كتاب دليل الطالب العبقري: أسرار التفوق الدراسي بقلم أمين محمود صبري.. يقول د. إبراهيم الفقي في تقديمه لهذا الكتاب: "عندما قرأت كتاب (30 قانوناً للمذاكرة الفعالة) وجدته مفيداً جداً، ودهشتي كانت كبيرة عندما وجدت أن الكاتب لم يتعدى السادسة عشرة من عمره، وعندما طلب مني بإصرار أن أكتب المقدمة لكتابه الجديد (الطالب العبقري) لم أتردد على الإطلاق، بل سعدت جداً أن اضع المقدمة لعمل مفيد الغرض منه مساعدة الشباب على النجاح، وأعتقد أن الكاتب الصغير أمين محمود صبري قد وضع كلماته بأسلوب بسيط يساعد أي إنسان على فهمه والاستفادة منه. وإني لأسأل الله عز وجل أن يزيده قوة وتميز، ويوفقه في أعماله لمساعدة الناس للوصول إلى تحقيق أهدافهم، وأن يجعل عمله كله في ميزان حسناته. " أقرأ المزيد... شارك الكتاب مع اصدقائك
دليل الطالب لنيل المطالب المؤلف مرعي الكرمي اللغة العربية السلسلة الفقه ، وحنابلة الموضوع حنابلة تعديل مصدري - تعديل دليل الطالب لنيل المطالب الكتاب هو متن في فقه الحنابلة ، ألفه مرعي الكرمي (ت: 1033 هـ / 1624م). [1] مشى فيه المؤلف على قول واحد وهو الراجح في مذهب الإمام أحمد بن حنبل. ذكر المحققون أن الكرمي اعتمد في تأليف كتابه على كتاب منتهى الإرادات لابن النجار الفتوحي ، واختلفوا على قولين: الأول وصف كتاب الدليل على أنه مختصر منتهى الإرادات ومنهم صالح البهوتي، الثاني وصف الدليل بأنه مختصر من منتهى الإرادات ولم يقتصر عليه فقط بل زاد عليه من كتاب الإقناع وممن قال بهذا الرأي أحمد بن عوض ووابن بشر النجدي. [2] ذكر المؤلف في مقدمة كتابه: [3] فهذا مختصر في الفقه على المذهب الأحمد مذهب الإمام أحمد بالغت في إيضاحه رجاء الغفران وبينت فيه الأحكام أحسن بيان لم أذكر فيه إلا ما جزم بصحته أهل التصحيح والعرفان وعليه الفتوى فيما بين أهل الترجيح والإتقان وسميته بـ دليل الطالب لنيل المطالب، والله أسأل أن ينفع به من اشتغل به من المسلمين وأن يرحمني والمسلمين إنه أرحم الراحمين محتويات 1 مصادر الترجيح 2 المخطوطات 3 شروحه 4 المراجع مصادر الترجيح [ عدل] اعتمد الكرمي في التصحيح والترجيح على أربعة مصادر: [4] الإنصاف في معرفة الراجح من الخلاف لعلاء الدين المرداوي.
النسيج الظهاري يتكوّن النسيج الظهاري من خلايا معبئة، ترتبط بشكل وثيق ببعضها البعض بواسطة جزيئات معينة بين الخلايا، ورغم هذا تظل هناك مسافة ضئيلة بين الخلايا. يمكن للخلايا الظهارية أن تكون مسطّحة، أو مكعّبة، أو عمودية، وترتكز بقية الخلايا على الصفيحة القاعدية، التي تمثّل الطبقة العليا من الغشاء القاعدي،بينما تكون الطبقة السفلية من الغشاء القاعدي شبكية ومرتكزة على النسيج الضام في المطرق خارج الخلوي المُفرز من قِبل الخلايا الظهارية. هناك أنواع مختلفة من الخلايا الظهارية، وهي معدّلة لتُناسِب وظائف معينة. في الجهاز التنفسي يوجد نوع من الظهارة المهدّبة المبطنة للجهاز. في الأمعاء الدقيقة هناك زغيبات على البطانة الظهارية. في الأمعاء الغليظة زغابات معويّة. يشتمل الجلد في طبقته الخارجية على ظهارة مسطحة مطبّقة كيراتينية تغطي السطح الخارجي لجسم الفقاريات. تشكّل الخلايا الكيراتينية قرابة 95% من الخلايا في الجلد. تفرز الخلايا الظهارية على السطح الخارجي للجسم مطرقاً خارج خلوي لتشكيل البشرة، أما في الحيوانات البسيطة تكون على شكل معطف من البروتينات السكّرية. في الحيوانات الأكثر تقدّماً، العديد من الغدد تتشكّل من خلايا ظهارية.
حتَّى مِن شَعرِهَا وجِلدِهَا. ولا يُعطِي الجازِرَ بأُجرَتِه منها شيئًا، وله إعطاؤُه صدقَةً وهديَّةً. وإذا دخلَ العشرُ حرُمَ على مَنْ يُضَحِّي أو يُضحَّى قال أحمدُ: سبحانَ اللهِ، كيفَ يبيعُها وقدْ جعلَها للهِ تباركَ وتعالى أضحيةً. قال الميمونيُّ: قالوا لأبي عبدِ اللهِ: فجِلْدُ الأُضحيةِ نُعطيهِ السلَّاخَ؟ قال: لا. وحكَى قولَ النبيِّ -صلى الله عليه وسلم-: "لا تعطِ في جزارتِها شيئًا منها" (١). قال: إسنادٌ جيدٌ. وهذا المذهبُ. وعنه: يجوزُ بيعُ الجِلْدِ ويتصدَّقُ بثمنِه. وعنه: ويشتري به آلةَ البيتِ، كالغربالِ ونحوِه. لا مأكولًا (٢) (ولا يُعطي الجزَّارَ بأُجرَتِه منها شيئًا) ولو من تطوُّعٍ؛ لأنَّها تعيَّنتْ بالذبحِ؛ لما رُوِيَ عن عليٍّ قال: أمرَني رسولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- أنْ أقومَ على بَدَنهِ، وأنْ أقسِمَ جلودَها وجلالَها، وأنْ لا أُعطيَ الجزَّارَ منها شيئًا، وقال: "نحنُ نُعطيهِ من عندِنا". متفقٌ عليه (٣). ولأنَّ ما يدفعُه إلى الجزَّارِ عن أجرَتِه، عوضٌ عن عملِهِ وجزارتِه، ولا تجوزُ المعاوضةُ بشيءٍ منها (وله) أي: المُضحي والمُهدي (إعطاؤُه) أي: الجازرِ (صدقةً وهديةً) لأنَّه في ذلك كغيرِه؛ بل هو أوْلى؛ لأنَّه باشرَها وتاقتْ إليها نفسُه (وإذا دخلَ العشْرُ) أي: عشرُ ذي الحجَّةِ (حرُمَ على مَنْ يُضحِّي، أو يُضحَّى (١) أخرجه البخاري (١٧١٦)، ومسلم (١٣١٧) من حديث علي.
(٢) انظر "المبدع" (٣/ ٢٨٩). (٣) أخرجه البخاري (١٧١٦)، ومسلم (١٣١٧) من حديث علي.