تحليل وجمع البيانات: ساعدت قدرة الآلات على جعل جمع وتحليل البيانات والمعلومات الكبيرة أمراً سريعاً وسهلاً، ووفّرت طرقاً سهلة لترتيبها ودراستها في وقت قصير جداً. صناعة الأدوية: من المتعارف عليه في عالم صناعة الأدوية بأنّه يجب تجربة أيّ دواء جديد بشكل مكثف وكبير قبل القيام بإنتاجه، مما يكلف العلماء الكثير من الوقت والموارد والجهد، ولكن من خلال تطبيقات الذكاء الاصطناعي، أصبح من الممكن محاكاة جميع الظروف والموارد المطلوبة لصناعة وتجربة الأدوية مما وفّر الكثير من الجهد والوقت والمال، وأعطى نتائج أدقّ وأسرع أفادت وطوّرت مجال صناعة الأدوية بشكل كبير. حلّ المشكلات: يُعتبر هذا المجال من أهم الأسباب التي سرّعت في ظهور مفهوم الذكاء الاصطناعي، لما قد توفره هذه الإمكانية من حلول كثير لمشاكل لم يستطع الإنسان حلها أو استطاع حلها لكنها استغرقت وقتاً وجهداً كبيراً. فقد أصبح من الممكن برمجة الآلة أو الروبوت وتزويده بمعطيات المشكلة والظروف التي أدت لظهورها، والظروف التي قد تتأثر بها، وبعض الحلول المقترحة لحلها، ويقوم الروبوت تبعاً لذلك بالتفكير بشكل منهجي ومنطقي بربط جميع المعطيات المتوفرة لديه وتحليلها للوصول إلى الحل، كما يمكن أيضاً برمجة الآلة على تجربة النتائج التي ستصل إليها بعد عملية التحليل والمعالجة وبناء دراسة لكل حل، ومعرفة نسبة تأثير كل نتيجة على المشكلة وإيجاد أكثر الحلول نفعاً.
أولئك الذين حضروا سيصبحون قادة لأبحاث الذكاء الاصطناعى لعدة عقود. تنبأ العديد منهم بأن آلة بذكاء الإنسان لن تكون موجودة في أكثر من جيل، وأنهم حصلوا على ملايين الدولارات لجعل هذه الرؤية حقيقة. [1] في النهاية، أصبح من الواضح أنهم قللوا بشكل كبير من صعوبة المشروع. في عام 1973م، استجابةً لانتقادات جيمس لايتهيل والضغط المستمر من الكونغرس ، أوقفت الحكومتان الأمريكية والبريطانية تمويل البحوث غير الموجهة في مجال الذكاء الاصطناعي، وستُعرف السنوات الصعبة التي تلت ذلك باسم «شتاء الذكاء الاصطناعي». بعد سبع سنوات، ألهمت المبادرة اليابانية التي تبنتها الحكومة اليابانية، الحكومات والصناعة لتزويد مشاريع الذكاء الاصطناعي بمليارات الدولارات، ولكن بحلول أواخر الثمانينيات أُصيب المستثمرون بخيبة أمل بسبب عدم وجود الطاقة اللازمة للكمبيوتر (الآلات) وسحبوا التمويل مرةً أخرى. ازدهر الاستثمار والاهتمام بالذكاء الاصطناعى في العقود الأولى من القرن الحادي والعشرين، عندما طُبقت عملية تعلم الآلة بنجاح على العديد من المشكلات في الأوساط الأكاديمية والصناعية بسبب الأساليب الجديدة، وطُبقت أجهزة الكمبيوتر القوية، وجُمعت مجموعات ضخمة من البيانات.
اقرأ أيضاً شعر شعبي ليبي شعر عن الاردن خاتمة عن الذكاء الاصطناعي يحاكي الذكاء البشري في الختام، أصبح اليوم مصطلح الذكاء الاصطناعي من المصطلحات التي يتداولها الناس بكثرة، خاصة مع انتشار الهواتف الذكية والتطبيقات، حيث أصبح الذكاء الاصطناعي يقدم العديد من المهام التي تتطلب الإدخالات التي يجب أن يقوم بها الناس. وحلّ محلها الذكاء الاصطناعي الذي أصبح يقوم بخدمات الرد الآلي والتواصل مع عملاء الشركات والمؤسسات عبر الإنترنت، بالإضافة إلى تأدية العديد من المهام عن طريق البث المباشر مثل ممارسة لعبة الشطرنج أو أي لعبة أخرى، كما ساهم الذكاء الاصطناعي في توفير وقت وجهد البحث الذي كان يقوم به الناس سابقًا، وأصبح سهلًا وسريعًا. يركز الذكاء الاصطناعي على عمليات تبادل المعلومات ومعرفة ما يدور في العالم لتركيز المعلومات والبيانات حوله، كما أصبح يستخدم في عمليات التعلم والتعليم، بالإضافة إلى القيام بالكثير من المهام وتحسين الأداء العام لها. خاصة أن الذكاء الاصطناعي يُستخدم في تصميم الشعارات ومعالجة البيانات والحسابات والرد على استفسارات العملاء، كما يقلل من الحاجة للعمال، لأن الذكاء الاصطناعي يجمع بين مهارات عديدة في آن واحد؛ إذ يجمع بين مهارات الإحصاء والكومبيوتر.
تكنولوجيا رعاية صحية ممتازة أخرى هي IBM Watson. Artificial Intelligence in business would significantly save time and effort. There is an application of robotic automation to human business tasks. Furthermore, Machine learning algorithms help in better serving customers. Chatbots provide immediate response and service to customers. الذكاء الاصطناعي في الأعمال التجارية سيوفر الوقت والجهد بشكل ملحوظ. هناك تطبيق لأتمتة الروبوتات لمهام الأعمال البشرية. علاوة على ذلك ، تساعد خوارزميات التعلم الآلي في خدمة العملاء بشكل أفضل. توفر Chatbots استجابة وخدمة فورية للعملاء. AI can certainly make education more efficient. AI technology can discover the needs of students. Then it can adapt according to their needs. AI tutors provide study help to students. Also, AI can automate grading which results in saving a lot of time. يمكن لمنظمة العفو الدولية بالتأكيد جعل التعليم أكثر كفاءة. يمكن لتقنية الذكاء الاصطناعي اكتشاف احتياجات الطلاب. ثم يمكن أن تتكيف حسب احتياجاتهم. يقدم معلمو الذكاء الاصطناعي مساعدة دراسية للطلاب.