تقع المملكة ضمن نطاق الإقليم، المملكة العربية السعودية هي من الدول التي تشكل مساحة كبيرة من شبه الجزيرة العربية، حيث تقع هذه المملكة في قارة أسيا، وهي ذات مساحة كبيرة، مما يزيد من التنوع في تضاريسها التي تمر بها، فالسعودية من الدول العربية التي تمتاز بمناخ حار جدًا في فصل الصيف وبار وقارس في فصل الشتاء، كما يوجد فيها المساحات الهائلة من الصحاري، التي لا يسكنها أي شخص، لعدم وجود فيها مؤهلات للحياة وجوها الغير جيد، فدعونا نتعرف في هذه السطور على الحل الصحيح للسؤال المطروح. السعودية هي عبارة عن ممالك تجمعها نظام واحد سائد في الدولة، فهي من الدول التي تعتمد بشكل مباشر على الثروات الطبيعة من البترول والنفط والغاز، كما هي دولة عربية يقوم نظام الحكم فيها على الوارثة، حيث هي نضام ملكي وراثي، يتوالى الأبناء بعد أباءهم الحكم ورعاية الدولة، إما بالنسبة لجوها أو إقليمها فهو حار وصحراوي لذلك يوجد فيها السيارات الحديثة والحركة لا تكون إلا بها، كما تعتمد على المكيفات والتبريد في البيوت في هذا الجو. الجواب/ صحراوي جاف.
نجران: توجد في جنوب غرب المملكة السعودية. معالم صدر الإسلام التي تتواجد في مكة والمدينة المنورة. المناطق الساحلية: تضم المناطق الساحلية المدن التي تقع أو تطل علي المسطحات المائية أمثال: الدمام: المتمركزة في شرق المملكة السعودية. جدة: والتي تتواجد في غرب السعودية. تعد أهم بقاع المملكة السعودية جذبا للسياح لما تشرف عليه من شواطئ ترفيهية ومرفقاتها. المناطق الطبيعية: شملت المملكة العربية السعودية العديد من المظاهر الطبيعية المختلفة التي شملت: مناطق جبلية: تميزت المناطق الجبلية بالمناخ الجيد مثل مدينة الطائف وأبها والواحة المتواجدة أعلي جبال عسير والحجاز. المناطق الصحراوية: والتي حتي وإن كانت صحراوية ذات مناخ جاف حار، إلا أنها تعتبر مكان مثالي لإقامة رحلات السفاري، بالإضافة إلى كونها تمثل شكل المنتجع المثالي للحصول علي الاسترخاء والعزلة عن العالم الخارجي. مع لحظة وصولنا لنقطة ختام مقالنا الذي دار حول " تقع المملكة العربية السعودية في نطاق الإقليم " نكون قد عرفنا نص الجملة بشكل كامل، فتقع المملكة العربية السعودية ضمن حدود المدار الصحراوي، ولكن تختلف الأحوال المناخية في المملكة السعودية باختلاف التوزيع الجغرافي للمدن، فالمدن التي تطلع علي المسطحات المائية تكون أكثر رطوبة من المناطق الداخلية، بالإضافة إلى زيادة نسب الأمطار علي المناطق المرتفعة عن سطع البحر، علي عكس ندرة الأمطار والتي تكاد تكون منعدمة في باقي المناطق.
ومع ازدياد الطلب على موارد الحياة الفطرية بسبب الطفرة الاقتصادية في النصف الثاني من القرن الميلادي العشرين، وتزايد السكان وأنشطتهم الاقتصادية الزراعية والصناعية والعمرانية، بدأ استنزاف هذه الموارد، بالإضافة إلى تزايد تلوث البيئة؛ مما سبب المزيد من تدهور وانقراض بعض الأنواع الفطرية الرئيسة من البيئة السعودية، واستوجب ذلك التدهور البيئي التدخل لإيقافه وإعادة تأهيل البيئة، وتنظيم استخدام مواردها الطبيعية. [1] يتضمن تكوين المملكة الجيولوجي إقليمين من الأقاليم الثمانية المعروفة هما: الإقليم الأوروبي الآسيوي، والإقليم الأفريقي الإستوائي؛ مما يجعلها ذات أهمية بيئية خاصة. وتنوعت تدابير المحافظة على التنوع البيولوجي في المملكة لتشمل كافة الإجراءات للمحافظة عليها في مواطنها الطبيعية، وكذلك المحافظة عليها من خلال الإنماء تحت ظروف الأسر والظروف شبه الطبيعية. وتعتبر شبكة المناطق المحمية جزء من منظومة طموحة للمناطق المحمية في المملكة تستهدف حماية 103 منطقة برية وبحرية تقتطع نحو 10% من مساحة المملكة تخصص لتنمية الموارد الطبيعية المتجددة لمنفعة الإنسان. وتشمل المناطق المحمية المعلنة 15 منطقة تشغل مساحة 4% من مساحة المملكة هي المواطن الطبيعية والبنوك الوراثية للتنوع الأحيائي البري والبحري في المملكة، خاصة البقاع الساخنة للكائنات الفطرية النباتية والحيوانية.