مشاهدة الموضوع التالي من مباشر نت.. محافظ قنا يُشارك في حفل إفطار وجلسة حوارية لمشروع ابنتي الغالية والان إلى التفاصيل: شهد اللواء أشرف الداودي، محافظ قنا، فعاليات الجلسة الحوارية حول "مشروع ابنتي الغالية" والإفطار الجماعي لأيتام مؤسسات "أحمد جبره لتربية البنين ودار الرحمة والقبطية بنين وبنات" التي نظمتهما هيئة كوبتك اورفانز بفندق بسمة بقنا. جاء ذلك بحضور المهندس نبيل الطيبي السكرتير العام للمحافظة، والدكتور ماهر جبر وكيل وزارة الأوقاف، وحسن عثمان وكيل مديرية التضامن الاجتماعي، ومحمد حسين وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالأقصر، وياسر حماد رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة نقاده، والقمص بولا نعيم وكيل مطرانية قوص ونقاده، ومايكل مرقص مدير عام المشروع، وسلوى يوسف مديرة مشروع ابنتي الغالية بقنا، ولفيف من رجال الدين الإسلامي والمسيحي، وعدد من القيادات التنفيذية ومديري الجمعيات الأهلية بالمحافظة. مركز تعبير الرؤى. وأشاد محافظ قنا خلال الاحتفال بروح المحبة والإخاء بين مختلف طوائف أبناء قنا مسلمين وأقباط، مُؤكدًا على تجسيد روح الوحدة الوطنية على أرض قنا كما أشاد بجهود جميع القائمين على تنظيم الاحتفالية ورعايتهم للأطفال الأيتام وذويهم وتقديم كافة سبل الرعاية والدعم اللازم لهم جميعا باعتبار أنه حق أصيل لهم وواجب علينا جميعا.
كما هنأ الداودي الفتيات المشاركات في مشروع ابنتي الغالية على النجاح الذي تحقق في 5 مراكز بالمحافظة وهم "قنا وفرشوط ونقاده ودشنا وقرص " مطالبا تعميم فكرة المشروع لتشمل جميع مراكز المحافظة، خاصة أن المشروع يعمل على إتاحة الفرص للفتيات المشاركات من خلفيات اجتماعية مختلفة لمعايشة تجربة العمل معا في محبة وسلام وتنمية روح الفريق مما يحقق التقدم في المجال "الدراسي والشخصي والاجتماعي"، كما يتيح الفرصة لإطلاق العنان للإمكانيات التي منحها الله للأطفال المهمشين من خلال التعليم ورفع الوعي ليصبحن أفرادا منتجين في مجتمعهم.
للنضال أوجه متعددة ولا توجد صيغة نضالية واحدة ، وكلٌ يؤدي دوره الوطني من موقعه وإن اختلفت الآليات والأدوات. والشوارع وحدها ليست معيار الوطنية ، والهتاف والشعار لايبني وحده الأوطان. فالتغيير حلقات متعددة تتداخل مع بعضها البعض وتتراكم حتى تصل إلى الهدف المنشود. الحوار حلقة من حلقات التغيير الهادف التي تراكمت حتى توجت بثورة ديسمبر ٢٠١٩، عبر مشروع (الحوار الوطني) الجامع الذي شهد عليه العالم أجمع ، وبمشاركة واسعة لقطاعات كبيرة من المجتمع السوداني والذي أفضى إلى مخرجات طابقت إلى حد كبير مطالب القوى المعارضة على مدى ٣٠ عاماً مضت بل تقدم عليها عبر ٦ محاور أساسية نحددها فيما يلي: ١. الحوار عالج قضية الحريات الأساسية من ممارسة الحريات حتى صلاحيات جهاز الأمن. ٢. عالج قضية العلاقات الخارجية و حدد أنها تقوم على مصلحة البلاد العليا مع احترام سيادة الدولة بعيداً عن سياسة المحاور. ٣. الحوار فصل قضية الحرب والسلام بدون محاصصة بل عالج جذور الحرب والسلام في السودان وعالج انعكاسات الحرب وتبعاتها. شبكة شايفك : الحشاش طار بـالأزرق إلى إسبانيا - شبكة شايفك. ٣. الحوار حسم قضية الهوية المسكوت عنها حيث وقع المشاركون ميثاق الهوية السودانوية. ٤. في قضية الحكم أقر مؤتمر الحوار استحداث منصب رئيس الوزراء.
يبحث الريان القطري عن حجز تأشيرة العبور إلى الدور ثمن النهائي عندما يلتقي مع الهلال السعودي الذي ضمن تأهله إلى الدور الثاني بعد أن احتل الصدارة برصيد 13 نقطة، بينما يحتاج الريان، صاحب النقاط العشر، للفوز برباعية نظيفة، لضمان التأهل متصدرا، على حساب الهلال. ويكفي الريان التعادل فقط للتأهل ضمن أفضل 3 من أصحاب المركز الثاني، حيث لا يمكن لصاحبي الوصافة في المجموعتين الثانية والرابعة، الوصول إلى النقطة 11. وكان الريان خسر لقاء الذهاب بنتيجة 0-3. خلفيات لليوم الوطني السعودية. وفي المقابل، خرج السد القطري من سباق الترشح إلى الأدوار الإقصائية بعد أن احتل المركز الرابع والأخير برصيد 4 نقاط، ويسعى اليوم إلى مصالحة جماهيره عندما يلتقي مع الفيصلي السعودي الذي يتصدر ترتيب المجموعة برصيد 9 نقاط، ولم يضمن حتى الآن تأهله إلى الدور الثاني، في ظل المنافسة الشرسة بينه وبين ناساف كارشي صاحب المركز الثاني برصيد 8 نقاط، بينما ودع الفريق الأردني الوحدات البطولة بعد أن احتل المركز الثالث برصيد 5 نقاط. وبحسب نظام البطولة، يتأهل إلى دور الـ 16 لمنطقة غرب آسيا الفريق الحاصل على المركز الأول في كل مجموعة، إلى جانب أفضل ثلاثة أندية حاصلة على المركز الثاني في مجموعات الغرب.
في أبريل 26, 2022 0 يحيى حميدان بعد مستويات رائعة قدمها الأزرق في التصفيات المؤهلة الى كأس العالم 1982 في إسبانيا، ونجح من خلالها في التأهل إلى أشهر بطولات «الساحرة المستديرة»، كان لاعبو منتخبنا الوطني على موعد مع التألق بمواجهة نجوم منتخبات أوروبية قوية. حيث ضمت مجموعة الأزرق منتخبات تشيكوسلوفاكيا وفرنسا وإنجلترا. وكانت ضربة البداية قوية بمواجهة تشيكوسلوفاكيا الزاخر بالنجوم، وهي المباراة الأشهر والأهم في تاريخ «الأزرق» بتحقيقه نقطة غالية في «العرس العالمي الكبير». وبضربة جزاء تقدم منتخب تشيكوسلوفاكيا، الا ان نجم القادسية والمنتخب الوطني فيصل الدخيل كان له رأي آخر، فقد دخل التاريخ من أوسع أبوابه بعد هدفه «الصاروخي» الذي جاء من تسديدة رائعة «عابرة للقارات» سكنت الشباك التشيكوسلوفاكية وسط ذهول وإعجاب من كان في الملعب أو المشاهدين. واستلم الدخيل الكرة من وسط الملعب بعد تمريرة من عبدالعزيز العنبري، وتقدم بالكرة عدة أمتار قبل أن يطلقها بكل قوة في شباك تشيكوسلوفاكيا، ليحصل هذا الهدف على تصفيق الحاضرين وإشادة واسعة في وسائل الإعلام العالمية، لتنتهي المباراة بالتعادل 1-1. وعقب مونديال إسبانيا 1982 تم اختيار الدخيل ضمن فريق «نجوم العالم» في مواجهة «نجوم أوروبا» في مباراة خيرية شهدت اهتماما كبيرا من محبي الكرة.