عندما لا تستجيب الحالة لتغييرات نمط الحياة، يزداد خطر التعرض لجلطة الدم ويعتمد العلاج على السبب الأساسي الكامن. وراء لزوجة الدم يلجأ الأطباء إلى الأدوية. بما في ذلك: العلاج الوريدي: الذي يتضمّن إزالة كمية معينة من الدم، وإزالة بعض المكوّنات من الدم التي تقلّل من لزوجة الدم. العلاج المضاد للصفيحات: هذه الأدوية تمنع تكوّن الصفائح الدموية أو خلايا الدم المسؤولة عن التخثّر من تكوين الجلطات. لزوجة دم الحيض ثم رجع. ويُعدّ الأسبرين (aspirin) من أهمّ الأدوية التي تُستخدم بمنزلة مضادات للصفيحات. العلاج المضاد لتخثّر الدم: مثل: الوارفارين (warfarin)، وهو من الأدوية المُميعة. علاج لزوجة الدم بالأعشاب نعلم جميعاً أهمية الأدوية العشبية، وعدد الأمراض المستخدمة في علاجها الأدوية العشبية. كما تعتبر لزوجة الدم من الأمراض التي يمكن علاجها بالأدوية العشبية، من حيث لزوجة الدم يُعرف الزنجبيل. إنه من أكثر الطرق شيوعاً في علاج هذا المرض، لكننا دائماً يوصى باستخدام الطرق الطبية لعلاج أي مرض. أعراض ارتفاع لزوجة الدم الأشخاص ذوو اللزوجة العالية لا يلاحظون أي أعراض، حتى تتسبب في تخثر دموي أو جلطة دموية في أحد الاوردة الدموية. مما يسبب الشعور بالألم.
صداع. صمم. تشنجات. مشاكل البصر. فقدان البصر. ارتفاع ضغط الدم. سكتة قلبية. نزيف غير طبيعي. كدمات سهلة. نزيف مخاطي. نزيف في المستقيم. الإنتان. تجلط الدم. فشل كلوي. دوار.
[٦] [٨] كثرة الحمر الحقيقية: (بالإنجليزية: Polycythemia Vera)، وهو أحد أنواع السرطانات التي تصيب نخاع العظم، وتؤدي إلى إنتاجه لكميات كبيرة من خلايا الدم الحمراء، وتتسبب زيادتها في الدم بارتفاع لزوجته وخطر الإصابة بعدة حالات مرضية خطيرة. [٩] [١٠] اللوكيميا: أو ما يُعرف بابيضاض الدم (بالإنجليزية: Leukemia)، وهو أيضاً أحد أنواع السرطانات التي تصيب نخاع العظم، وتؤثر في إنتاجه لخلايا الدم، وبالتالي تختل تركيبته، ويُعتبر الأطفال دون سن الخامسة عشر، والكبار الذين تجاوزت أعمارهم سن الخامسة والخمسين، الفئتين الأكثر إصابة بهذا المرض، ومن الجدير بالذكر أنّ اللوكيميا تنقسم لنوعين بشكل عام، وهما؛ اللوكيميا الحادة التي يزداد تأثيرها بشكل سريع، واللوكيميا المزمنة التي يزداد تأثيرها تدريجياً مع مرور الزمن. [٩] [١١] اضطرابات النسيج الضَّام: وهو أحد اضطرابات المناعة الذاتية، أي أنّ مناعة الجسم تهاجم خلايا سليمة فيه عند الإصابة بهذه الاضطرابات، وتتسبب الإصابة بهذا المرض في ظهور مضاعفات منها؛ أمراض القلب، والرئتين ، والكلى ، كما تؤدي إلى ارتفاع لزوجة الدم. لزوجة دم الحيض بيت العلم. [٦] [١٢] مرض وجود الغلوبينات البردية في الدم: (بالإنجليزية: Cryoglobulinemia)، وهي إحدى البروتينات غير الطبيعية في الدم، والتي تتجمع وتتكتّل عند درجات الحرارة دون 37 درجة مئوية، وتؤدي الإصابة بهذا المرض إلى إعاقة حركة الدم في الأوعية الدموية، مما يتسبب بتضرر الكبد، والكلى، والمفاصل، والأعصاب، وخلايا الجلد.
نقص تنسّج الدم وخلل التنسج الدموي وارتفاع مستويات مثبط منشط البلازمينوجين(PAI-1). بعض الأمراض الوراثية مثل: متلازمة داون. أمّا بالنسبة للحالات والأسباب المكتسبة التي تساهم في زيادة لزوجة الدم فمن ضمنها: السرطان بأنواعه. بعض الأدوية المستخدمة في علاج السرطان مثل: تاموكسيفين (tamoxifen)، بيفاسيزوماب (bevacizumab). التعرّض للصدمات أو الإصابات أو العمليات الجراحية. وضع القسطرة الوريدية المركزية. متلازمة الأمعاء الالتهابية. عدوى فيروس نقص المناعة البشرية. العلاج بالهرمونات البديلة؛ مثل: الأستروجين، الموجود في حبوب منع الحمل. الأمراض التي تؤدي إلى انخفاض النشاط البدني. مثل: النوبة القلبية وقصور القلب الاحتقاني والسكتة الدماغية. نقص الصفيحات الناجم عن الهيبارين. زيادة الوزن والسمنة المفرطة. السفر الطويل. الحمل. تشخيص لزوجة الدم عادة بالإضافة إلى إجراء العديد من الفحوصات الجسدية، يتعرف الأطباء أيضاً على التاريخ الطبي للمريض. ما هي أعراض لزوجة الدم - موضوع. من خلال طرح سلسلة من الأسئلة حول الأعراض التي يعاني منها المريض، وبالتالي بدء عملية التشخيص. التعداد الكامل للدم الذي يُبيّن مستويات خلايا الدم الحمراء والصفائح الدموية في الدم، إضافةً إلى مستويات الهيموجلوبين والهيماتوكريت.
الإصابة بالأنيميا، أو فقر الدم. وجود مشاكل أو أمراض في الكليتين. التأثر بالأعراض الجانبية المصاحبة لبعض أنواع العقاقير والأدوية. الحالة الوراثية، ووجود هذه المتلازمة عند أحد أفراد العائلة. الجفاف، وعدم وجود كمياتٍ كافية من السوائل في الجسم. نقص في نسبة بلازما الدم. الإصابة بمشاكل في الرئتين والجهاز التنفسي بشكلٍ عام. الإدمان على التدخين، سواء السجائر أو الأرجيلة. أعراض الإصابة بمتلازمة لزوجة الدم الإحساس بألمٍ وصداعٍ في الرأس. عدم التوازن، والشعور بحالةٍ من الإغماء، أو الدوخة. احمرار لون البشرة. الإحساس بالدغدغة أو الحكة في مناطق مختلفة من الجسم. الإعياء، والتعب العام، بالإضافة إلى الكسل، والخمول. عدم وضوح الرؤية وتشويشها. فقدان حاسة السمع، إمّا بشكلٍ كلي أو بشكلِ جزئي. لزوجة الدم الطبيعية - مقال. الإصابة بالتشنج، والصرع، ويذلك يحدث في الحالات المتطوّرة من المرض. طرق علاج متلازمة لزوجة الدم يكون علاج هذه المتلازمة من خلال عدّة طرق، ألا وهي: علاج مسببات المرض، وخاصةً العضوية والنفسية منها، وذلك باللجوء إلى الطبيب المختص. تناول بعض أنواع الأدوية، والتي من شأنها العمل على تسييل الدم، وتمييعه، وذلك بناءً على وصفةٍ طبية.
مشاكل في الرؤية: مثل: ازدواجية الرؤية، أو حتى فقدان حاسة البصر. لزوجة دم الحيض بالصور. مشاكل عصبية: مثل: الإصابة بالصداع ، والشعور بالدوار، وفقدان حاسة السمع، وفقدان الوعي. مشاكل أُخرى: مثل: الشعور بآلام في الصدر، ووجود صعوبة في التنفس، وكذلك الصعوبة في المشي. أسباب ارتفاع لزوجة الدم يُعزى ارتفاع لزوجة الدم لوجود عدة مسببات وأمراض تؤدي إلى المعاناة منها، ومن الأعراض والعلامات المصاحبة لها، وفي ما يلي بيان لأبرز المسببات لارتفاع لزوجة الدم: [٦] الغلوبيولين الكبروي في الدم المنسوب لفالدنشتروم: (بالإنجليزية: Waldenström's Macroglobulinaemia)، وهو من أكثر مسببات ارتفاع لزوجة الدم شيوعاً، وهو أحد أنواع السرطان الذي يؤدي إلى إنتاج نخاع العظم لكميات كبيرة من خلايا الدم البيضاء المشوَّهة، والتي تُنتج بدورها كميات كبيرة من البروتينات، وتتراكم هذه البروتينات في الدم مُسببةً اضطرابات في الدورة الدموية. [٦] [٧] الورم النقوي المتعدد: (بالإنجليزية: Multiple Myeloma)، وهو أحد أنواع السرطان، والذي يصيب خلايا البلازما في نخاع العظم ، وهي خلايا مشتركة في نظام المناعة في الجسم، وتقوم بإنتاج نوع خاص من البروتينات، ويؤدّي الإصابة بهذا النوع من السرطان إلى إنتاج كميات كبيرة من خلايا البلازما، مما يؤدي إلى ارتفاع لزوجة الدم.