من أهم تلك الفئات ما يلي: الحامل والمرضع. الأطفال. مرضى الكبد والكلى. من يعانون من حساسية تجاه حبوب القهوة. مرضى ارتفاع ضغط الدم. حبوب القهوة الخضراء. مرضى السكري، إذ تساهم حبوب القهوة الخضراء في خفض مستوى السكر لديهم، لذا يجب مراقبة قراءاته خاصة عند تناول أدوية تخفضه. من يعانون من الإسهال، إذ قد تزيد تلك الحبوب من الإسهال لديهم. مرضى اضطرابات النزيف، إذ من الممكن أن تزيد حبوب القهوة الخضراء للتخسيس من خطر النزيف. مرضى الجلوكوما، حيث قد تزيد حبوب القهوة الخضراء من ضغط العين لديهم، ويبدأ التأثير بعد 30 دقيقة من تناولها وقد يستمر لمدة 90 دقيقة. مرضى متلازمة القولون العصبي، إذ إن استهلاك كميات كبيرة من كبسولات القهوة الخضراء للتخسيس قد يزيد من أعراض القولون العصبي ويزيده سوءاً. ختاماً، ينصح بشراء عبوة الحبوب الخضراء للتخسيس من الصيدليات، والتأكد من الشركة المصنعة، واستشارة الصيدلي أو الطبيب قبل استخدامها إذا كان الشخص يعاني من أي أمراض مثل الضغط والسكري أو إذا كان يتناول أي أدوية قد تتعارض مع تلك الكبسولات. للمزيد: فوائد القهوة للتخسيس والتنحيف حساب مؤشر كتلة الجسم مؤشر كتلة الجسم أقل من 18. 5 أقل من الوزن الطبيعي مؤشر كتلة الجسم أكبر من أو تساوي 18.
و الفوائد الصحية لشرب القهوة الخضراء هي احتوائها على مضادات الأكسدة مثل حمض الكلوروجينيك والايبيكاتشين والبوليفينول الأخرى التي تساعد على منع الأمراض المتعلقة بالشيخوخة. تحضير القهوة الخضراء في المنزل لتحضير قهوتك الخضراء في المنزل، ما عليك سوى طحن بعض حبوب البن الكاملة ( روبوستا أو أرابيكا) في مطحنة. ثم إضافة الماء الساخن إلى كوبك مع قليل من السكر وحركه جيدًا. ولأن القهوة لا تزال خضراء ولم يتم تحميصها بعد، فلذلك قد يختلف الطعم قليلاً عما اعتدت عليه. يمكنك أيضًا تجربة إضافة بعض الحليب ومكونات أخرى مثل القرفة أو النكهات المختلفة إذا رغبت في ذلك. وقد تتحول القهوة إلى اللون الأصفر المائل للون البني بعد حوالي 30 دقيقة من تحضيرها، ولتجنب ذلك، يمكنك وضعها في وعاء محكم الإغلاق. لماذا القهوة الخضراء ؟ وفقًا لدراسة أجراها جون ديكافو في جامعة بوردو في عام 2009 ، فإن نسبة أحماض الكلوروجينيك في حبوب البن الخضراء أقل من تلك الموجودة عند التعرض لمستويات عالية من حرارة التحميص. يقترح أن هذا يقلل من محتوى الكافيين ولكن دراسات أخرى لم تجد أي فرق في فعاليته حتى بعد فترات التخزين الطويلة. يمكن أن يتأثر الطعم أيضًا سلبًا من خلال طرق المعالجة الكيميائية، وهو ما يجعلها مختلفة عن القهوة العادية.