أما القسم الثاني من المناعة التكيفية فهو الصناعية، وتحدث نتيجة تدخل طبي مقصود، وتكون إما سلبية بسبب نقل الأجسام المضادة مباشرة إلى الشخص المريض، أو نشطة نتيجة خضوع الشخص للتطعيم. الأمراض التي تصيب جهاز المناعة: نقص المناعة: وفيه تحدث مشكلة في أحد مكونات جهاز المناعة مثل الخلايا التائية كما في مرض الإيدز، أو خلايا البلعمة أو النظام المكمل، وقد يكون ناجما عن مجموعة من الأسباب تشمل: خللا وراثيا جينيا. بعض العلاجات مثل العلاج الكيميائي. التقدم في العمر. الإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسبة "الإيدز". 7 علامات لضعف جهاز المناعة في الجسم. تؤدي أمراض نقص المناعة إلى: زيادة قابلية الجسم للعدوى. الحاجة إلى استخدم مضادات حيوية قوية لعلاج الالتهابات. الأمراض التي تكون بسيطة للإنسان العادي تكون ذات تأثير حاد وربما وخيم على الذي يعاني نقصا في المناعة. ازدياد معدلات السرطان، إذ إن جهاز المناعة هو الذي يتعرف إلى الخلايا السرطانية حال نشوئها والقضاء عليها، ولذلك فإن تراجعه يؤدي إلى زيادة مخاطر الأورام الخبيثة. أمراض المناعة الذاتية: وهنا يتعرف جهاز المناعة إلى خلايا الجسم بوصفها العدو ويهاجمها، ومن الأمثلة عليها: داء السكري من النوع الأول، حيث يهاجم جهاز المناعة خلايا "بيتا" المسؤولة عن إنتاج الإنسولين في البنكرياس ويدمرها، مما يؤدي للإصابة بالسكري.
أسباب ضعف الجهاز المناعي هناك العديد من الأسباب والعوامل التي تؤدي إلى ضعف وظائف الجهاز المناعي، مما يجعله غير قادر على أداء وظيفته بشكل طبيعي، منها: قلة النوم يؤدي السهر إلى ضعف إفراز بعض الهرمونات الكيمائية مثل مركبات سيتوكينات، التي تساعد الجهاز المناعي في مكافحة الأمراض والحد من انتشار الجراثيم في الجسم. كثرة تناول المضادات الحيوية تتسبب في إضعاف الجهاز المناعي ونقص وظائفه. كما تتسبب في قتل وتدمير البكتريا النافعة التي تساهم في وقاية الجسم من التعرض للإصابة بالأمراض. الضغوط النفسية القلق والتوتر الشديد والشعور بالارتباك يؤدي إلى نقص كفاءة الجهاز المناعي وضعف وظائفه. كثرة التدخين تضعف مكونات الجهاز المناعي وتدمر كريات الدم البيضاء التي تقوم بطرد الجراثيم والبكتيريا خارج الجسم. النظام الغذائي السيئ يتسبب في ضعف الجهاز المناعي. لأن تناول الأطعمة الدسمة وغير الصحية، تتسبب في الإصابة بالسمنة والبدانة المفرطة، مما يعمل على اختلال توازن المواد الكيميائية والهرمونات في الجسم، وهذا يؤثر بشكل سلبي على الجهاز المناعي. طرق علاج ضعف الجهاز المناعي هناك العديد من الوسائل والطرق الطبيعية التي تساهم في تقوية الجهاز المناعي، وتنشيط وظائفه الحيوية بشكل كبير.
بعض العلاجات مثل العلاج الكيميائي. السرطان. التقدم في العمر. الإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسبة "الإيدز". تؤدي أمراض نقص المناعة إلى: زيادة قابلية الجسم للعدوى. الحاجة إلى استخدم مضادات حيوية قوية لعلاج الالتهابات. الأمراض التي تكون بسيطة للإنسان العادي تكون ذات تأثير حاد وربما وخيم على الذي يعاني نقصا في المناعة. ازدياد معدلات السرطان، إذ إن جهاز المناعة هو الذي يتعرف إلى الخلايا السرطانية حال نشوئها والقضاء عليها، ولذلك فإن تراجعه يؤدي إلى زيادة مخاطر الأورام الخبيثة. أمراض المناعة الذاتية: وهنا يتعرف جهاز المناعة إلى خلايا الجسم بوصفها العدو ويهاجمها، ومن الأمثلة عليها: داء السكري من النوع الأول، حيث يهاجم جهاز المناعة خلايا "بيتا" المسؤولة عن إنتاج الإنسولين في البنكرياس ويدمرها، مما يؤدي للإصابة بالسكري. التهاب المفاصل الروماتويدي، وفيه يستهدف جهاز المناعة المفاصل. ىمرض أديسون، حيث يهاجم جهاز المناعة قشرة الغدة الكظرية المسؤولة عن إفراز العديد من الهرمونات مثل الكورتيزول. تنجم امراض المناعة الذاتية عن تداخل عدة عوامل واجتماعها، سوية، لدى الانسان المريض. من هذه العوامل: الميل الوراثي، ضعف/ خلل معين في الجهاز المناعي، منظومة هرمونية، وخاصة الهرمونات الجنسية لدى النساء، واخيرا العوامل البيئية.