نفذت السلطات العراقية الخميس حكم الإعدام في السكرتير الخاص للرئيس الراحل صدام حسين، عبد حمود، وأحد أبرز رجال النظام السابق، حسبما أفاد المتحدث باسم وزارة العدل لمراسلة "سكاي نيوز عربية". وقال حيدر السعدي إن "وزارة العدل نفذت حكم الإعدام بحق المجرم عبد حمود السكرتير الخاص للرئيس السابق صدام حسين وفقا للمادة 13/1/1000 من قانون المحكمة الجنائية العليا" والتي تتعلق بجرائم الإبادة الإنسانية. وكانت المحكمة الجنائية العليا أصدرت في 26 أكتوبر 2010 أحكاما بالإعدام "شنقا حتى الموت" على ثلاثة مسؤولين سابقين هم إضافة إلى حمود، نائب رئيس الوزراء طارق عزيز ووزير الداخلية سعدون شاكر. وأوضحت المحكمة أن الأحكام صدرت عليهم بعد إدانتهم في قضية "تصفية الأحزاب الدينية"، إثر محاولة الاغتيال التي نجا منها صدام حسين في 1982 في الدجيل. وكان مجلس الوزراء العراقي قد قرر في وقت سابق رفع طلب إلى الرئيس العراقي جلال طالباني لتخويل نائبه خضير الخزاعي للمصادقة على أحكام الإعدام. وقال علي الدباغ الناطق باسم الحكومة في بيان صحفي إن "مجلس الوزراء اجتمع وقرر الطلب من طالباني تخويل نائبه بالمصادقة على عقوبة الإعدام الصادرة بموجب أحكام قضائية مكتسبة درجة البتات".
البوابة-خاص افادت مصادر عراقية غير رسمية لـ"البوابة" الاربعاء، ان عبد حمود التكريتي السكرتير الشخصي لصدام حسين، والذي اعتقلته القوات الاميركية في حزيران/يونيو الماضي، "توفي" في معتقله قبل يومين. وقالت المصادر ان اشخاصا افرجت عنهم القوات الاميركية مؤخرا، اكدوا ان عبد الحميد التكريتي، المعروف بعبد حمود، والذي كان معتقلا في مطار بغداد، قد "توفي". ولم تقدم المصادر ايضاحات حول ظروف هذه الوفاة. وتطابقت هذه المعلومات مع احاديث غير اعلامية صادرة عن بعض اعضاء مجلس الحكم المقربين من الادارة المدنية الاميركية. ولم تعلن القيادة الاميركية في العراق عن نبأ وفاة عبد حمود، بينما رفض مسؤولون امنيون عراقيون اتصلت معهم "البوابة" تاكيده كما انهم لم ينفوه. وكانت القوات الأمريكية اعلنت في 18 حزيران/يونيو انها اعتقلت عبد حمود، ودون اعطاء تفاصيل حول ظروف اعتقال الرجل الذي كان يحتل الترتيب الرابع في قائمة الخمسة وخمسين التي تتضمن اسماء ابرز المسؤولين العراقيين السابقين المطلوبين. غير ان مصادر عراقية اشارت في حينه الى ان عملية الاعتقال جاءت خلال حملة مداهمات شنتها القوات الاميركية في تكريت، مسقط راس صدام حسين.
أعلنت وزارة العدل العراقية تنفيذ حكم الإعدام بحق عبد حمود السكرتير الخاص للرئيس العراقي السابق صدام حسين في العراق واسمه الكامل عبد الحميد محمود التكريتي الذي كان يعتبر من أبرز المقربين من الرئيس العراقي الراحل. نفذت السلطات العراقية الخميس حكم الاعدام في السكرتير الخاص لصدام حسين، عبد حمود، احد ابرز رجالات النظام السابق، بحسب ما افاد المتحدث باسم وزارة العدل. وقال حيدر السعدي ان "وزارة العدل نفذت اليوم حكم الاعدام بحق المجرم عبد حمود السكرتير الخاص للرئيس السابق صدام حسين وفقا للمادة 13/1/1000 من قانون المحكمة الجنائية العليا (جرائم الابادة الانسانية)". وكانت المحكمة الجنائية العليا اصدرت في 26 تشرين الاول/اكتوبر 2010 احكاما بالاعدام "شنقا حتى الموت" على ثلاثة مسؤولين سابقين هم اضافة الى حمود، نائب رئيس الوزراء طارق عزيز ووزير الداخلية سعدون شاكر. واوضحت المحكمة ان الاحكام صدرت عليهم بعد ادانتهم في قضية "تصفية الاحزاب الدينية" اثر محاولة الاغتيال التي نجا منها الرئيس السابق صدام حسين في 1982 في الدجيل. وكان عبد حمود واسمه الكامل عبد حميد محمود التكريتي، مديرا لمكتب صدام حسين الذي تربطه به صلة قربى.
فريق العمل بجناب الهضب مراقب عام عدد المساهمات: 71091 [youtube] [/youtube] يوتيوب ، فيديو، اعدام عبد حمود التكريتي مساعد صدام حسين 26 7 2012م، أعدام الفريق أول عبد الحميد محمود التكريتي ،أعدام الساعد الأيمن للرئيس صدام وسكرتيره الشخصي، عبد حميد محمود من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة الفريق أول عبد الحميد محمود التكريتي كما يعرف أيضًا بـ عبد حمّود (1957 - 7 يونيو 2012 [1])، ضابط عراقي تدرج بالرتب إلى ان أصبح برتبة فريق أول. أصبح الساعد الايمن للرئيس العراقي صدام حسين وهو برتبة مقدم. يحتل المرتبة الرابعة والتي تحتوي على 55 اسما تعدها القوات الأمريكية من أهم المطلوبين من القيادة العراقية ابان حكم صدام حسين قبيل الغزوالأمريكي في ابريل 2003.
ثم زاد وثوق صدام به بعدما اكتشف عبد حمود في إحدى العروض العسكرية وفي اللحظات الأخيرة محاولة لاغتيال صدام بواسطة دبابة مفخخة دبرها ضباط عراقيون في الجيش وبتواطؤ حارسين شخصيين لصدام، كان ذلك كافياً ليرقه صدام من رتبة عقيد إلى رتبة لواء ويناديه في أغلب الأحيان بـ "الرفيق المخلص الأمين". مرت السنون وزاد وثوق صدام به فرقاه إلى رتبة فريق وعينه مديراً لمكتبه ثم سكرتيراً خاصاً وقائداً لوحدة المرافقة، ويُقـال أن صدام أطلق يده وأصبح نفوذه في الدائرة السياسية أكبر من نفوذ نجلا صدام وكان يُصدر الأوامر للوزراء بدون الرجوع لرئيس الجمهورية. كان يحمل شهادة في العلوم السياسية حول الإستراتيجية الإسرائيلية إزاء العالم العربي، ثم ناقش أطروحة دكتوراه خصصها لتحرير جزيرة الفاو العراقية من قبل الجيش العراقي أثناء الحرب مع إيران، ظل هذا الرجل الهاوي لرياضة الكاراتـيه ممسكاً وبشدة زمام الحراسة والسكرتارية طوال تلك الفترة، حتى في أثناء جولات مفتشي الأمم المتحدة عن أسلحة الدمار الشامل ظل يرافقهم في أغلب الجولات، لينقل إلى صدام ما يحدث. توسعت صلاحياته ليشمل الديوان الرئاسي وليصبح نائباً ثانياً لرئيس مجلس الأمن القومي ورئيساً لمنظمة الأمن الخاصة، وصار عبد مفتاح الوصول إلى الرئيس، فقد كان الوزراء يهابونه وعلى شبه استعداد لإطاعة أوامره، فلم يكن يتردد في مخالفتهم الرأي، ففي إحدى المهمات التفتيشية لمفتشي الأمم المتحدة لم يتردد عبد في توجيه إنذار إلى الفريق عامر رشيد وزير النفط، الذي كان يريد أن يحل محل المترجم في ترجمة المحادثات.
والأسباب التي ساعدته على ذلك أنه لم يكن طرفا في خلافات عائلية ولم يحتك بابني صدام. حافظ عبد حمود على وضعه الرسمي داخل السلطة مع ميل للدراسة. فبالإضافة إلى تقدمه بالرتب العسكرية حتى وصوله إلى رتبة فريق أول في المؤسسة العسكرية العراقية فإنه نال شهادة الدكتوراه في العلوم العسكرية وأصبح اسمه الرسمي بين المسؤولين «السيد الفريق». حمل عبد حمود التسلسل رقم 4 ضمن قائمة الـ55 مسؤولا من كبار مسؤولي النظام السابق وقد تم اعتقاله من قبل القوات الأميركية في التاسع عشر من شهور يونيو (حزيران) عام 2003. أودع السجن وحوكم وصدر حكم بإدانته بارتكاب جرائم إبادة جماعية. كانت آخر مهمة له في السجن أنه أطال لحيته بشكل لفت الأنظار إليه.
ذكرت مصادر في وزارة العدل العراقية كانت قد كلفت بمهمة إعدام "عبد حمود" السكرتير الخاص و أبرز وجوه نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، بأن حمود تبول على سرواله لحظة وضع حبل المشنقة على رقبته وقام بسب صدام أثناء سيره إلى قاعة الإعدام، وأكدت المصادر بأن حمود لم ينطق الشهادة حينما طلب منه. و أكدت عشيرة البو ناصر التي ينتمي إليها الرئيس السابق صدام حسين، تسلمها جثمان "عبد حميد الناصري" الملقب بـ"عبد حمود" ووارته الثرى في المقبرة العامة وسط مدينة تكريت، لافتة إلى أنه تم إقامة مجلس للعزاء في قرية العوجة جنوب المدينة، وأضاف احد شيوخ العشيرة ضياء الناصري خلال تصريح إعلامي إن عشيرته تسلمت، جثمان عبد حميد الناصري الذي كان يشغل السكرتير الشخصي للرئيس السابق صدام حسين، بعد نقلها من بغداد إلى مدينة تكريت. يذكر أن عبد حميد محمود التكريتي المعروف بعبد حمود، هو ضابط تدرج بالرتب بشكل سريع إلى أن أصبح برتبة فريق أول، ثم الساعد الأيمن للرئيس السابق، ويحتل المرتبة الرابعة في قائمة الـ55 اسما التي أعدتها القوات الأمريكية للمطلوبين من القيادة العراقية إبان حكم صدام حسين.
قصيده عن الذيب - YouTube
خليل الشبرمي ـ هجائية جديدة في ابن الذيب 2011 م - YouTube
شكرا من القلب... عزيزي دون كيشوت (الذيب)
قصيدة محمد بن الذيب على قاسم سليماني و خامنئي.. والرد - YouTube
تصميم قصيدة #محمد_الذيب - YouTube
وعلى الرغم من أن الكثير من قومه يرون أنه كرمه زائد عن الحد وأنه يجب أن يكون أكثرا حرصا، إلا أنهم كانوا يجمعون له بعض من الابل ويعطونها اليه بدلا من التي كان يذبحها للضيوف أو التي كان يعطيها لأي شخص يطلب منه حاجة أو معروف وقد اعتدوا على فعل ذلك في كل مرة. وبعدما انهي حجروف كل الابل التي يمتلك وذبح الناقة التي ينتقل بها لأحد ضيوفه، اجتمع رجال القبيلة حتى يجمعوا له بعض الابل، وكانوا سيسافرا ليكونوا بالقرب من الماء في فصل الصيف، فاقترح احدهم أن يعطوا لحجرف درساً قبل أن يعطوه الإبل لعله يصبح أكثر حرصا ويحافظ على الأقل على الناقة التي يتنقل عليها، واتفقوا رجال القبيلة على رأي الرجل، وقرروا أن يرحلوا ويتركوه حتى يعرف مدى حاجته إلى دواب ينتقل بها هو وعائلته ، واتفقوا ان ينتظروا عدة أيام ثم يقوموا بإرسال الإبل التي تنقله هو وأهله. وبالفعل رحل اهل القبيلة وتركوه دون أن يلتفت منه أحد وبقى هو وحيدا وعائلته في المكان، وعندما عاد إلى بيته أخذت زوجته تعاتبه وتلومه على كرمه الشديد وتجبره أنهم لو كانوا يمتلكون ابل لاستطاعوا اللحاق بباقي القبيلة، لم يستطع حجرف النوم في تلك الليلة وفي الصباح الباكر خرج من بيته وهو حزين ومهموم، وذهب إلى مكان مرتفع وبعد أن وقف في هذا المكان وتلفت حوله وجد ذيب أعمى يقف فاتحاً فمه ولا يتحرك وإذا بعصفور يقف على فم الذيب وكان يظن أن يقف على غصن شجرة فالتهمه الذيب ثم اختفى من أمام حجرف.
قصيدة محمد ابن الذيب بعد قطع العلاقات مع قطر ورد شعراء سعوديون - YouTube