تخط إلى المحتوى الرئيسي علي محمد الحسون ذكرني صديقي وهو يقول لي: إنني لست في حاجة إلى بناء علاقات جديدة مع آخرين إن ما لدي من أصدقاء كافٍ جداً وعلى رأي ذلك القول إن \"الاتوبيس مزدحم\". فقلت له ليس بالضرورة كل من عرفت تحسبه في \"خانة\" الصديق أو الصاحب. أقول ذكرني بتلك \"الحكاية\" القديمة والتي تقول إن هناك شاباً كان حفياً بأصدقائه لا تراه الا معهم ولا تراهم الا معه.
بيض الله وجهك على هذه المبادره وجزاك الله خير عنها. كلنا اخوه ولبعضنا ومستعدين لكل شيء واكيد هذا شعور الجميع هنا. ما أكثر الاصحاب حين تعدهم--ولكن في النائبات قليل - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب. ياليت بس يتم توضيح الاليه التي يتم بها هذا العمل. ولكم جزيل الشكر على ذلك 30-08-2009, 10:26 PM المشاركه # 3 كاتب قدير عميد الملتقى تاريخ التسجيل: Apr 2005 المشاركات: 24, 336 تسلم اخوي ابو حسين على هذه البادرة الحسنة فرج الله كربته وقضى دينه لقد وصله مني ماكتبه الله له 0 الله يستر عليه وعلى من يحب 0 30-08-2009, 10:30 PM المشاركه # 4 تاريخ التسجيل: Feb 2009 المشاركات: 5, 809 مآطلبت شي الله يجزآك خير الله يقدرنآ ان شآالله نعين ونعآون طيب شنووو الطريقه في رقم حسآب المشاركه # 5 اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد 45 ووجهك ابيض يالغالي الآليه يسره وبسيطه نكون لجنه لتولي التنسيق بين الأعضاء لجمع المبلغ وبالتالي تسليمه لأخينا.
). ثم يقول كارنيجي وكأنه يشرح قول الله سبحانه: (إن الإنسان لربه لكنود) ( أن الجحود فطرة، إنه ينبت على وجه الأرض كالأعشاب الفطرية_ التي تخرج دون أن يزرعها أحد_ أما الشكر فهو كالزهرة التي لا ينبتها إلا الرى وحسن التعهد… إن الطبيعة الإنسانية ما برحت هي الطبيعة الإنسانية والأرجح أنها لن تتغير أبدا الآبدين!! ) إذن فلنقبلها على علاتها. " ما أكثر الأصحاب حين تعُدّهم ... ولكنّهم في النّائبات قليل! . #M - YouTube. لماذا نتحسر على ضياع المنن وتفشي الجحود ؟ إنه لأمر طبيعي أن ينسى الناس واجب الشكر فإذا نحن أنتظرنا منهم أداء هذا الواجب فنحن خلقاء بأن نجر على أنفسنا متاعب هى فى غنى عنها. وهذا كلام يحتاج إلى تعقيب وإيضاح، فإن إقفار النفوس من نضارة الشكر، وأنتشار الجفاف بها فحسب منكر قبيح، وينبغى أن نزع الناس عنه، وأن نعلمهم الحفاوة بما يسدى إليهم من معروف، وتقدير ما فيه من بر ومرحمة وإحسان......... والإسلام يوجه المعطى إلى ذكر النعمة التي سيقت له، وإلى الثناء على مرسلها وإلى مكافأته عليها بأية وسيلة. فإن لم يجد الجزاء المادي المعادل لما نال فليشكر بلسان الحال والمقال، وليدع الله أن يثيب من عنده الثواب الذي يشبع عواطف الشكر في أفئدتنا، ويحقق ما قصرت عنه أيدينا. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من اصطنع إليكم معروفاً فجازوه ، فإن عجزتم عن مجازاته فادعوا له، حتى تعلموا أنكم قد شكرتم، فإن الله شاكر يحب الشاكرين.
وما سر هذه الشجاعة؟ نيل أعجابها، وطلب المنزلة عندها وعند مثيلاتها.. ويذكر شاعر آخر انه صنع معروفاً أنقذ به من الهلاك احد الرجال الذين لا يحبهم ، وأنه كان يستطيع تركه وحده ليلقى حتفه، لولا أنه خشى أحاديث الناس عنه في مجالسهم.