العريس تركي بن فيصل بن مرشد الشعلان (عدسة/ يحيى الفيفي) احتفل الشاب تركي بن فيصل بن مرشد الشعلان بزواجه من كريمة صاحب السمو الأمير عبدالله بن محمد بن جلوي آل سعود. أقيم حفل الزواج في قصر الثقافة في حي السفارات. حضر الحفل عدد من أصحاب السمو الأمراء وأصحاب المعالي ووجهاء المجتمع وأقارب العروسين، تهانينا. الأمير خالد بن عبدالله بن جلوي آل سعود، الأمير فيصل بن سعد بن تركي آل سعود، الأمير عبدالعزيز بن سعد بن تركي آل سعود الأمير تركي بن فهد بن جلوي آل سعود الأمير فهد بن محمد بن جلوي آل سعود، الأمير بدر بن محمد بن جلوي آل سعود، الأمير خالد بن عبدالله بن جلوي آل سعود، الأمير فيصل بن سعد بن تركي آل سعود، الأمير عبدالعزيز بن سعد بن تركي آل سعود، العريس، الأمير تركي بن محمد بن تركي آل سعود الشيخ طراد بن راكان المرشد والد العريس، الأمير خالد بن محمد بن تركي آل سعود، الأمير خالد بن عبدالله بن جلوي آل سعود، الأمير فيصل بن سعد بن تركي آل سعود، العريس، م. رامي الخطيب، م.
نايف الهذال العريس، صلاح التويجري، عبدالعزيز التويجري المهنئون حضور الحفل مانع العازب، علي العازمي، ثامر بن فيصل الشعلان، فهد عايد العنزي، جاسم بدر اليعقوب، مبارك بدر اليعقوب إبراهيم العرفج، نواف الحارثي، العريس، سطام الحاتم، ريان الحارثي، ماجد الحارثي
[3] وفاته [ عدل] وافته المنية في شهر أكتوبر 1913م المصادر [ عدل] ^ صلاح العقاد، التيارات السياسية في الخليج العربي. ص 303 ^ بدر الدين عباس الخصوصي. دراسات في تاريخ الخليج العربي الحديث والمعاصر. منشورات ذات السلاسل، الكويت. ص 201 ^ بدر الدين عباس الخصوصي. ص 202
وأضاف الفيصل أن الملك عبد الله وافق على طلبه وكلف الأمير مقرن بن عبد العزيز بتقديم العون وبالفعل وفر له الأمير مقرن بعض الوثائق والأوراق التي ساعدت في توضيح الأمور ومنحها الصفة الحقيقية بدل الروائية التي نشرها في كتابه. وقال الكتاب موجه للعالم أكثر منه للسعوديين،لتوضح الأفكار الخاطئة الشائعة في الأوساط الدولية والعالمية عن دور المملكةوتروط أسامة بن لادن في أاحدث في 11 سبتمبر. ويتكون الكتاب من خمسة عشر فصلا بداية من الغزو السوفيتي والرد الأفغاني في الثمانينيات، ويسرد محاولات الاستقلال وحتى ظهور المجاهدين، ويتطرق كذلك لخطوط إمداد السلاح وسنوات الحرب الأولى والجمعيات الخيرية والمتطوعين وحتى تحول الحرب والانسحاب وأزمة الكويت وسقوط الدكتور نجيب الله وإعادة المتطوعين إلى بلدانهم وصعود طالبان وعلاقتها بأسامة بن لادن، ويختتم بالفصل الأخير والذي يأتي بعنوان "أعقاب الكارثة". ويتزامن إطلاق الكتاب مع التطورات الأخيرة التي تشهدها أفغانستان والمتمثلة في الانسحاب الأمريكي وعودة طالبان للسلطة، كما يكتسب أهمية من مؤلفه والذي شغل منصب رئيس الاستخبارات السعودية خلال الفترة من أواخر 1997 وحتى 2001.