تجربتي مع نقص البروتين تجربتي مع نقص البروتين كانت تلك التجربة صعبة وذلك لأن نقص البروتين في جسمي تسبب لي في العديد من المشاكل الجسمية والنفسية وكانت مضاعفات نقصه خطيرة للغاية حيث يعتبر البروتين من العناصر الغذائية الهامة والتي تساعد بفعالية في تكوين وبناء خلايا الجسم والعمل على زيادة معدلات تكاثرها وتجددها بشكل دوري، وفيما يلي عبر موقع جربها سوف نتعرف على مزيد من التفاصيل. توجد الكثير من التجارب التي قام بروايتها عدد كبير من الأشخاص ومن هذه التجارب ما يلي: التجربة الأولى هذه التجربة ترويها لنا واحدة من الأمهات فتقول لدي طفل يبلغ ٧ سنوات من عُمره يعتمد في غذائه الأساسي على النشويات بشكل كبير ولا يدخل في وجباته أي بروتينات. نتج عن ذلك إصابته بعدة مشاكل صحية وجسمية حيث أصبح كثير النسيان بدرجة كبيرة. حدث له ضعف في جهازه المناعي مما أدى إلى زيادة نسب تعرضه للعديد من الأمراض. تجربتي مع نقص البروتين والكارب. قررت الذهاب به إلى الطبيب لفحصه وبعد الفحص أخبرني أن السبب في ذلك هو نقص وقلة نسب البروتين داخل جسمه والذي قد يتسبب في أغلب الأحيان في الوفاة المبكرة. نصحني بالاهتمام بصحة طفلي قبل تطور الوضع والوصول إلى مرحلة سيئة فيما بعد حيث قام بإعطائي نظام غذائي صحي ومتكامل محتوي بدرجة عالية على البروتينات لكي يساعد طفلي في النمو بشكل صحي وسليم، وكذلك للحفاظ عليه من التعرض لبعض المضاعفات.
يعتبر البروتين حجر الزاوية في النظام الغذائي الصحي، لا سيما من أجل التخلص من الوزن الزائد. وهو متاح بسهولة في كثير من الأطعمة التي يتم تناولها يوميا مثل الدواجن واللحوم ومنتجات الألبان والأسماك والبيض والبقوليات والمكسرات والبذور وفول الصويا وحتى الحبوب الكاملة. وبحسب ما نشره موقع "My Fitness Pal"، تشير الأبحاث إلى أن الوجبات التي تحتوي على نسبة عالية من البروتين، أو الوجبات الخفيفة يمكن أن تساعد أيضا في تقليل الجوع وتوسيع الشعور بالشبع. ويوصي خبراء التغذية بتناول الذكور، الذين تتراوح أعمارهم بين 19 و50 عاما، لـ56 غراما يوميًا، و46 غراما يوميًا للإناث. ولمزيد من الدقة بشأن الحصة اليومية يمكن احتسابها استنادًا إلى وزن الجسم، وفقا لما يقوله أخصائي الأنظمة الغذائية لندسي كين: "يحتاج الجسم، بشكل عام، إلى 0. 8 غرام من البروتين لكل كيلوغرام من وزن الجسم". اختبار البروتين الكلي – e3arabi – إي عربي. ويترجم هذا إلى نحو 56 غراما من البروتين لشخص ما يزن 70 كيلو غراما. ويمكن ملاحظة العلامات التالية إذا كان الشخص لا يحصل على القدر الكافي من البروتين في نظامه الغذائي: 1- ضعف العضلات يتكون البروتين من الأحماض الأمينية، والتي تعد ضرورية لبناء العضلات.
يتجنب الكثيرون الكربوهيدرات للتخلص من الوزن الزائد، فيما يعمد آخرون إلى تناول الوجبات الغذائية قليلة الدهون، لكن المغذيات التي لا يمكن الاستغناء عنها حقا هي البروتينات. تجربتي مع نقص الزنك وكيف نحصل عليه من مصادر طبيعية - ايوا مصر. إقرأ المزيد وتعد البروتينات ضرورية لبناء العضلات ونموها، ولكن على الرغم من توجه الكثيرين نحو تناول المزيد من هذه المغذيات خلال السنوات الأخيرة، إلا أن الأبحاث الجديدة تشير إلى أن أكثر من 90% منا لا يعرفون الكمية التي نحتاجها فعليا من البروتينات يوميا. ولذلك يكشف خبيرا التغذية البريطانيان، ماي سيمبكين وريك ري، عن العلامات السبع التي تنبهك لنقص البروتين في جسمك: - اشتهاء الأطعمة المالحة أو السكريات: تقول سيمبكين: "يساعد البروتين في إبطاء إفراز السكريات في مجرى الدم، وبالتالي يحافظ علي حدوث توازن للسكريات في الدم". وتضيف موضحة: "اتباع نظام غذائي منخفض البروتين والكربوهيدرات العالية سيطلق السكريات بسرعة في مجرى الدم، وبمجرد أن يتم إطلاق الإنسولين لإزالة السكريات فإنك ستشعر برغبة شديدة في تناول السكريات مع انخفاض نسبة السكر في الدم بسرعة". - عضلات مترهلة: إذا كنت ممن لا يتناولون كميات كافية من البروتين، فلن يكون أمام جسمك أي خيار سوى تحطيم العضلات لضمان تلبية احتياجاته.
يجب على طبيبك إجراء فحص دم لمعرفة سبب التورم وعلاجه حيث توجد أسباب أخرى. بالإضافة إلى نقص البروتين ، تحدث الوذمة أيضًا في الساقين. شاهدي أيضاً: نسبة البروتين في اللحوم وفوائدها في تلخيص تجربتنا مع نقص البروتين ، نجد أن التغذية الصحية الكاملة مهمة للغاية ، لأن أنسجة وخلايا الجسم تحتاج إلى نسبة معينة من البروتينات والكربوهيدرات وما شابه ذلك من أجل تجديدها باستمرار ، وكذلك الوقاية منها. بعض الأمراض.