أعلنت القوات اليمنية المشتركة، مساء الخميس، فتح طريق رئيسي، يعد شريانا حيويا مهما في محافظة الحديدة، غربي البلاد، وذلك لدواعي إنسانية. يأتي ذلك ضمن مبادرات إنسانية للقوات اليمنية والتحالف العربي لدعم الهدنة الإنسانية وتخفيف معاناة المواطنين وإزالة العقبات في طرقات تنقلاتهم الداخلية. وفي بيان مقتضب للإعلام العسكري للقوات المشتركة، تلقته "العين الإخبارية"، قالت القوات إنها فتحت " خط حيس - الجراحي في محافظة الحديدة لدواعي إنسانية والتزاما بتنفيذ الهدنة المدعومة من الأمم المتحدة. وبحسب البيان فإن عملية "فتح خط حيس - الجراحي تم من طرف واحد فيما لا تزال مليشيات الحوثي تقطع الطريق الرئيسي من المناطق الخاضعة لسيطرتها. وطريق الجراحي - حيس، يعد من أهم المعابر الإنسانية وشرايين الحياة ويربط بين محافظتي تعز والحديدة وتحول منذ نوفمبر الماضي إلى مسرح للعمليات العسكرية. بريطانيا تعتزم فتح أول منجم للفحم. وكان متحدث المقاومة الوطنية العميد ركن صادق دويد قال منتصف إبريل الجاري، إن الأشغال العسكرية التابعة للقوات المشتركة تنفذ أعمال فتح الممر الإنساني عبر إصلاح الجسور وإزالة الحواجز الترابية القتالية. وتسبب قطع مليشيات الحوثي للطرقات في تفاقم معاناة النساء والأطفال وعرقلة وصول الغذاء والدواء والمشتقات النفطية وتقيد تنقلات المواطنين داخليا وخاصة للفئات الأشد ضعفاً والأطفال وكبار السن.
رئيسة المفوضية الأوروبية تصف قرار روسيا المفاجىء بوقف الغاز إلى بولندا وبلغاريا بالخطوة العدوانية والإبتزاز. وصفت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين قرار روسيا وقف إمدادات الغاز إلى بولندا وبلغاريا بالخطوة العدوانية و يعتبرها الاتحاد الأوروبي شكلا من أشكال الابتزاز. وأضافت في مؤتمر صحفي بعد ظهر اليوم "سنسعى إلى ألا يكون لقرار غازبروم تأثير ممكن على المستهلكين الأوروبيين". وحذّرت فون دير لاين مزودي الطاقة الأوروبيين من الامتثال للمطالب الروسية بدفع ثمن الغاز بالروبل، قائلة إن هذا قد يكون انتهاكا لعقوبات الاتحاد الأوروبي. روسيا وأوكرانيا: موسكو تعلّق إمدادات الغاز إلى بولندا وبلغار | مصراوى. وقالت: "الدفع بالروبل يعد انتهاكا لعقوباتنا، إذا لم يكن ذلك منصوصا عليه في العقد". وقالت إن الشركات التي ليس لديها عقود تحدد الدفع بالروبل يجب ألا تستجيب للمطالب الروسية لأنها ستكون "مخاطرة كبيرة" بالنسبة إليها. واتهمت بولندا وبلغاريا موسكو بـ"الابتزاز"، بعد أن قالت شركة الطاقة الروسية العملاقة غازبروم إنها أوقفت صادرات الغاز إلى البلدين. ووصف رئيس الوزراء البلغاري، كيريل بيتكوف، تحرك غازبروم بأنه "انتهاك خطير للعقد الحالي". وقال بيتكوف في تغريدة إنه يناقش الوضع مع رئيس وزراء اليونان المتاخمة لبلغاريا.
25/04/2022 نفط و طاقة سنسيريا تستأنف الحكومة البريطانية معالجة الفحم في منجم جديد لأول مرة منذ 30 عاما. في خطوة تهدف إلى تقليل الاعتماد على موارد الطاقة الروسية، بحسب صحيفة التلغراف. وقالت الصحيفة البريطانية، الأمس الأحد، عن مصادر – لم تسمها- في حزب المحافظين الحاكم إن وزير الإسكان والتنمية الإقليمية، مايكل جغوف، يؤيد تطوير منجم فحم مستقبلي في مدينة وايت هيفن في كمبريا شمال غرب البلاد. ولفت جغوف إلى أن مجلس الوزراء مقتنع بأن هذا المشروع سيوفر الفحم لمصانع الصلب الرئيسية في المملكة في مواجهة العقوبات المناهضة لروسيا. جريدة الرياض | بريطانيا تُرحب بإعلان التحالف العربي استمرار فتح ميناء الحديدة. وكان رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون أعلن في، وقت سابق، أنه "لا يدعم بناء مناجم جديدة". لكن الصحيفة أشارت إلى أن الحرب في أوكرانيا قد تجبر جونسون على إعادة النظر في موقفه. اقرأ أيضا الكاز والحطب بدائل للكهرباء! سنسيريا أدت الانقطاعات الكهربائية لساعات طويلة إلى اللجوء لاستخدام وسائل أخرى سواءً للطهو أو للإنارة...
وتضيف أن الكرملين هدد بقطع الإمدادات، تاركا المستهلكين الغربيين في البرد والظلمة، غير قادرين على ملء سياراتهم بالبنزين، حتى أنهم اضطروا إلى إغلاق المصانع وتسريح العمال. كما هدد الغرب بدوره بوقف شراء الطاقة من موسكو، وقطع مصدر ضخم للإيرادات. لكن الأزمة الروسية الأوكرانية كشفت اعتماد الاتحاد الأوروبي الهائل على الطاقة الروسية، وإن معاقبة روسيا فيه أيضا إضعاف للكتلة الأوروبية بشكل كبير. وسارعت الولايات المتحدة وبريطانيا إلى القول إنهما ستوقفان الواردات. السبب وراء قرار غازبروم ويأتي إعلان غازبروم بعد بعض الارتباك الذي حدث في وقت سابق من صباح الأربعاء، عندما أظهرت البيانات انخفاض إمدادات الغاز إلى بولندا عبر بيلاروسيا إلى الصفر مؤقتا ثم استئنافها. وقالت شبكة الغاز البلغارية إن البلاد لا تزال تتلقى الغاز الروسي حتى صباح اليوم. ولم تظهر بعد أي بيانات عن كميات الغاز في بولندا أو بلغاريا بعد إعلان شركة غازبروم عن قرارها. وكانت روسيا قد قالت إن الدول "غير الصديقة" يجب أن تبدأ دفع ثمن الغاز بالروبل وإلا ستقطع الإمدادات عنها. ورفض البلدان الدفع بهذه الطريقة. وتعتمد شركة الطاقة الحكومية البولندية على غازبروم في معظم وارداتها من الغاز.
وسط توقعات بأن الصراع الروسي الأوكراني ، الذي دخل شهره الثالث يوم الأحد ، سيمتد لتأثير تمركز القوات الروسية في شرق وجنوب أوكرانيا ، أفاد تحديث عسكري بريطاني بأن القوات الأوكرانية صدت العديد من الهجمات الروسية على طول خط الاتصال في دونباس خلال الأيام الماضية ، مما يشير إلى تراجع معنويات الروس ، ما أخر تقدمهم. وذكرت وزارة الدفاع البريطانية في نشرة دورية أنه رغم تحقيق روسيا بعض المكاسب على الأرض إلا أن "المقاومة الأوكرانية" كانت قوية في جميع المحاور ، وتكبدت القوات الروسية خسائر كبيرة. وقالت رويترز إن تشكيل القوات وتجهيزها وتنظيمها بعد هجمات سابقة أعاقت على الأرجح الفعالية القتالية الروسية. وفي الوقت نفسه ، أعلن الجيش الأوكراني أن القوات الروسية تواصل هجماتها شرقي البلاد. دونباس (شترستوك) أفادت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة في وقت سابق اليوم أن الروس أطلقوا النار على مواقع أوكرانية على طول خط التماس في اليوم الستين من الحرب. كما أشارت إلى أن الجيش الروسي كثف عملياته الهجومية في محاور سيفيرودونتسك وكوراخيف وبوباسنا. وقال سرحي حيداي ، إن وابل من القصف الروسي وصل إلى المنطقة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية.
العرض الأفضل وحسب العديد من وسائل الإعلام، فإن عرض راتكليف هو الأعلى إلى حد بعيد، علما أن رجل الأعمال البالغ 69 عاما قد درس بالفعل عرضا لشراء تشلسي في عام 2019، قبل أن يتراجع ويتجه لشراء نيس. كما منحت شركة إينوس اسمها منذ عام 2019 لأحد أبرز الفرق في رياضة الدراجات الهوائية. وتابعت: "نعتقد أن لندن يجب أن يكون لها ناد يعكس مكانة المدينة. نادي يقاد بنفس الطريقة مثل ريال مدريد أو برشلونة أو بايرن ميونيخ"، مؤكدة أن الهدف من "هذا الاستثمار هو اللعب الجميل وليس بقصد الربح". أزمة دوري الأبطال لكن شراء راتكليف لتشلسي سيسبب مشكلة للنادي، حيث لن يسمح له بالمشاركة في دوري أبطال أوروبا، في حال تأهل نيس الفرنسي للبطولة، فقوانين البطولة تنص على حظر ناديين بنفس المالك من المشاركة بالبطولة. يذكر أن نيس ينافس بقوة على المركز الثالث في الدوري الفرنسي، المؤهل لدوري الأبطال، وتفصله نقطتين عن موناكو الثالث. أما الـ "بلوز" فيحتل المركز الثالث في الدوري برصيد 66 نقطة خلف مانشستر سيتي المتصدر وليفربول الثاني، وقد ضمن بنسبة كبيرة مشاركته في المسابقة القارية الأم الموسم المقبل. ويأمل تشلسي في الحصول على مالك جديد بحلول نهاية مايو، حتّى يتمكن من الاستعداد للموسم المقبل بثقة، علما أنّ العقوبات الحالية تمنع توقيع أي عقود مع اللاعبين.