العودة إلى العمل بعد العلاج الإشعاعي قد يتخذ بعض المرضى قرار التوقف عن العمل أثناء فترة العلاج الإشعاعي. ما بعد العلاج الإشعاعي يمكن للمريض العودة إلى وظيفته حال شعوره بالقدرة على العودة. ما بعد العلاج الإشعاعي – عرباوي نت. من المهم أن يعرف المريض الحقوق الخاصة به المتعلقة بمرض السرطان، وما إن كان التأمين الصحي الخاص به يشملها، وما هي الحقوق التي قد يحصل عليها أثناء وبعد العلاج الإشعاعي. العناية بالبشرة بعد العلاج الإشعاعي يجب الحرص على العناية بالبشرة وحمايتها من أشعة الشمس وخاصة المنطقة التي تعرضت للعلاج؛ لأنه من الممكن أن تتطور في ما بعد لسرطان الجلد زيارة طبيب الجلدية إن استدعى الأمر ذلك.
في منطقة الصدر يسبب ضيق التنفس والسعال وصعوبة البلع. يسبب الإسهال والمشاكل الجنسية والتهاب المثانة وكثرة التبول عند استخدامه في منطقة الحوض ، ويسبب الغثيان والإسهال والقيء عند استخدامه في البطن. في أجزاء أخرى من الجسم يسبب التعب وتساقط الشعر في منطقة العلاج وقد يكون دائمًا ويسبب تهيجًا واحمرارًا وتقشرًا للجلد. يسبب العلاج الإشعاعي أحيانًا سرطانًا آخر يسمى السرطان الأولي ، وهو سرطان ثانوي غير السرطان الذي أصيب به الشخص ، وهذه الحالة نادرة. كيف تستعد للعلاج الإشعاعي بعد أن يصدر الطبيب قرارًا بإجراء العلاج الإشعاعي وبأنه العلاج المناسب للحالة التي يعالجها ، سيحدد الطبيب خطة علاجية يتم من خلالها تحديد طريقة العلاج والجرعة الإشعاعية التي يحتاجها المريض ومدة تكرار العلاج. العلاج الإشعاعي - موضوع. بعد ذلك يقوم الطبيب بإعداد جلسة إشعاعية تعرف بجلسة محاكاة يتم من خلالها شرح كيفية العلاج ووضع خطة علاجية مناسبة للمريض وتحديد المواقع التي سيتم إرسال الموجات الإشعاعية إليها. في جلسة المحاكاة ، سيتم تحديد مكان الورم بناءً على موضع الشخص ومن ثم يمكن رسم علامة أو وشم صغير لتحديد مكان الورم. بعد جلسة المحاكاة ، يقوم فريق العلاج بإجراء مسح كامل للمريض من خلال الأشعة المقطعية لتحديد مكان العلاج.
العلاج الإشعاعيّ يكون العلاج بالأشعَّة عن طريق تسليط موجات قويّة ذات طاقة قادرة على تدمير الخلايا السرطانيّة، وإيقاف مقدرتها على الانقسام، والنموِّ، ممّا يُؤدِّي إلى تقليص حجم الورم حتى يتمكَّن الأطبَّاء من إجراء الجراحة، ويتمّ إجراء مُحاكاة للعمليّة العلاجيّة قبل البدء بها فعليّاً؛ لضمان نجاح العلاج، وقد يُعاني المريض من آثاره الجانبيّة؛ بسبب تأثُّر الخلايا الصحِّية، والخلايا السرطانيّة على حدٍّ سواء، وتكون مُعظم الأعراض الجانبيّة قصيرة المدى، ومُقتصرة على المنطقة التي تتمّ مُعالجتها. استخدام العلاج الإشعاعيّ يُعالَج نصف المُصابين بأنواع السرطان جميعها بالعلاج الإشعاعيّ، كجُزء من الخُطَّة العلاجيّة، ويُستخدَم أيضاً لعلاج الأورام غير السرطانيّة، وقد يلجأ الطبيب إليه في الخُطَّة العلاجيّة للمريض في مراحل؛ ولأسباب مختلفة من مرضه، ومنها: الخيار الأوَّل، والوحيد، حيث يتمّ اللُّجوء للعلاج الإشعاعيّ عندما يكون هو العلاج الأوَّل، والوحيد. تقليص حجم الكُتلة قبل إجراء العمليّة الجراحيّة. مَنْع نُموِّ الخلايا المُتبقِّية بعد الجراحة. علاج مُصاحب للعلاج الكيماويّ. اللُّجوء للعلاج الإشعاعيّ في المراحل المُتقدِّمة للمرض، كنوع من تخفيف الأعراض المُصاحبة له.
- الشعور بالحكة. - ظهور البثور. - تقشر الجلد. يعتمد ظهور هذه الاثار الجانبية على موضع تلقى العلاج الإشعاعي في الجسم والعديد من العوامل الأخرى. تختفي التغيرات الجلدية بعد أسابيع قليلة من انتهاء العلاج الإشعاعي. في حال تبين لطبيب المختص أن تلف الجلد قد يكون مشكلة خطيرة، فقد يتم تغير خطة العلاج المتبعة. 2. الشعور بالتعب والإعياء. يعد الشعور بالتعب أو الإرهاق من الاثار الجانبية التي تستمر طوال الوقت تقريبًا. يعتمد مستوى ودرجة التعب لدى المريض على خطة العلاج التي اتبعها الطبيب للمريض؛ إذ إن العلاج الإشعاعي المتازمن مع العلاج الكيميائي قد يؤدي إلى مزيد من التعب والإرهاق، بالإضافة إلى الأعراض الأخرى: - مشكلات في التغذية. - الإصابة بقروح في الفم. - مشكلات في السمع. - مشكلات متعلقة بالخصوبة. 3. الآثار الجانبية طويلة المدى. تزول معظم الاثار الجانبية بعد الانتهاء من العلاج الإشعاعي، لكن بعضها قد يستمر، وتسمى هذه الاثار الجانبية تلك بالاثار الجانبية طويلة المدى أو التي تظهر متأخرًا. من تلك الاثار المتأخرة المحتملة الاتي: - الإصابة بالنسيج الندبي الذي قد يؤثر على وظائف بعض الأعضاء كالقلب والرئة. - الإصابة بنوع ثاني من مرض السرطان الذي يكون ناتج علاج السرطان الأصلي، ولكن تجب الإشارة أن نسبة احتمالية حدوث هذا الشئ قليلة.