هل يشمل أجر الصلاة في المسجد الحرام جميع مساجد مكة ؟ - video Dailymotion Watch fullscreen Font
ت + ت - الحجم الطبيعي قال عضو هيئة كبار العلماء السعوديين عضو اللجنة الدائمة للإفتاء الشيخ د. صالح بن فوزان الفوزان أن الأجر العظيم ليس لمن يصلي داخل المسجد الحرام فقط. وأشار الشيخ الفوزان إلى أن كل مساجد مكة التي تقع داخل الحدود المعروفة هي ضمن المسجد الحرام وكلها تضاعف فيها الصلاة وتعدل 100 ألف صلاة (كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم أن الصلاة بالمسجد الحرام تعدل مائة ألف صلاة وفي المسجد النبوي تعدل ألف صلاة وفي المسجد الأقصى تعدل خمسمائة صلاة) ، وأنه يمكن للمسلم أن يصلي في مساجد مكة وأن لا يصر على الذهاب للمسجد الحرام المحيط بالكعبة المشرفة مع المشقة والزحام. وأوضح الشيخ الفوزان، في تصريح له الجمعة 27 يوليو، أن الاعتدال والوسطية مطلوبان في الإسلام، مبينا أن المقصود بالاعتدال الوسط بين طرفين متناقضين، "طرف الغلو والتشدد وطرف التساهل والتميع"، مستنكرا تسمية البعض المحافظة على الدين تشددا، والتسامح إضاعة لحقوق الله وعباده. هل مضاعفة أجر الصلاة خاص بالمسجد الحرام أم عام في الحرم كله - إسلام ويب - مركز الفتوى. وأضاف أنه لا ينبغي ترك الواجب لفعل المستحب وأنه إذا ترتب على العمرة مشقة أو تقصير في واجبات الصلاة وأركانها فهذا لا يجوز. تابعوا فكر وفن من البيان عبر غوغل نيوز
تاريخ النشر: 09 يونيو 2018 16:06 GMT تاريخ التحديث: 09 يونيو 2018 16:35 GMT طلبت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودية، اليوم السبت، من جموع المصلين التوجه للصلاة في مساجد العاصمة وعدم مزاحمة المعتمرين والإشقاق على النفس في المسجد الحرام. ونشر حساب إمارة مكة عبر "تويتر" اليوم تغريدة جاء فيها: "الشؤون الإسلامية بمكة تدعو للصلاة في مساجد #العاصمة_المقدسة وتؤكد أن لها نفس فضل مضاعفة أجر الصلاة في#المسجد_الحرام ، وتطالب بعدم مزاحمة المعتمرين والاشقاق على النفس". ونقلت صحيفة "سبق" السعودية، عن بيان للوزارة ما جاء فيه: "دعوة قاصدي المسجد الحرام إلى الصلاة في مساجد مكة وعدم التوجه إلى المسجد الحرام؛ وذلك بسبب التدفق الكبير للحشود البشرية القادمة لأداء العمرة في العشر الأواخر من رمضان". اجر الصلاه في مكه اليوم. وأضاف طلبت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودية، اليوم السبت، من جموع المصلين التوجه للصلاة في مساجد العاصمة وعدم مزاحمة المعتمرين والإشقاق على النفس في المسجد الحرام. ونشر حساب إمارة مكة عبر "تويتر" اليوم تغريدة جاء فيها: "الشؤون الإسلامية بمكة تدعو للصلاة في مساجد # العاصمة_المقدسة وتؤكد أن لها نفس فضل مضاعفة أجر الصلاة في # المسجد_الحرام ، وتطالب بعدم مزاحمة المعتمرين والاشقاق على النفس".
تغريد السعايدة مكة المكرمة – ما أن يقترب شهر رمضان حتى يتجهز الآلاف من مسلمي العالم للوفود إلى أطهر بقاع الأرض إلى "مكة المكرمة" لأداء مناسك العمرة. وتزداد رغبة المسلمين للبقاء في مكة المكرمة والمدينة المنورة لما لهما من أجواء روحانية وإيمانية مؤثرة. ويأتي تدافع الناس لتلبية نداء العمرة في رمضان لما لها من فضل كبير وأجر عظيم، إذ جاء في الأحاديث النبوية ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم "العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما". الإفتاء: أجر الصلاة في البيت كأجر الصلاة في المسجد في هذه ال | مصراوى. وفي حديث آخر قوله عليه السلام "فعمرة في رمضان تعدل حجة أو حجة معي"، وفي هذه الاحاديث بيان لفضل العمرة في رمضان، ما يزيد من الأقبال عليها من قِبل الآلاف وربما الملايين من مسلمي العالم. جنسيات مختلفة وطبقات متعدده تجدها تجلس بجانبك حين أداء الصلوات وخاصة في صلاة التراويح التي يحرص المتواجدون في مكة والمدينة على حضورها جماعةً مع مشايخ الحرم المكي والنبوي، تركيا وأوروبا ودول عربية وآسيوية تجتمع في مساحات صغيرة وتلاحم أيماني عجيب يستشعره كل من يجلس هناك. وللعمرة في كل وقت وزمان أحكام خاصة من خطوات الإحرام والطواف السعي ومن ثم التحلل من الإحرام، فما أن ينوي المسلم العمرة فإنه من السنة له أن يتطيب ويغتسل ويلبس ملابس الأحرام الخاصة بالرجال والتي يتجرد فيها من اللبس "المخيط" كالبنطال والقميص ويكتفي بوضع قطعتي قماش بيضاء "الإزار والرداء" يتساوى فيها الجميع، صورة بيضاء نقية تظهر جلياً في الطواف والصلاة.
الجمعة، 27 يوليه 2012 - 03:32 م عالم سعودي: مضاعفة أجر الصلاة بمكة يشمل كل مساجدها 2012- م 03:22:12 الجمعة 27 - يوليو الشيخ د. صالح بن فوزان الفوزان جدة - أ ش أ قال عضو هيئة كبار العلماء السعوديين عضو اللجنة الدائمة للإفتاء الشيخ د. اجر الصلاه في مكه المكرمه. صالح بن فوزان الفوزان أن الأجر العظيم ليس لمن يصلي داخل المسجد الحرام فقط. وأشار الشيخ الفوزان إلى أن كل مساجد مكة التي تقع داخل الحدود المعروفة هي ضمن المسجد الحرام وكلها تضاعف فيها الصلاة وتعدل 100 ألف صلاة (كما ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم أن الصلاة بالمسجد الحرام تعدل مائة ألف صلاة وفي المسجد النبوي تعدل ألف صلاة وفي المسجد الأقصى تعدل خمسمائة صلاة) ، وأنه يمكن للمسلم أن يصلي في مساجد مكة وأن لا يصر على الذهاب للمسجد الحرام المحيط بالكعبة المشرفة مع المشقة والزحام. وأوضح الشيخ الفوزان، في تصريح له الجمعة 27 يوليو، أن الاعتدال والوسطية مطلوبان في الإسلام، مبينا أن المقصود بالاعتدال الوسط بين طرفين متناقضين، "طرف الغلو والتشدد وطرف التساهل والتميع"، مستنكرا تسمية البعض المحافظة على الدين تشددا، والتسامح إضاعة لحقوق الله وعباده. وأضاف أنه لا ينبغي ترك الواجب لفعل المستحب وأنه إذا ترتب على العمرة مشقة أو تقصير في واجبات الصلاة وأركانها فهذا لا يجوز.