إستضاف المتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط مغنية الأوبرا المصرية العالمية الشابة فرح الديباني، وذلك في إطار البرنامج الثقافي الذي ينظمه هيئة المتحف وتعزيز دوره كمؤسسة حضارية وثقافية وتعليمية لتنمية الحياة الثقافية والفنية لدي جميع فئات المجتمع. وقد استهل الدكتور أحمد فاروق غنيم الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف القومي للحضارة المصرية الحفل بكلمة رحب خلالها بالحضور والضيوف من الوزراء السابقين والسفراء والشخصيات العامة ، مؤكداً على أن الجمهور المصري أصبح يترقب الأمسيات الثقافية والفنية التي ينظمها المتحف والتي تعمل على الارتقاء بالحس و الذوق الفني و العودة إلى زمن الفن الجميل. و قد أعرب الجمهور الحاضرين عن سعادتهم بهذا الحفل وبالبرنامج الثقافي الذي ينظمه المتحف، وأيضا بالدور الذى يقوم به المتحف لنشر الثقافة والمعرفة والارتقاء بالذوق العام. «متحف الحضارة» يستقبل مغنية الأوبرا المصرية العالمية فرح الديباني | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. وفى نهاية الحفل قدم الدكتور غنيم باقة من الورود للفنانة فرح الديبانى وعازف البيانو أمير عوض ، كما قدم الشكر لرعاة الحفل. ويذكر أن الفنانة العالمية فرح الديبانى بنت الإسكندرية هي فنانة مصرية عالمية، حصلت على جائزة أفضل مغنية شابة من أوبرا باريس عام ٢٠١٦ وهي أول مصرية تفوز بهذه الجائزة.
وشارك بآخر جولات التلاوة أيضًا المتسابق السوري معتصم بالله العسلي الذي ورث القراءة وحسن الصوت من والده، والتقى كبار القراء في مصر والمملكة العربية السعودية؛ لتطوير أدائه ومهاراته في تلاوة القرآن وتجويده، واستطاع إبهار لجنة التحكيم التي باركت صوته وثقته التي مكنته من تجاوز المرحلة بجدارة، فيما قرأ منافسه السعودي محمد الحاجي آيات بينات من سورة النور خشعت لها قلوب المشاهدين، مما أدى لتزكية قراءته من قبل اللجنة التي طالبته بتطوير موهبته، وتحسين أدائه، قبل أن يغادر تصفيات المسابقة بفعل الأصوات التي تقاسم منافسوه النصيب الأكبر منها. وستشهد الأيام المقبلة تنافس المتسابقين للتأهل إلى مرحلة نصف النهائي، بحيث تشهد المنافسات حضور متسابقين من كل فرع، وتأهل واحد منهما إلى المرحلة التالية، مما يؤدي لارتفاع وتيرة الحماسة والشغف لدى المتسابقين الذين يسعى كل واحد منهم للوصول إلى المراكز الأولى للمسابقة الأكبر من نوعها على مستوى العالم. وتعرض تنافسات المسابقة يوميًّا على قناة السعودية عند الخامسة مساء بتوقيت الرياض، إضافةً إلى منصة شاهد، وتجد تفاعلًا كبيرًا من مختلف البلدان، إذ تستضيف متسابقين من مختلف الجنسيات والقارات العالمية.
رسوم المدارس بجدة – مدرسة المعرفة: يبلغ سعر ورسوم المرحلة الروضة حوالي 33, 527 – 34, 955 ريال سعودي. يبلغ سعر ورسوم المستوى الاول والثاني والثالث والرابع والخامس والسادس حوالي 44, 352 – 48, 612 ريال سعودي. يبلغ سعر ورسوم المستوى السابع والثامن والتاسع والعاشر حوالي 51, 751 – 55, 882 ريال سعودي. رسوم المدارس العالمية بجدة – مدرسة اليسر: يبلغ سعر ورسوم المستوى الاول والثاني والثالث حوالي 22, 000 ريال سعودي. يبلغ سعر ورسوم المستوى الرابع والخامس والسادس حوالي 23, 000 ريال سعودي. يبلغ سعر ورسوم المستوى السابع والثامن والتاسع حوالي 30, 000 ريال سعودي. يبلغ سعر ورسوم المستوى العاشر والحادي عشر والثاني عشر حوالي 33, 000 ريال سعودي. رسوم المدارس بجدة – مدرسة النبلاء: يبلغ سعر ورسوم المرحلة الروضة حوالي 19, 000 ريال سعودي. يبلغ سعر ورسوم المستوى الاول والثاني حوالي 17, 500 ريال سعودي. يبلغ سعر ورسوم المستوى الثالث والرابع حوالي 18, 000 – 18, 500 ريال سعودي. يبلغ سعر ورسوم المستوى الخامس والسادس حوالي 19, 000 ريال سعودي. يبلغ سعر ورسوم المستوى السابع والثامن التاسع والعاشر والحادي عشر والثاني عشر حوالي 21, 500 – 25, 000 ريال سعودي.
2- مدينة أوديسا: تعد هذه المدينة إحدى أهم المدن الطلابية في أوكرانيا، تقع هذه المدنية على شاطئ البحر الأسود، وتعد المدينة الأكبر على هذا البحر، ولقد لعبت هذه المدينة خلالها تاريخها العريق دورا كبيرا في التجارة، وذلك نظرا لموقعها المميز، وتعد هذه المدينة من الموانئ الرئيسية في أوكرانيا، كما أنها مركزا من أهم مراكز الثقافة والصناعة في البلاد، وتتميز هذه المدينة بوجود عدد كبير من المباني التاريخية، ويبلغ عدد سكان هذه المدينة حوالي1. 1 مليون نسمة، ويوجد في هذه المدينة مجموعة من الجامعات منها جامعة أوديسا، وتتميز جامعات هذه المدينة بتعليمها الرائع والمتميز والذي تستخدم فيه أحدث الوسائل التعلمية وهذا ما ساهم في وجود عدد كبير من الطلاب الدوليين فيها.
فهي موطن لبعض الجامعات الأوكرانية المشهورة مثل جامعة خاركيف الوطنية وجامعة خاركيف الطبية الوطنية وجامعات خاركيف الوطنية للفضاء الجوي من بين مؤسسات التعليم العالي الأخرى. تستضيف المؤسسات التعليمية الطلاب المحليين والدوليين الذين يشكلون جزءًا كبيرًا من إجمالي سكانها. يتكون جزء من سكان المدينة من العمال في العديد من المنشآت الصناعية والشركات. Charkiv لديها أيضا أكبر سوق في أوكرانيا ، ودعا سوق Barabashov. كمركز ثقافي ، المدينة هي موطن لساحات الحرية التي تستضيف مختلف المهرجانات والمعارض. Charkiv هي أيضا موطن للآثار القديمة مثل دير بوكروفسكي والمتحف التاريخي وجوسبروم وكاتدرائية افتراض السيدة العذراء مريم وكنيسة Ozeryanskaya. كييف كييف هي أكبر مدينة في أوكرانيا ويبلغ عدد سكانها ما يقرب من 3 ملايين شخص. إنه مركز ثقافي واقتصادي وصناعي وتعليمي رئيسي في كل من البلاد وكذلك أوروبا الشرقية ككل. تقع المدينة على ضفاف نهر دنيبر ، حيث يبلغ عدد سكانها 2. 89 مليون نسمة ، مما يجعلها المدينة الأكثر كثافة سكانية في أوكرانيا. كان معروفًا باسم كييف روس في التاريخ القديم ، وكان مركزًا تجاريًا محوريًا بين البحر المتوسط وبحر البلطيق.
65 مليون) ، ميكولايف (0. 49 مليون) ، وماريوبول (0. 46 مليون). يتراجع عدد سكان أوكرانيا بشكل مطرد ويعزى ذلك إلى انخفاض معدلات المواليد والهجرة وارتفاع معدل الوفيات وخاصة بين الرجال وانخفاض متوسط العمر المتوقع. من المتوقع أن يستمر التراجع في عدد سكان المدن الأوكرانية. المهاجرين من أوكرانيا الرأس إلى دول أخرى في الاتحاد الأوروبي، إلى حد كبير، بولندا ، ألمانيا ، إيطاليا ، إسرائيل ، كندا ، والولايات المتحدة. البلد المهاجر الرئيسي إلى أوكرانيا هو روسيا تليها أذربيجان ، مولدوفا ،أوزبكستان ، أرمينيا ، وجورجيا. ما هي أكبر مدينة في أوكرانيا؟ كييف هي أكبر مدينة في أوكرانيا ويبلغ عدد سكانها ما يقرب من 3 ملايين شخص. إنه مركز ثقافي واقتصادي وصناعي وتعليمي رئيسي في كل من البلاد وكذلك أوروبا الشرقية ككل. تقع المدينة على ضفاف نهر دنيبر ، حيث يبلغ عدد سكانها 2. 89 مليون نسمة ، مما يجعلها المدينة الأكثر كثافة سكانية في أوكرانيا.