قوام الصفار: عندما يكون قوام الصفار غير سميك وشكله غير متناسق فإنه علينا أن نعلم عندها أن هذا البيض فاسد تماماً، لأن البيض الجيد يكون قوام الصفار فيه سميك نوعاً ما وشكله دائري. إضافة إلى الثلاث نقاط الأساسية السابقة فإنه يمكننا التأكد من سلامة البيض قبل تناوله وبدون أن نضطر إلى كسره لمعاينة الصفار، لذا عندما نقوم بشراء طبق البيض نقوم باخذ حبة من البيض بشكل عشوائي ومن ثم وضعها في وعاء زجاجي شفاف مملوء بالماء بعدها يمكننا معرفة هل هي صحية أم فاسدة، إذا بقيت البيضة في القاع فهي طازجة وصحية مئة بالمئة، أما إذا كان رأس البيضة في القاع عندها يكون عمر البيضة أسبوع، أما إذا طافت على وجه الماء مباشرة فإنها فاسدة تماماً ولا ينصح بتناولها بتاتاً. طريقة معرفة البيض الصحي من الفاسد بالفيديو شاهدى الفيديو التالى لتعرفى كيفية التفريق بين البيض الصحى من الفاسد لا تنسى مشاركة الموضوع و متابعة مجلة رقيقة لتكونى اول من يعرف كل جديد و مفيد فى عالم الطبخ و الصحة و الجمال. كيفية معرفة البيض الفاسد - المندب. 😍اكتشفي تطبيقات مجلة رقيقه المجانيه من هــنــا 😍
يدخل البيض في تحضير الكثير والكثير من وصفات الطعام الحلوة والمالحة، كما أنه يقدم على وجبة الفطور مسلوق أو مقلي كطبق لذيذ ومغذي، لذا يجب أن نحرص دوماً في الحصول على بيض طازج كي نحصل على الفوائد الغذائية المطلوبة منه، وإلا قد يسبب لنا العديد من الأمراض التي نحن في غنى عنها. إليكم كيفية التفريق بين البيض الطازج والبيض الفاسد في هذا المقال. يحتاج الدجاج إلى غذاء مفيد حتى ينتج لنا بيض صحي غني بالبروتينات والفوائد، لذا قد يكون الدجاج الذي ينشأ في بيئة مفتوحة إنتاجه من البيض أفضل من نظيره الذي يربى في أماكن صغيرة ومغلقة، فالدجاج يتغذى على الفئران والحشرات التي قد لا تكون متواجدة في الأماكن المغلقة. معرفة البيض الفاسد - الطير الأبابيل. طريقة معرفة البيض الصحي من الفاسد: صلابة القشرة الخارجية: الدجاجة الصحية تعمل على إنتاج بيض ذو جودة عالية وفي هذه الحالة عادة ما تكون القشرة الخارجية التي تغلف البيضة صلبة وقاسية ولا يمكن كسرها بسهولة على عكس الدجاجة المريضة التي تنتج بيض ذو قشرة رقيقة سهلة الكسر. لون صفار البيض: يتمتع البيض الصحي بلون صفار غامق وقاتم يميل إلى اللون البرتقالي على عكس البيض الفاسد الذي يميل لون صفاره إلى اللون الأصفر الباهت.
معلومات عامة - بواسطة: اخر تحديث: ١٣:٢٠ ، ٢١ يوليو ٢٠١٩ البيض يُعدّ البيض من الأغذية ذات القيمة الغذائيّة العالية؛ وذلك لاحتوائه على العَديد من العناصر الغذائيّة الضرورية لنمو الجسم وتجديد خلاياه، لذلك فإنّه يَتواجد على الموائد بكثرة وخاصّةً موائد الإفطار، وهو معروف بسرعة تلفه لذا يجب التأكّد من صلاحيّته قبل تناوله. مكونات البيض القشرة: تحفظ القشرة البيضة من الكائنات الحيّة الدقيقة والمؤثّرات الخارجية، وتتكوّن من 8 إلى 10, 000 فتحة مَسامية لتُمكّن الأكسجين وثاني أكسيد الكربون من العبور إلى داخل البيضة وخارجها، وتُشكّل القشرة ما نسبته 9. 5% من إجمالي وزن البيضة، وتتكوّن من كربونات الكالسيوم وفوسفات الكالسيوم، ويعتمد اللون الخارجي للقشرة على نسل الدواجن ، كما تَعتمد سماكتها وقوّتها على حجم البيضة ونسل الدجاجة وعمرها بالإضافة إلى نوع غذائها. البياض: يُشكّل البياض نسبة 63% من مُكوّنات البيضة، ويتمثّل دوره في منع البكتيريا من الوصول للصفار، ويتكوّن من الماء بنسبة 88%، ومواد جافّة أهمها البروتين بنسبة 12%، كما يتألّف البياض من ثلاث طبقات؛ طبقة سائلة داخلية، وطبقة سائلة خارجية، بينهما طبقة أخرى ذات سائل أكثر كثافة.
الصفار: يُكوّن الصفار ما نِسبته 28% من حجم البيضة، لكن نسبة الماء فيه أقل بكثير من نسبته في البياض؛ إذ إنّها لا تَتجاوز 50%، ويتألف بشكل أساسي من الدهون الثلاثية ، والكولسترول، والليستين الفسفوري. تعتمد كميّة الدّهون والكولسترول في البيضة على تَغذية الدّجاجة والتي بِدورها تؤثّر في لون الصفار؛ إذ إنّ تَناول الغذاء المصبوغ باللون الأصفر أو البرتقالي سيؤدّي إلى إنتاج صفار باللون نفسه. فوائد البيض يتميّز البيض بأنه غني بالبروتين ، وتصل نسبة هضمه في الجسم إلى قيمة تتراوح بين 95% و98%؛ إذ إنّ البيضة التي يبلغ وزنها 50 غراماً تساوي قيمتها الغذائية القيمة الموجودة في 50 غرام من لحم فخذ البقر أو 150 غراماً من الحليب، ممّا يُزوّد الجسم بأربعة وسبعين سعرة حرارية. يُعدّ البَيض مَصدراً للأملاح المعدنية كالكلور، واليود، والنحاس، والمنغنيز، والفسفور ، بالإضافة إلى الحديد الذي تصل نسبته في البيض إلى 6 مليغرامات في كل 100 غرام، كما أنّه مورد مهم للزنك ، والسيلينيوم، وفيتامين (A،B،D،E،K). تظهر الأهمية الغذائية للبيض في كونه مَنجماً للمواد البروتينيّة بقيمة موازية لتلك الموجودة في السمك، إلا أنّه يتفوّق على السمك باحتوائه على نسبٍ مُتوازنة من الحموض الأمينيّة الأساسية التي لا يستطيع الجسم إنتاجها تلقائياً.