قال النووي: " والأصح الأقوى الذي عليه المحققون في معناه: أنها كلمة أصلها افتقرت, ولكن العرب اعتادت استعمالها غير قاصدة حقيقة معناها الأصلي, فيذكرون تربت يداك, وقاتله الله, ما أشجعه, ولا أم له, ولا أب لك, وثكلته أمه, وويل أمه, وما أشبه هذا من ألفاظهم يقولونها عند إنكار الشيء, أو الزجر عنه, أو الذم عليه, أو استعظامه, أو الحث عليه, أو الإعجاب به.
وَاللَّهُ أَعْلَم " اهـ. كان هذا هو تفسير موقع اسلام ويب ل حديث «تنكح المرأة لأربع.. » دعونا نتعرف على تفسير حديث «تنكح المرأة لأربع.. » لفضيله الشيخ خالد السبت فسر موقع فضيله الشيخ أ. د خالد بن عثمان السبت حديث «تنكح المرأة لأربع.. » فكون الإنسان يطلب الجمال هذا أمر لا يُذم ولا يُمنع، ولكن حينما يكون هذا هو المطلوب فحسب دون النظر إلى الدين والتقوى فإن هذا أمر لا يسوغ بحال من الأحوال، فالجمال يذهب ولا يبقى إلا الحقائق. ومهما تطاولت الأيام والليالي فلابد أن ينقشع هذا الجمال، فهو قشرة، ثم بعد ذلك الأيام والسنون كفيلة بترحله وزواله، فتتغير الحال وتذهب تلك النضارة والحسن والبهاء والشباب ويتحول ذلك إلى شيء آخر، لربما تعافه النفوس وتنفر منه، وهذا لو أن العاقل تبصر ونظر إلى الحقائق دون المظاهر. فانظر إلى أجمل الجميلات ممن وصلن إلى سن الشيخوخة أو الكهولة أو نحو ذلك هل بقي من جمالهن شيء؟، لو نظرت إلى كبيرات السن والعجائز في الدنيا في مشارقها ومغاربها هل تميز بين التي كانت جميلة والتي كانت قبيحة؟، كل ذلك قد زال وانتهى، فهذا مثل النار التي ذهب نورها وبقيت حرارتها وإحراقها إذا كانت سيئة الخلق قليلة الدين، كما قال الله وإن كان المثل في شيء آخر.
وقد وقع في حديث عبد الله بن عمرو عند ابن ماجه رفعه:" لا تزوجوا النساء لحسنهن فعسى حسنهن أن يرديهن – أي يهلكهن -، ولا تزوجوهن لأموالهن فعسى أموالهن أن تطغيهن ، ولكن تزوجوهن على الدين ، ولأمة سوداء ذات دين أفضل ". قوله ( تربت يداك) أي لصقتا بالتراب وهي كناية عن الفقر وهو خبر بمعنى الدعاء ، لكن لا يراد به حقيقته ، وقيل:إن صدور ذلك من النبي صلى الله عليه وسلم في حق مسلم لا يستجاب لشرطه ذلك على ربه ، وحكى ابن العربي أن معناه استغنت ، ورد بأن المعروف أترب إذا استغنى وترب إذا افتقر ، ووجه بأن الغنى الناشئ عن المال تراب لأن جميع ما في الدنيا تراب ولا يخفى بعده ، وقيل معناه ضعف عقلك ، وقيل:افتقرت من العلم ، وقيل:فيه تقدير شرط أي وقع لك ذلك إن لم تفعل ورجحه ابن العربي ، وقيل معنى افتقرت حابت. قال القرطبي: معنى الحديث أن هذه الخصال الأربع هي التي يرغب في نكاح المرأة لأجلها ، فهو خبر عما في الوجود من ذلك لا أنه وقع الأمر بذلك بل ظاهره إباحة النكاح لقصد كل من ذلك لكن قصد الدين أولى ، قال ولا يظن من هذا الحديث أن هذه الأربع تؤخذ منها الكفاءة أي تنحصر فيها ، فإن ذلك لم يقل به أحد فيما علمت وإن كانوا اختلفوا في الكفاءة ما هي.
وإنما اقتصر الحديث على هذه الأربعة لأنها أهم ما ألف اعتباره عند جمهرة الناس، على أن الكثير من غيرها يمكن رده إليها. لماذا لم يذكر الأخلاق في الحديث؟ والبعض يسأل: لماذا لم يذكر النبي صلى الله عليه وسلم الأخلاق في الحديث؟ ونقول: مفهوم الأخلاق في الإسلام أنها لا تنفك عن الدين، فهي جزء من الدين، وبقدر نقص الأخلاق ينقص الدين، لذلك ربط النبي كثيرًا بين الأخلاق وقضايا الدين، فمثلا تجده يقول: «لا إيمان لمن لا أمانة له ولا دين لمن لا عهد له» ، فالأمانة وحفظ العهد من الأخلاق، وقد ربط النبي صلى الله عليه وسلم بينهما وبين الإيمان.
وأما ما أخرجه أحمد والنسائي وصححه ابن حبان والحاكم من حديث بريدة رفعه " أن أحساب أهل الدنيا الذي يذهبون إليه المال " فيحتمل أن يكون المراد أنه حسب من لا حسب له ، فيقوم النسب الشريف لصاحبه مقام المال لمن لا نسب له، ومنه حديث سمرة رفعه " الحسب المال ، والكرم التقوى " أخرجه أحمد والترمذي وصححه هو والحاكم ، وبهذا الحديث تمسك من اعتبر الكفاءة بالمال ، أو أن من شأن أهل الدنيا رفعة من كان كثير المال ولو كان وضيعًا ، وضعة من كان مقلاً ولو كان رفيع النسب كما هو موجود مشاهد ، فعلى الاحتمال الأول يمكن أن يؤخذ من الحديث اعتبار الكفاءة بالمال، لا على الثاني لكونه سيق في الإنكار على من يفعل ذلك. وقد أخرج مسلم الحديث من طريق عطاء عن جابر وليس فيه ذكر الحسب اقتصر على الدين والمال والجمال. وقوله (وجمالها) يؤخذ منه استحباب تزوج الجميلة إلا إن تعارض الجميلة الغير دينة والغير جميلة الدينة ، نعم لو تساوتا في الدين فالجميلة أولى ، ويلتحق بالحسنة الذات الحسنة الصفات ، ومن ذلك أن تكون خفيفة الصداق. قوله ( فاظفر بذات الدين) في حديث جابر " فعليك بذات الدين " والمعنى أن اللائق بذي الدين والمروءة أن يكون الدين مطمح نظره في كل شيء لا سيما فيما تطول صحبته فأمره النبي صلى الله عليه وسلم بتحصيل صاحبة الدين الذي هو غاية البغية.