شروط التبرع بالكبد:- لا يسمح لأي شخص بالتبرع في كبده وللمتبرع شروط يجب أن تتوافق معه. أن يكون خالي منوالأمراض التالية السكري و القلب و الشراين و الفشل الكلوي و إرتفاع ضغط الدم و إلتهابات الجهاز التنفسي. أن ﻻ تكون صلة قرابة بين المريض والمتبرع. الوزن والجسم الجيد وألا يكون سمين ورفيع.
تشمّع الكبد (بالإنجليزية: Cirrhosis). سرطان الكبد في المراحل المُبكّرة. داء ترسب الأصبغة الدموية (بالإنجليزية: Hemochromatosis). تشمّع المرارة الأولي (بالإنجليزية: Primary Biliary Cirrhosis). التهاب القنوات الصفراوية المصلّب الأولي (بالإنجليزية: Primary Sclerosing Cholangitis). مرض ويلسون (بالإنجليزية: Wilson's Disease). مرض الكبد الدهني؛ سواء الكحولي (بالإنجليزية: Alcoholic Liver Disease) أم غير الكحولي (بالإنجليزية: Nonalcoholic Fatty Liver Disease). رتق القناة الصفراوية (بالإنجليزية: Biliary Duct Atresia). مرض التليّف الكيسي (بالإنجليزية: Cystic Fibrosis). مراجع ^ أ ب Steve Guillen, "Liver Transplant" ،, Retrieved 16/4/2020. Edited. ^ أ ب "FAQs: What You Should Know About Living Donor Transplants",, Retrieved 22-3-2021. Edited. ^ أ ب ت ث ج ح "Who Can Donate a Liver? كتب شروط التبرع بالكبد - مكتبة نور. ",, Retrieved 18-4-2020. Edited. ↑, Mettu Reddy, Joy Varghese, Jayanthi Venkataraman, "Matching donor to recipient in liver transplantation: Relevance in clinical practice" ،. Edited. ↑ "matchingdonors",, Retrieved 19-4-2020.
لإرسال استشاراتكم الطبية يرجى إرسالها على
عادة ما يدخل المتبرع بالكبد إلى المستشفى قبل بيوم واحد من الجراحة، ويبقى لمدة تتراوح من 5- 8 أيام بعدها، وذلك بالاعتماد على سرعة الشفاء، ويكون المتبرع قادر على العودة إلى العمل خلال ست إلى ثماني أسابيع تقريبًا من الخضوع للجراحة. في اليوم الأول بعد الجراحة يبقى المتبرع بالكبد في قسم العناية المكثفة من أجل التأكد من صحته العامة، وفي حال كان وضعه الصحي مستقر يتم نقله إلى قسم آخر بعد اليوم الأول. خلال الفترة الأولى من الشفاء قد يعاني المريض من ألم وشعور بعدم الراحة، حيث يمكن التقليل من ذلك باستخدام مسكنات الألم التي يصفها الطبيب. يقوم الطبيب بالسماح للمريض بالخروج من المستشفى بعد أن يخف الألم لديه، ويكون قادرًا على تناول الطعام والشرب بشكل جيد، بالإضافة إلى قدرته على المشي والجلوس دون صعوبة كبيرة. زراعة الكبد من خلال متبرع حي - النوع - Mayo Clinic (مايو كلينك). بعد أن يعود المريض إلى المنزل يجب عليه اتباع الإرشادات الآتية لتقليل من أضرار التبرع لديه: عدم حمل الأشياء الثقيلة لمدة ست أسابيع على الأقل. عدم قيادة السيارة أثناء فترة تناول المهدئات، وهي فترة تصل إلى أسبوعين أو ثلاثة. المشي عدة مرات خلال اليوم. ملاحظة: هل تعلم أن الكبد يقوم بإعادة تكوين نفسه فورًا بعد التبرع بجزء منه، ويحتاج لفترة تتراوح من ست إلى ثماني أسابيع ليعود إلى حجمه الطبيعي؟ والجدير بالذكر أن الجراحة التي تتطلب استئصال جزء من كبد المتبرع تستمر لفترة تتراوح من أربع إلى ست ساعات تقريبًا.
الالتهابات النشطة أو المزمنة. تعاطي الكحول أو المخدرات. أمراض الجهاز الهضمي، واضطرابات المناعة الذاتية، وأمراض الجهاز العصبي، وبعض اضطرابات الدم. داء السكري. ارتفاع ضغط الدم غير المسيطر عليه. 5. الإقلاع عن التدخين بالرغم من أنه لا يؤدي التدخين إلى استبعاد المتبرع، ولكن من الناحية المثالية فإنه يستوجب على المتبرع أن يقلع عن التدخين في أسرع وقت ممكن قبل الإجراء. 6. اليكم أهم الأسئلة والإجوبة حول زراعة الكبد - ويب طب. سلامة الصحة النفسية يجب أن يكون المتبرع بصحة عقلية ونفسية جيدة، كما يحتاج المتبرع إلى نظام دعم قوي اجتماعيًا ونفسيًا لتلبية احتياجاته النفسية والجسدية أثناء فترة التعافي بعد الجراحة. 7. وزن مناسب يجب أن يكون مؤشر كتلة الجسم للمتبرع أقل من 35. كما يفضل إجراء عملية زراعة الكبد بين شخصين متقاربان في الحجم تقريبًا من حيث الطول والوزن. فحوصات ما قبل زراعة الكبد للمتبرع يساعد التقييم الطبي للمتبرع في تحديد ما إذا كان مناسبًا للتبرع، وقد تشمل الفحوصات كل مما يأتي: تحاليل الدم. فحص بول. تصوير الثدي الشعاعي للنساء فوق 40 عامًا. تنظير القولون إذا كان عمر المتبرع يزيد عن 50 عامًا. مخطط صدى القلب. مخطط كهربية القلب. التصوير بالأشعة السينية.
السّرطانات. ضغط الدم المرتفع غير المسيطر عليه. الإصابة بالعدوى الحالية أو طويلة الأمد، مثل: الإصابة بالتهاب الكبد الفيروسي "ج". تناول الكحول أو المُخدّرات؛ كالماريجوانا (بالإنجليزية: Marijuana). وللتّأكد من أنّ الشخص يتمتع بصحة جيدة، وأنّ بإمكانه التبرع بالكبد؛ يقوم الطبيب بإجراء الفحص البدني بالإضافة إلى مجموعةٍ أخرى من الفحوصات؛ مثل تحليل الدم والبول، وفحوصات القلب، والتصوير بالأشعة السينية (بالإنجليزية: X-rays)، وتصوير الثدي الشعاعي (بالإنجليزية: Mammogram) للنّساء اللاتي بلغن أربعين عامًا أو أكثر، كما ويُجرى تنظير القولون (بالإنجليزية: Colonoscopy) للنّساء والرجال البالغين من العمر 50 سنة أو أكثر. التمتع بصحة نفسية جيدة يجب أن يتمتع الشخص المتبرع بالكبد بالصحّة النفسية الجيدة لما لذلك من تأثيرٍ في تّعافي المُتبرع وشفائه بعد الجراحة، وقد يتمّ إخضاعه لبعض الفحوصات على يدّ الطبيب النفسي أو الأخصائي الاجتماعي، بهدف التأكد من خلوّه من الاضطرابات النفسية، مثل: القلق وغيرها، كما يهدف هذا الفحص إلى التأكد من تمتعه بالدعم الاجتماعي، والنّفسي، والمادي بشكلٍ مُناسب لفترة ما بعد إجراء العملية الجراحية.
[٣] شروط أخرى إلى جانب تلك المُوضّحة سابقًا، هناك شروط أخرى يجب أن تتوافر في الشخص الذي يرغب في التبرّع بالكبد، ومنها ما يأتي: [٢] أن يكون عمر المتبرع بين 18-60 عامًا. أن يكون مؤشر كتلة الجسم (بالإنجليزية: body mass index) للمتبرع أقل من 35. أن يكون المتبرع مستعدًّا لإجراء الجراحة، ويتمتع بالقوة الكافية للتعافي. [٦] أن يكون المتبرع قادرًا على الإقلاع عن التدخين في أقرب وقتٍ ممكن، [٦] إذ يجب على المتبرع أن يمتنع عن التدخين لمدة 6 أسابيع على الأقل قبل الخضوع للجراحة. [٧] أن يكون المتبرع قادراً على فهم التعليمات الموجهة إليه والالتزام بها، سواء تلك المُرتبطة بفترة ما قبل إجراء الجراحة أم بعدها. [٧] أن لا تكون المرأة الراغبة في التبرع بالكبد حامل. [١] الامتناع عن أخذ حبوب منع الحمل في حال كانت المرأة تستخدمها، وذلك لمدّة 6 أسابيع على الأقل قبل إجراء الجراحة. [٨] عدم استخدام الأدوية والمسكنات بطريقةٍ غير مُلائمة وغير مُوافقة لإرشادات الطبيب، فقد يُضرّ ذلك بالكبد. [٣] أن يكون هناك تقارب في الطول ووزن الجسم بين المتبرع والمريض، ولا يُعتبر وجود ذلك شرطًا أساسيًا لدى جميع المراكز المُختصّة بزراعة الأعضاء.